كانت خطيبتي الشرموطة فتاة جامعية تدرس الآداب جامعة عين شمس وكانت فتاة رائعة بكل المقاييس؛ فتاة ممشوقة القوام مرفوعة النهود المكورة مقببة الأرداف عريضتها و مخصرة الوسط و ملامح وجهها تشبه إلي حد كبير ملامح الفنانة الجميلة رانا يوسف إلا أنها ليست خمرية اللون مثلها بل بيضاء بياض رائق مثير للشهية. تعرفت عليها في حديقة الميرلاند و كانت برفقة صاحبتيها و من يومها و نحن لا نكاد نفترق فأنا نور شاب أكبرها بعام واحد تخرجت من التجارة و اعمل في مصنع أبي للتكسير الزجاج و تصنيعه من جديد و كذلك مصنع سباكة المعادن. لم اكن أحلم في يوم من الأيام أن مها خطيبتي الشرموطة تمص زبري و ألحس كسها وفي بيتها و في غيبة أهلها و نتبادل الآهات المثيرة في وضعية 69 المثيرة إلا بعد أن حصل ذلك!!!
فبعد فسحة في أرجاء مدينة الإنتاج لإعلامي و بعد أن قضينا يوماً مشهوداً عدنا إلي البيت و كنت خلال ذلك لا أكف عن التحرش بها و التحسيس فوق فخذها و تبادل القبلات المثيرة. يوم و الثاني و الثالث وقد اشتقت إليها فاتصلت بها هاتفياً و كنت في طريقي إليها أنتظرها علي قمة الشارع لأخذها بسيارتي لأجدها تقول لي أنها بمفردها و أن أهلها ذهبوا في زيارة إلي شقيقتها الكبري المتزوجة! انتهزت الفرصة و مشيت إليها إلي بيتها و هنالك سالتها: ومروحتيش معاهم ليه…!! لتجيبني وهي بجواري في الصالون: عشان ورايا شوية حاجات هعملها فمرحتش معاهم.. سألتها: خرجوا من بدري! أجابت بنضرة ذات مغزي باسمة: يعني… من نص ساعه…خمنت أن اهلها لم يصلوا بعد إلي بيت شقيقتها البعيد عن بيتها فهمست إليها:تعرفي انتى وحشانى من آخر مرة… ابتسمت مها خطيبتي الشرموطة: بس يا نونو… بطل شقاوة انا بقالي يجي أسبوع من المرة اللي فاتت و لسه تعبانة….كانت تعني نيك الطيز الذي ألهبتها فيه!! ضحكت وقلت أداعبها:طيب ما تيجي نخلي التعب يروح… ثم دنوت منها و احتضنتها ويداي تفراك طيزها المقنبرة من فوق الفيزون الرقيق الملتصق بها بقوة فساحت خطيبتي فحططت بيدي فوق فلقتي طيزها من داخل البنطلون فما كان منها إلا أن سحبتها و هربت مني إلي غرفتها! كانت تستدرجني فتابعتها جرياً وه تتمنع بدلع: بس يا نونو…..بلاش حد يجى ….. لا لا..طب خليها بكره أجيلك الشقة عندك… جريت ورائها ودخلت غرفتها و همست و أنا أحتضنها: لا لا مش قادر خلاص…ثم خلعت ملابسي فتعريت كلي و رأت خطيبتي الشرموطة زبري يترجرج ما بين فخذي فأدارت وجهها الذي احمر الجانب الأخر و صرخت ضاحكة: انت سافل أووي أيه اللي انت بتعمله ده!! همست ضاحكاً: لتلها يلا بقا مفيش وقت..اقلعي و خليكي سافله زيي انتي كمان….ضحكت و اقتربت منها فمدت ضاحكة يدها و أمسكت زبري لا لشيئ إلا أن خطيبتي الشرموطة تمص زبري و ألحس كسها في وضع 69 المثير جداً!
أمسكت بزازها من فوق البودي ليس تحته من ستيان ورحت أدعك زوج بزازها المليانة و أثارتها تحرشاتي بقوة لتشد فقو زبري و تدعكه لأهمس لها: يلا بقا أقلعي…لتهمس خطيبتي الشرموطة بدلع و خشية:بس بالراحة يحسن توجعني…أومات لها و قبلته: متخافيش…انت عيني…و قلعت ملط لتمسك بزبري مجدداً وهو الذي شب بيدها : لتهمس ايه ده سخن أوي وناشف حجر…همست: هو في حد يشوفك كده و ميسخنش…همست و دنت بشفتيها منه: أجرب طعمه…ثم أمسكته و أولجته بفيها وراحت تمشى لسانها عليه تكتشفه وبعدها ابتدأت تدخله فى فمها و تسللت يدي فوق كسها ادعك زنبورها الذي طال ثم أتحسس طيزها و مشافرها لتهمس لي: حلو أوي…فهمست لها: و أنا كمان نفسي عاوز أدوق احلى عسل من أحل كس…احمرت و ضحكت و لكزتني : بطل سفاله وبلاش الألقاط دى….أومأت بالإياب ضاحكاً وراحت خطيبتي الشرموطة تمص زبري و ألحس كسها في وضع 69 المثير فرقدنا خلف خلاف زبري مدسوس في فمها و كسها فوق وجهي و لساني يأكله و يلعقه و كانت يدي تبعبص خرق طيزها فيقطر عسل كسها بفمي و هي تشد من فرط سخونتها فوق زبر فتمصه و تلعقه و تأكله أكلاً و تشفشفه وتصنع أصواتا مثيرة كأصوات القطة الممحونة فراحت تمصني بكل قوة و أنا ألحسها حتي أنني نفضتها و ارتعشت ولأول مرة أذوق طعم ماء المرأة و أتشمم رائحته النفاذة! كان قريب من الحامض و نفاذ الرائحة الغريبة التي لم أتعرف عليها من قبل!! كذلك أرعشتني خطيبتي الشرموطة وهي تأكل زبري لأعلو بنصفي و أنيكها من فمها ويه قد شرقت بلبني المندفق أنهاراً!! كانت سخونة ورطوبة شفافها و كذلك حلقها ليس له مثيل في عالم الجنس و المتعة!! كانت خطيبتي تمص زبري بحب و شبق و بالغ و بدون اشمئزاز كما كنت أنا أبادلها ذات الشعور!! دفقنا حليبنا في تلك الليلة أكثر من مرة لأعود بيتي و أنا مكسور الظهر من فرط ما دفقت من منيي!!