حافظت صفاء على نفسها حتى نهاية الفرقة الأولى. غير أن الشهوة الحبيسة ألحت عليها فراحت تلين لشاب هو نادر زميلها قد تعرفت عليه بالصدفة خارج أسوار الكلية! ذات مرة لحق بها و استوقفها و سألها إن كانت تحتاج إلى شيء؟! شكرته صفاء بابتسامة إلا أنه أصر أن يتقرب إليها و منها فوجدت صفاء نفسها مشدودة إليه و تمشي إلى جواره على شط بحر إسكندرية. ثم استوقفها مجدداً و ذهب غير بعيد و عاد بعلب الكنز و سندوتشات السي فودز وراحا يأكلان سوياً وقد افترشا مصدات مياه البحر من الصخور. مضى الوقت مع نادر سريعاً فأخبرته برقة أنها تأخرت و وعدته بلقاء آخر فالتقت العيون و تفاهمت النظرات. وبالفعل تكررت لقاءات صفاء لتبدأ قصة فتاة مصرية مع اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة خارج القرية اكتشافاً كاملاً!
تطورت علاقة صفاء بنادر سريعاً و استحالت من الإعجاب بالوسامة و القسامة و الطول الفارع الذي يحظى به إلى حب! كان صاحبها نادر جريئاً لا يضيع فرصة أو وقتاً فصارحها بحبه لها! احمر وجهها و لم ينطلق لسانها و استشعرت بشيء غريب في داخلها؛ كان هو الحب ما تبحث عنه. طارت فرحاً و بدا ذلك على مُحياها و رجعت سكنها والفرحة تغمرها؛ فهي قد وجدت يرضي متطلبات جسدها الهائج! نعم صفاء كانت فتاة مصرية هائجة لا تمل من اكتشاف الشهوة و مكوناتها مع الجنس اﻵخر! كان جسدها الفائر العفي من جسد ممتلئ بض و بشرة بيضاء ناصعة و وجنتين ورديتين و بزاز ممتلئة منتفخة متضامة بشكر مثير و منسق و جميل وحلمات بارزة بلون فاتح وردي و أرداف كبيرة بارزة وطريه وناعمة , يطالبها بأن تمتعه, بأن تعطيه حقه من التحسيس و التقبيل و الشرمطة مع الجنس اﻵخر!
سرعان ما راح نادر يلمح لها عن الحب والجنس و متطلبات ذلك! لم يكن يدري أن صفاء فتاة مصرية تلتاع شهوةً إليه! تطورت علاقتهما إلى أحضان وقبلات أنتهت إلى لقاء كامل! كان نادر وحيد أبيه و أمه فهو مدللهما. كانت الأم عاملة مدرسة والأب طبيب وكانت الشقة تخلو إلى قرب الثالثة عصراً! بعد جذب وشد و إقدام من جانبها و إحجام, أقبلت صفاء مع نادر إلى بيته! لم تكد تتصل إلى بابا شقته حتى ضمها نارد إلى حضنه كالمجنون وراح يقبلها في كل سم في جسدها البض فيدعك طيزها الملآنة و بزازها المنتفخة لترتمي منه فوق كنبة الأنتريه وهو خلفها فيحتضنها من جديد فيبوسها و تتحرش يده بكسها و حاولت صفاؤ ان تدفعه إلا انها كانت تريده من داخلها! دفعته دفع من يستزيده! كانت خائفة مترددة! تريده و لا تريده! حتى أسلمت له جسدها وتركته يفعل فيها ما يشاء فوضع يده علي كسها وبدا يدعكه بهدوء ثم اخرج زبه فرأته فاقشعر بدنها وهي ترتعد من الخوف ومن حجم زبه. أسكرها منظره فحطت بكفها عليه فارتعشت! أوسع نارد ما بين فخذيها وراح يضع لسانه فوق كسها يلحسها من خارج كيلوتها! تشرمطت معه ذلك اليوم! خرجت من عنده وقد تواعدا في يوم آخر! تجهزت ذلك اليوم و وضعت من برفانها و خرجا من الكلية باكراً في حوالي العاشرة و النصف بعد المحاضرة الأول إلى شقة نادر. تجرد نادر من كامل ثيابه إلا من الفانلة الحمالات و الشورت و جرد صفاء من سائر ملابسها. ثم احتضنها و رفعها إلى سريره. طلبت منه بشرمطة أن يفعل ما يشاء إلا أن يفتحها فضحك و همس: اعتبريني جوزك و و انتى مراتي ….ثم ركبها ووضع ايديه علي وسطها وجذبها إليه فاحتضنها وراح يهمس : عاوز انيكك ..فقالت صفاء بلبونة: نيكنى بس…خلي بالك…طمانها انه لن يفتحها وراح كالمجنون يقبلها في كل مكان و ويمصص بزازها وكسها وللحس طيزها و ساقيها حتى ساحت صفاء و تخدر جسدها! أثبتها بيديه فضغط فوق كتفيها الرقيقين وزبه المتشنج على بوابة كسها!! ضغطة ثن الثانية ثم الثالثة فصرخت صفاء و تألمت و كادت عليا أسنانها تقطع شفتها السفلى! أدخل زبه و فتحها نادر فتأوهت: آآآآآح أرجوك ارحمني حرام عليك هموت…. ثم أدخله بكمله فتألمت صفاء ألماً لذيذاً وهي في كمال اكتشاف للشهوة والجنس اﻵخر! أولجه بكامله أحست بحرقان في أسفل بطنها و سوتها فصاحت: أرجوك كفاية طلعه بقا طلعه … مش قادره… وراح نارد دون أن يسمع لها يدفع بزبه حتى كادت تفقد وعيها. ثم راح ينهمر عليها بقبلات لاهثاً: معلش يا حببتى انتى حبببتي و مراتي متخفيش…..كان ذلك أول لقاء مع اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر اكتشافاً كاملاً! باتت صفاء مفتوحة فراحت تطرق أبواب الشرمطة خارج القرية في الإسكندرية مع نارد و غيره حتى اﻵن. ما زالت قصتها قائمة و ما زالت في الفرقة الثالثة ولا ندري كيف تنتهي…