دخلت شقتي الفسيحة الجميلة التي لم يعيبها إلا أمر واحد وهو انها خالية. كان المستأجر قبلي قد حمل كل اثاثها فلم يدع حتى مصابيح الإضاءة ولذا فمن حينها حتى اللحظة و أنا أعيش بحقيبة ملابسي وأفترش مرتبةعلى الأرض. مع ذلك فهو ترك لي شئيا ما يعزيني وهو مرآة كبيرة أعجبتني جدا. لم أرى مرآة تشبهها في ضخامتها فمجرد النظر إلى نفسي فيها يشعرني أنني بخير. أضأت كثير من الشموع في غرفة النوم فكانت ظلالها تتراقص حولي على الجدران فبدت لي وكأنها تعوضني عن الرومانسية المفقودة. كنت خرجت لتوي من تحت الدش الساخن وارتديت بروب حريري ناعم لأتقى البرد فقط. مشيت عابرة بالمرآة إلى سريري فلمحت نفسي فيها فتعجبت! يا لجمالي البارع! بدت لي بزازي الممتلئة المدورة ضيقة الوادي المضروب بينهما و بطني الهضيمة و كسي المنتوف لك ذلك بدا رائعاً لي. لم أستطع إلا من الإحساس بالإعجاب بجمالي فوضعت بيدي فوق صدري وأخذت أقرص بزازي و أعصرهم. كنت دائمة الإعجاب و السعادة بمأ أوتيته من حسن جسد فلم يكن لدي مشكلة من أن أستمتع و أمارس الاستمناء.. ولاني كنت أعيش مع والدي فلم يكن من السهل علي لأجد الوقت فانفرد بنفسي لأمارسها ولذ سأحدثكم عن لذة الاستمناء باستخدام أصابعي في كسي الناعم المحلوق و حلقة دبري الضيقة إذ أنني اﻵن أستمني طوال الوقت.
نظرت في المرآة وشاهدتني و كفي تنزلق بين فخذي. كنت رطبة للغاية فمشيت إلى مرتبتي وسحبتها حتى المرىة فقعدت عليها وباعدت بين ساقي. توعدت ان أحلق شعرة كسي منذ المراهقة فاحببت من يومها ملمس و نعومة كسي الحريري. أخذت أنظر بللي و قطرات الماء تلمع في ضوء الشموع وابتسمت في نفسي. اخترق إصبعي بلطف فتحة كسي مما فرق بين شفتي بأنين عالي. أحببت الاستمناء فأحببت مستويات من اللذة منها فأنا أستطيع أن أمتع نفسي باللعب بإصبع أو أصبعين أو ثلاثة داخل كسي. ثم هنالك اللعب ببظري أو فتحة دبري لمزيد من الإثارة كل ذلك ولم أذكر أي من الألعاب الجنسية. قبل أن انتقل من منزل والدي كان لزاما علي ان أخفي مجموعة الألعاب الهائلة تحت ثيابي في صوان ملابسي. أما اﻵن فمختلف فأنا في حاجة فقط إلى أصابعي لألعب في نفسي. لا ألعاب , فقط يداي العاريتان تجول و تصول في كسي. رحت أخبر لذة الاستمناء باستخدام أصابعي في كسي الناعم المحلوق فدسست إصبعا ثانيا في كسي المبلل وأخذت ببطء اسحبهما وأعود وأدفعهما للداخل. لم ارد أن آتي شهوتي سريعاً؛ أردت أن أطيل أمد لذة الاستمناء باستخدام أصابعي في كسي الناعم المحلوق أن أطيل أمد المتعة لأقصى حد. أغلقت عيني ويدي الفارغة الأخر تجول تتحسس بطني وتعبث بسرتي الغائرة وكذلك بزازي. نيت تلك المرة اللعب في حلقة دبري الضيقة فانتشي منها هي أيضاً فغرزت أصابعي في كسي الناعم المحلوق الطري لأصل لموضع الجي سبوت ذلك الموضع الأكثر حساسية في عضو الأنثى. أخذ جسدي يرتج وأنا أبعص كسي بقوة وأفرك بظري بإبهامي.
أحسست بمدى النشوة وأنا أنظر حالي في المرآة. كان جسدي يتعرق ويبدو سكسيا مثيراً! بيدي الفارغة رحت أفرج بين شفتي كسي الكبيرتين وأشهد أصابعي وهي تنزلق خارجة داخلة. كنت أعلم أني اقتربت من نشوتي فأطلقت لنفسي العنان. كان لابد أن اغلق عيني بإحكام والانتشاء يكتسحني و يغمرني بأمواجه. ثم فتحت عيني كي أراني و أنا أرتعد و أدفق مياه كسي فتطال المرآة أمامي. رقدت طيلة دقيقة بعدها أنزل من علياء شهوتي. غير أني أردت أن أخبر ذلك الشعور مجدداً؛ نعم كنت شرهة طماعة. احتجت لمزيد من الاستثارة شيئ ما يمنحني المزيد من النشوة أو نشوة أكبر من سابقتها. وقفت ومسيت إلى حقيبة صغيرة فتحتها وابتهجت ناظرة إلى ألعابي الجنسية. دارت عيني على شيئا بعينه يمتعني من دبري. رقدت بعد أن مسحت مرآتي فعدت لأراني فاشتعلت لأنني جميلة جدا سكسي شفتاي حمراوان وخداي متوردان. كذلك لمعت شفاة كسي بماء الشهوة الطليقة. تناولت لعبتي فأخذت ألعقها وأمسي لساني عليها فأزيتها ثم رحت أكبسها في حلقة دبري الضيقة الوردية. أخذت أخبر لذة الاستمناء باستخدام أصابعي في كسي الناعم المحلوق و حلقة دبري الضيقة فجعلت أدس القضيب المطاطي برقة ورفق ولين في دبري فادفع ليصل إلى أبعد ما يكون. أخذني الأنين وأنا مستثارة هائجة شبقة وقد أدرت الزرار فدار الهزاز في دبري فيهتز في أحشائي. أغلقت عيني وبدأت أفرك شفتي كسي فغمرني شعور رائع شعور من اللذة التي تمنحها الاهتزاز في طيزي مما راح يبني طوبة فوق طوبة في جدار لذتي. كنت أعمل أنني لن أقاوم كثيراً لذا برفق جعلت ألعب في بظري المهتاج وأمشي بباطن أوسط أصابعي في شق كسي. لو أن ساكناً كان قائم مستيقظ إلى جواري لكان سمع أنيني و تأوهاتي بسهولة. كنت ألقي بقوة من بين أصابعي بسوائلي من اعماق كسي. أخذت أبعص كسي بعنف في غير رحمة و أهز الهزاز بقوة في حلقة دبري حتى تأتيني رعشتي الكبرى. لحظات وضربت بجسدي كله فأخذتني رعدة من أخمصي إلى فرعي فاندفقت مياهي من فتحتي لتلطخ المرآة مجددا ولكن أغرقتها تلك المرة.