في تلك النيكة اوقعني حظي مع قحبة شهوانية جدا و كنت انا مسافر في مهمة عمل في الصحراء و لم اكن اتوقع اني ساجد هناك الشراميط و اعتقدت اني ساجد اناس الصحراء كلهم سود و سمر ولكن كنت مخطئ جدا و لم تمضي على وصولي هناك سوى بضعة ايام حتى احسست بحاجة ملحة للنيك و الجنس . و خرجت الى وسط المدينة التي كانت صغيرة جدا و متواضعة و تناولت وجبة العشاء في وقت متاخر جدا لاكتشف مدى كثرة القحاب هناك و الشراميط و من كل الالوان علما ان تلك المنطقة كانت منطقة بترولية و يكثر فيها الاجانب و لذلك كانت تاتي الشرموطات من كل المناطق هناك و هو ما جعل انتشار القحاب هناك يكون واسع جدا و كبير
و حين خرجت وجدت الفتيات بملابس مثيرة جدا و بقيت انظر الى وقعت عيني على احداهن و كانت قحبة شهوانية جدا لانني حين نظرت اليها اخرجت لي لسانها و تحسست على صدرها بلا خجل و كانت ترتدي ملابس تجعل الزب ينتصب رغما عنه . ثم اقتربت منها وسالتها و اجبتني و هي تضع يداه على زبي حتى تسخنني و تهيجني و فعلا اثارتني و عرضت عليها الذهاب معي الى الشقة التي اكتريتها هناك و من حسن حظي كانت في منطقة هادئة و لا يوجد جيران كثر و ادخلتها و اعطيتها زبي ترضع مباشرة و لكن هي لما رات زبي ذابت امامه و اندهشت منه رغم انها قحبة شهوانية و معتادة على الجنس مع الرجال
و امسكت زبي و هي تضحك و مذهولة من حجمه الكبير فانا زبي طوله عشرين سنتيم و عرضه ستة و راسه كبير جدا و بالكاد استطاعت ان تدخل فقط الراس في فمها و انا اشتعل بالشهوة مع قحبة شهوانية جدا ثم تركتني ارضع بزازها و حين بدات ادخل زبي في كسها احسست به ضيق و لزج جدا . و كان كسها مليء بالشهوة و الحرارة مما جعلني اكب شهوتي بسرعة خيالية جدا حيث لم اتمالك نفسي و بدات الهث اه اه اه اح اح اح اح اح اح ثم انطلق المني من زبي داخل احلى كس مع قحبة شهوانية و هي توحوح و تتاسف لانها لم تشبع بعد من الزب و تريد المزيد اه اه اح اح اه اه اه اه نيكني اه اه اه اه اه
و في الوقت الذي اعتقدت انها سترتدي ثيابها و تطلب مين المال فاجاتني لما اخبرتني انها معجبة بزبي و تريد ان انيكها نيكة ثانية تكون مهداة من عندها بشرط ان اشبعها بالنيك و تكون المدة طويلة لانها نادرا ما تلتقي برجل زبه كبير مثل زبي . و انا كنت خائف الا اقدر على تلك المهمة الساخنة جدا خاصة و انها قحبة شهوانية و خبيرة و ليست اي فتاة و لكن رغم ذلك فعلت المستحيل حتى انيك نيكة اخرى و ينتصب زبي مرة اخرى عليها و طبعا هي جميلة و تعرف كيف تمص و تهيج الشهوة
اسخن نيك في هذا الفيديو مع فتاة جميلة مراهقة كانت في غرفتها تراجع الدروس و ابوها لما دخل عليها اغراه جمالها و مؤخرتها الناعمة الطرية فراح يلحسه و يقبلها و يداعبها بطريقة سخنتها و هيجتها ثم اعطاها زبه ترضعه رضاعة حارة ولذيذة و هو يسخن و وجدا نفسيهما في اسخن نيك محارم و احلى جنس
فيديو جد ساخن مع احلى فتاة و اب زبه كبير