تزوج حديثاً صاحبي السكندري, رأفت ضريبي في السن ويعمل مشرف توزيع في شركة مستحضرات تجميلية و حضرت أنا, أسعد 27 سنة محاسب, حفل زفافه. ثم التقيته بعد ثلاثة أشهر من زواجه فحكي لي عما صدمني و أثارني أيما إثارة! قال لي: ” عارف يا يا أسعد أخت مراتي سلوى طلعت شمال خالص! سألته و أنا ألتفت إليه: أزاي يعني…! قال لي و هو ينفث دخان نرجيلته المغمسة بالحشيش و نحن في شقتي أنا الأعزب المقيم بمنطقة الفلكي بالإسكندرية: يعني طلعت عاوزة تتناك …كنت مدخل بيتي موزة عفية شرموطة مفتوحة قحبة يا أسعد…
تعجبت جداً منه؛ فلم أكن معتاداً على هكذا بذاءة من رأفت فنهرته: أنت أيه حكايتك الليلة دي! الظاهر انت تقلت العيار حبتين! أيه الكلام ده..مش فاهم؟! قال لي: بص أنا هقلك…من بعد ما أنا أتجوزت بشهرين جات عندي أخت مراتي سلوى اللي عندها 22 سنة دلوقتي… جات عندي و أختها اللي هي مراتي كلمتني وقالت: حبيبي يا رأفت ..سلوى هتقعد عندنا شوية…ماشي! أنا استغربت و قلتلها: حبيبتي ..اهلك دول على عيني و دماغي من فوق …بس أناحاسس أنا فيه حاجة مش مظبوطة! التفتت مراتي لأختها اللي كانت في المطبخ وبعدين قربت مني وهمست: بص يا حبيبي …انا هحكيلك…يمكن تساعدنا في المصيبة اللي واقعين فيها دي لأني واثقة فيك أنك راجل وتقدر… بس اللي هقوله يفضل بينا سر….قلتلها باهتمام: قولي يا روحي ..وغوشتيني ..في أيه..اكلمي على طول… قربت مراتي مني وقالت: اتقدم عريس لسلوى وهي رفضته وبابا ولا ماما مش شايفين فيه عيب…شاب وسيم و موظف و جاهز ..مفهوش غلطة… صمتت فسألتها: طيب …فين المشكلة؟! قالتلي وهي بتزم شفايفها: بصراحة…ده تالت عريس ترفضه سلوى… مفيش مبرر لرفضها غير انها مستنية شاب كانت بتحبها في الجامعة…. بدأت أنا أخمن المشكلة فهزيت دماغي فمراتي كملت: عارف… المشكلة أن سلوى وثقت في الكلب زميلها ده…وبعدين حصل اللي حصل…وهو دلوقتي مسافر بقاله 8 شهور….كلب…أشاحت مراتي بوشها و أنا فهمت فسألت: يعني قصدك…سلوى..غلطت معاه؟!! هزت مراتي بتأثر جامد دماغها فزبي وقف على طول فسالتها عشان أتأكد: يعني قصدك…سلوى مش بنت… مراتي قربت على العياط وهي بتقول: دبرنا يا رأفت…عشان كدا هي قاعدة شوية لحد ما بابا يهدا… وتشوف حل مع زميلها الندل اللي عمل عملته وطفش….انتابتني دهشة من حديث أفت مع زوجته ومن صراحة الأخيرة معه بخصوصو شرف أختها فسألت باهتمام: طيب و انت عملت أيه…أوعى تكون؟!! ضحك رأفت متهكماً ومطً شفتيه بسحابة دخان قد فارقت أنفه و فمه فتلوت كالثعابين في جو الصالون: هو كده…الواد كان عنده حق…اخت مراتي أه لو شفتها يا ابني..موزة عفية…شرموطة مفتوحة….وكمان قحبة عاوزة تتناك و كانت تعبانة وهي عندي في الشقة…عارف اكتر حاجة جنتني هي طيزها المقببة …بقيت أنيكها في يزها لما شبعت….
ازدادت حرارتي أنا أيضاً و شب قضيبي فتلعثمت وسالته: بجد…وهي سابتك تعمل معاها كده…. ؟! رمقني رأفت ساخراً وقال: يا ابني انت متعرفهاش….دي أخت مراتي و أنا أدرى بيها…دي كانت تعبانة و حيحانة مووووت..زي القطة اللي بتكوان عاوزة تتناك في موسم التزواج…تفضل تملمص في الدكر و تبرقله و تتحرش بيه لحد ما يركبها و يعشرها!! خفق قلبي بشدة وسألته: طيب و أختها اللي هي مراتك؟! حدجني رأفت بنظرة استغباء و التفت إلى : أنت مجنون يا ابني؟! أكيد مراتي متعرفش بحاجة….و أنت تجيب مراتي زي أختها! دي شرموطة قحبة و أبوها حمايا المفروض يفلق دماغها!! نظرت إليه بقليل من الازدراء وقلت بحدة: بس أنت كدا خنت مراتك…وكمان وقعت في حاجة اسمها جنس المحارم! هرز رايه يمنة ويسرة ونظر لي بانتشاء: عارف…بس أختها مكنة….و نات عارف كنت لسة متجوز جديد….اختها أوووف عليها…سخنة أوي….كنت أنيمها في طيزها و كانت بتعصرني عصر بنت القحبة….عارف من بعد ما اختها قالتلي..كنت أنا بابصلها و ابتسم ..[صة شهوانية أوي..جسمها العفي وهي ببنطلونها لترينج اللي مساك على طيزها و بزازها الكبيرة و كان الواد حبيبها وجب معها فخلاها أحلوت أوي و وشها نور من لبنه….كنت لما بقعد و أفتح رجلي ألقيها مركزة على منطقة زبي.. وبصراحة من اول ما عرفت بقيت هايج عليها أويو انا باكلم معاها….في مرة الصبح كنت بألعب انا و أختها فحسيت حد يراقبنا… لمحتها وهب ورا باب اوضتها… عارف أنا برده كنت عاوز أولعها! بقيت اداعب اختها و ايديا بتروح لمناطق حساسة و أختها كمان عملت معايا نفس الشيء…يومها وريتها زبي الكبير و أنا عامل نفسي أني مش واخد بالي أنها موجودة! خليت أختها مصتلي جامد لحد ما انتشينا… خلصت مع أختها فدخلت تاخد دش فحست اخت مراتي قفلت باب أوضتها! على طرطيف صوابعي بصيت من فتحة المفتاح لقيت قدامي موزة عفية اديها على بزها بتدعكه و التانية مدخلاها تحت البنطلون و بتدعك كسها!!…يتبع….