استجابت صفاء لرغبة رفيقها القديم حازم وتلاقيا أول ما تلاقيا في المنظرة حيث لا أحد هناك. خلا بها فضمها بشوق إليه! ثم قبلها قبلة محمومة غير مدربة مع اكتشاف الشهوة الأول و الجنس اﻵخر و الشرمطة بينهما! كان جسد صفاء البض يرتعد خوفاً و شوقاُ و قلبها ينبض بشدة كانه يؤذن بان يفارق صدرها! احتضنها و تلاصقا جسداً لجسد و شفاة لشفاة وأرخى رفيقها حازم يديه فتسللت إلى طيزها النافرة ليدعكها بتشهي شديد! كانت صفاء فتاة مصرية مشتعلة الشهوة تتلذذ كفي حازم وها تعبثان بطيزها و سائر جسدها المستسلم الذي ألفى قياده إليه.
تطور الأمر فأخرج حازم زبه المتوتر و امسك بكف صفاء وحط بها عليه! ارتعشت صفاء خافة وجلة! طلب منها أن تدعكه لأجله و أن تنزل كيلوتها هي الأخرى. خشيت أن تفقد بكارتها و و طاوعتها أخيراً بان أنزلت صغير كيلوتها فراح حازم ويضع زبره علي كسها ويفرشه و يبرش راسه المنتفش بشفايفه حتى انتشيا و اندفق لبنه على كسها فرأت صفاء لأول مرة لبن الرجال الأبيض الغليظ الساخن يسيل أسفل فخذيها و فوق مشافرها! و انطلقت أولى آهات اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر من شفايف كليهما و سريعاً ما مسح لبنه من فوقها! تواعدا أن يفعلاها كلما أحبا دون أن تفقد صفاء بكارتها. أحبت فتاة مصرية هائجة مرهقة فائرة الجسد و الرغبة كصفاء حازم الشاب و طلبت غليه أن يخطبها إن أراد أن يستمتع واحدهما باﻵخر! غير أنها كانت صغيرة و الشاب صغير فتعلل بذلك و تواعدا بالزواج في المستقبل القريب! أرادا بذلك أن يخدرا ضميرهما بان مصيرهما إلى حب مشروع و زواج. كانت صفاء فتاة مصرية تدري خطأ علاقتها بحازم إلا أنها كانت تشاق إليه, تشتاق إلى الجنس اﻵخر و اكتشاف الشهوة و المزيد منها.
ذات يوم طلب حازم إلى صفاء أن يمارس الجنس كاملاً معها فهما سيتزوجان و يصير واحدهما للآخر! إلا أن صفاء فتاة مصرية كانت إلى الحين فيها بقية من حياء أهل الأرياف فرفضت. خشيت عل ى عذريتها أن تهتك فيقتلها اهلها! . لما تمنعت أراد أن يأتيها من دبرها الساخنة المقلوظة فوافقت على خوف منها! رغم انها كانت بكر إلا أنها فلقست له طيزها البيضاء الحمراء وراح يخترقها!! و كب لبنه الساخن فيها لتنتفض صفاء في ثاني اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة و نيك الطيز مع جارها القديم. تعودت صفاء على نيك الطيز فأصبح حازم ينيكها خلفي كثيراً! وسط كل ذلك كانت صفاء بعد أن تفرغ شهوتها المتأججة تختلي بنفسها فتقرعها عل تهتكها!! كانت تؤنب نفسها و تتعهد ألا تعاودها و إلا تعرف من الجنس اﻵخر طيف أحد. إلا ان نار الشهوة كانت تذهلها عن عقلها في أحايين كثيرة فتعود و تمار الجنس و الشرمطة مع حازم. إلا أن جارها القديم تركها مضطراً ليقضي خدمته العسكرية فانبت ما كان موصولاً بينهما تماماً و نسيها فحمدت صفاء للأقدار أنها ما زالت طاهرة شريفة لم تفقد عذرتها! كانت الايام تمر على صفاء و كانها دهور وهي قد فقدت رفيقها الأول و صاحبها الأول الذي اكتشفت على يديه الشهوة و الجنس اﻵخر وعرفت نفسها! كانت تشاقه بشدة فكانت تدلف إلى حجرتها و تغلق بابها وترتمي فوق سريرها و قد دست كفها في كسها تستمني ! كانت تتقلب على الجمر تطلب الجنس اﻵخر فلا تجده! كان يطلبها الكثيرون و يعاكسها من أبناء قرية الصواف غير انها لم تكن لتثق في احدهم كما وثقت في حازم الذي باعها! كانت تشاق غلى حياة البندر المدينة حيث التحرر منن قيود القرية الريفية التي يعرف الناس فيها بعضهم البعض! ظلت صفاء على هكذا حال وقد صار جسدها صارخ الفتنة ملتفاً بضة أبيضاً طرياً فأضحت شابة في ثانويتها العامة يطلب يدها الجميع من أهلها! انتهت صفاء من مرحلتها الثانوية و التحقت بكلية الفنون الجميلة في غير مدينتها! كانت الوجهة مدينة الإسكندرية حيث الاختلاط بلا حدود و الشرمطة بلا رادع حيث لا أهل ولا رقيب!! و لأنها فتاة مصرية ميسورة الحال اشتركت مع أثنتين من زميلاتها في استئجار شقة قريبة من الكلية فتقصد منزلها نهاية كل أسبوع وباقي أيامها في كلية الفنون و الشقة. كانت ولاء فتاة من طنطا, فتاة مصرية جريئة أجرأ من الفتاة الأخرى ميرنا ومن صفاء نفسها! كانت منفتحة تتحدث عن الجنس اﻵخر و الشهوة بحرية و بألفاظ جريئة إباحية دونما خجل! كانت ميرنا قريبة من صفاء التي تبدو للآخرين ملاك جميل عفيفة! غير أن صفاء ليست الاول الذي يكذب مخبرها مظهرها؛ فهي كانت تحل بالتحرر و الشرمطة! ذذات ليلة كانت الشهوة قد استبدت بصفاء فراحت, وهي بقميص نومها و كيلوتها, تلعب بكسها من تحت الغطاء! أنتشت و تنهدت فلاحظت ذلك ولاء فمالت عليها فوق السرير وهمست قرب أذنها” خلاص ارتحتي يا بيضة! استضحكتا فهمست صفاء : عارفة…نفسي أجوز…مش قادرة خلاص…ضحكت هند وهمست: جواز ايه دلوقتي يا عبيطة…تقضيها بطبطة… وغمزت لها!…يتبع…