قصة فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها هي قصة أسماء كبرى الإناث لأب يعمل مهندس فني صيانة آلات في مصنع حكومي كبير غير أن راتبه لا يكاد يكفي العائلة الكبيرة إلى منتصف الشهر! قصة أسماء هي قصة أسرتها الرقيقة الحال و التي تسكن منطقة منطقة الكتكات أحد المناطق الشعبية في القاهرة. و إذ ذكرت الكتكات أو أي من الأحياء الفقيرة الشعبية فعلى الفور نستحضر إلى أذهاننا العلاقات الجنسية المتسترة و علاقات المحارم و نيك الطيز التي تروي الشهوة الجامحة ولا تخدش شرفاً أو تترك أثراً فاضحاً! هنالك نشأت أسماء كبرى البنات و نشأ أخوها الأكبر وليد الحاصل على بكالريوس حقوق و و يعمل سائقاً على تاكسي أجرة و شقيقتها ليلى صاحبة البزاز الضخمة النافرة ثم شقيقتها الوسطى نورة ذات الوجه الجميل الرائع وجسد المانيكان ، ثم سهى الشرسة جنسيا التي لا تكف عن الثرثرة وعن الإعراب الدائم عن شبقها العنيف لممارسة السكس ثم أخيراً ميرفت الجميلة النموذجية المؤدبة التي تزوجت من جمال العاجز جنسيا!
كبرت أسماء فائرة الجسد ممتلئة القوام رائعة المفاتن ويغريك منها ذلك الوجه المستدير رقيق القسمات سكسي الملامح و تلك الطيز المقنبرة من يومها بحيث لا تمر و تهتز و تستدبر أحداً ذكراً كان أو أنثى إلا لفتت انتباهه و استرعت أنظاره! و لانها بضة الجسم وتمتلك أكبر وأجمل الأرداف في جميع شقيقاتها كان أفراد عائلتها يطلقون عليها في ذلك الحي الشعبي في البيت اسم أسماء أم طيز كبيرة! وجدت أسماء نفسها من صغرها تعيش فى شقة ضيقة جدا بالطابق الأول في أحد بلوكات المساكن الشعبية في ذلك الحي المزدحم بالقاهرة ، حيث ينفرد أبوها وأمها بحجرة ، وتجتمع كل البنات على سريرين فى غرفة ، و تتشارك هي و أخوها وليد أنا في حجرة ! عندما بلغت أسماء الحادية عشرة من عمرها كان جسمها فائر ممتلئ بض تحسبه لفتاة في الثامنة عشرة!! كانت في الصف الرابع فتاة مصرية مراهقة قد أدركت بحسها الأنثوي وذكائها الفطري أن الكثيرون يهتمون بأردافها وبشكلها وبحجمها و يتوددون إليها من اجل ذلك ! كان يحلو لهم ملامسة جلدها الناعم الطري عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة! و لانها فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها فإنها كانت تستجيب لمن تعرفه منهم وتطمئن إليه! قي تلك السن المبكرة نزلتعلى اسماء الدورة الشهرية و غزت جسدها هرمونات الأنوثة رغم انها لم تكن تعرف معنى الجنس إلا ان تحس به إحساساً مبهماً! من صغرها بدات نيك الطيز مع المحارم إذ كانت تلبي دعوة شقيقها الأكبر وليد فتجلس على فخذيه وهو يشاهد التلفاز ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو التي يراها على القمر القبرصي و الأوربي! كان وليد يجلس في غرفته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب شبه عارىاً تماما فيأخذ في ضمها وشمها وتقبيلها لى مدلكاً زباً صلباً ممتد غليظ بين أردافها الطرية الكبيرة الجميلة. كانت أسماء تدرك أن شقيقها وليد يحب أردافها جدا و تدرك أنه يمارس معها شيئا عيبا محرما فكانيؤكد عليها كل مرة الا تفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ما حدث منه!
كان شقيقها وليد يضممها إليه ويضغط بزازها بعضهما في بعض و يعتصرهما وهو يقبلها فى عنقها و خديها
باشتهاء شديد وعرقه يتصبب فكانت أسماء كونها فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها تسأله بدلع ودلال أن كان يحبها هي أكثر أم يحب نصرة بنت الجيران أكثر فيحلف لها الإيمان انه يحبها هي أشد من نصرة فكانت تنتشي كثيرا بذلك ، و تستمتع وكفاه الدافئتان تتحسسان تلك الطيز المقنبرة وتعتصرها و تباعد بين فلقتيها و هو ينزل لها لباسها حتى وركيها المبرومين الثقيلين الشهيين فيدق قلبها مسرعا. كانت حينها يقشعر بدنها إذ أنها تعلم أنها سيغرس زبه الكبير الغليظ جدا في خرم تلك الطيز المقنبرة و أنه سيدلكه بها بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه ذلك السائل الساخن الغليظ اللزج فتتلذذ هي الأخرى ! بعدها كان وليد يدفعها بقوة و يحثها على غسل نفسها بالحمام لتعاود النوم في سريرها! لم يكن وليد ليهدأ بعد عودة أسماء ويه تنظر لها نظرات فتاة مصرية مراهقة شرموطة مستديرة الأعين شبقة إلى نيك الطيز مع المحارم! كانت تهيج غريزته و يطفأ نور الغرفة و يغلق الباب و يتسلل الى جوارها يضممها الى صدره فيتحسس وركيها و طيزها المقنبرة تارة أخرى فتستمتع أسماء بذلك كثيرا وتغلق عينيها و تستدير نحوه وتضمه لصدرها وتحيط عنقه بزراعيها لتلتقى شفاههما في قبلات محمومة يمزق فيها وليد فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسها لأسفل عن أردافها حتى يخلعه تماما، فتستلقى له على بطنها وتستسلم لشفتيه تلحسان فلقتيها وفتحة طيظها باستمتاع شديد! أتقولون أن أخاها ىعلمها أن تكون شرموطة من صغرها ؟!! نعم, وذلك يحدث كثيراً في الأحياء الشعبية بالقاهرة المكتظة باللحم البشر المتلاطم كالموج في غرف صغيرة!! كانت أسماء من شرمطتها تهمس لوليد : بقلك…أعملي ببتاعك أحسن… فيهيج شقيقها الذئب في إهاب البشر و يعتليها وزبه لا يزال مبللا لزجا باللبن الذى اندفق منه ….يتبع……