فاروق فني التكيفات يعمل في شركة النيل للتكيفات وهو شاب جاد فني محترف أنيق وسيم ذو شارب كشوارب الأتراك غزير أسود يزين وجهه الأبيض الحاد القسمات كقسمات الفنان عمرو واكد. إلا أن فني التكيفات شاب هايج نياك مشتعل الغريزة له علاقات متعددة ومنها علاقته مع الزبونة الممحونة الشرموطة في غرفة نومها التي تحرشت بها فناكها في سريرها وعلى فراشها!
بدأت قصة فني التكيفات النياك مع العميلة الممحونة الشرموطة هند في غرفة نومها عندما اخبره مشرفه إن يذهب إلى منطقة كليو باترا في الإسكندرية ليقوم بإصلاح عطل التكيف عندها. بالفعل حمل فني التكيفات عدته و يمم وجهه شطر بيتها كما هو بالعنوان. في السكة احتاج فاروق إلى أن يتأكد من العنوان فدق هاتفها النقال فأجابته بصوت ضعيف لامرأة كانت نائمة! أكدت له العنوان ثم نامت مجدداً! أستثار صوتها في الهاتف غريزة فاروق فني التكيفات النياك ؛ فقد كان صوت لامرأة ممحونة شرموطة! في حوالي التاسعة صباحاً كان فاروق أمام باب شقتها يضغط جرسها وهي نائمة! استفاقت هند وهي بقميص نومها على اللحم غارقة بعرقها! ألقت فوقها الروب و خرجت بعرقها و مرقها و شعرها الحلو منسدل فوق كتفيها حتى أسفل ظهرها ففتحت الباب ووقعت عينا فاروق على سيده جميله ممشوقة القوام فلمعت عيناه وحياها ا: صباح الخير يا مدام…ألقت التحية : صباح النور… أنت فني التكيفات صحيح…أتفضل… ثم ولته ظهرها فتعلقت عيناه بزود طيازها الكبيرة وسار خلفها حتى غرفة نومها! هناك رأى فني التكيفات النياك ما شب له زبه الشديد بقوة ! رأى كيلوتها و ستيانتها ملقاة على السرير!! لم يحول فاروق عيناه عنهما إلا حينما لمحته الممحونة الشرموطة يحدق فيهما!! ابتسمت له وقد رأت زبه قد وقف وهمست وهي تواجهه بروب خفيف نصف مفتوح وتحته قميص نوم أحمر ورائحة برفانها مستفزة جداً ونصف بزازها العلوية ظاهر لعينيه: شوف شغلك…التكيف أهو… و أشارت إلى أعلى…
قال فاروق مبتسماً: طيب ممكن كرسي… خرجت هند ثم عادت بكرسي مستدير ليقف عليه فني التكيفات يحل بمفكاته التكيف الكبير و هند أسفله تحدق خلسة إلى زبه الصانع خيمة بمقدمة بنطلونه! كذلك رشقت عينا فني التكيفات النياك ما بين بزاز هند و تمحن عليها بشدة ! سرح في ذلك الزوج من البزاز الناعمة الكبيرة المتلاطمة الجانبين فهوى من فوق كرسيه وقد اختل توازنه! هوى فوق السرير في غرفة نومها فسقط و أسقطها أسفله!! أصبح فاروق يعتليها في وضع أن أينيكها فهو فوقها وهي أسفل منه! عيناه في عينيها الشبقتين و صدره الكبير يضغط بزازها !! لحظات و العينان تحدقان في بعضهما البعض! أطبقت الممحونة الشرموطة جفنيها أحاطت عنقه بزراعيها الممتلئين و مدت شفتيها ليقبلها فني التكيفات النياك! مال على ثغرها فلثمه مرة و مرة و مرة!! اشتعلت القبلات و تسللت يد الممحونة الشرموطة إلى حيث زب فني التكيفات الذي زاغ في وركها تتحسسه!! أحسست فاروق أن زبه يؤلمه من شدة انضغاطه في بنطاله الضيق وقد تمدد فبسط هو كفه يدي إلى حيث كس هند الممحونة الشرموطة من تحت الروب و قميص النوم!! لم تكن تلبس أندر مطلقاً!! راح يتحسس كس ناعم غليظ ضخم المشافر فأطبق عليه بأصابعه فأطلقت هند في غرفة نومها و فوق سريرها آآآآآآآآهة عالية غنجة تنم عن متعتها. ثم صاحت بشرمطة و لبونة فاقت الحد و الجرأة: يالا خلصني……” ثم بخفة و خبرة كبيرة ألقت فني التكيفات أسفلها و طرحته على الفراش على ظهره وراحت تقبل فمه و رقبته ثم صدره وهى ترفع ساقيها الى السرير وسحبت سحاب بنطاله وأخرجت زبه الكبير وفني التكيفات يلعب بكسها. أصبحت هند أمام زبه تمام لترضع فيه وأصبح أمامه كسها وردى اللون المنتفخ فراح يداعبه ويدغدغ لها بظرها وهي تلحس زبه ويشدد على بظرها لتشد على زبه وتصرخ وتأن وتضم يدها بقوه على زبه فهاج فني التكيفات النياك بقوة وألقاها أسفله واعتلاها فاستلقت لتباعد ما بين ساقيها مستعدة أن تتناك هامسة : :” يالا بقا …. مش قادرة….”.تحسس فاروق زوج طيازها المثيرة الناعمة الغليظة وهي تغنج لتقول بمحنة:” يالا بقا. نيكنى بقى كسى ولع نااااار…” تصلب زبه وشمخ فادخله في كسها دفعة واحدها مما جعلها تصرخ وشرع ينيك فيها بعنف وهى تتأوه وتتلذذ به ثم وقف وجذبها إليه وادخله في كسها وهو واقف وهى أيضاً وكلما دخل يضربها على طيزها ويهمس:”حلو كدا….فكانت الممحونة الشرموطة في غرفة نومها تمصمص شفتيها و تطلق أحات و آهات حلوة مثيرة و أنات غنجة ذات دلال حتى استشعر رعشتها على يديه وهى تلقي بشهوة كسها الممحون مثلها ! أخرج الفحل النياك زبه ليندفق ماء كسها ثم ليولج زبه ثانيه فصرخت:” آآآآه. لا كفايه .” فلم يستجب وراح ينيكها وهي تتمحن وهي تصرخ بقوة حتى ارتعشت فصاح فني التكيفات النياك و اخرج زبه ليوجهه قبالة وجهها فابتسمت وأغرق عينيها ثم صدرها وبزازها بفيضان لبنه ليصير بعد ذلك اللقاء نياك هند و عشيقها المعلم!