يبدو ان الأمر كام معداً سلفاً ويبدو أن الأمور جرت على أفضل ما يتوقع حتى أن متعة الجنس الثلاثي بين الزوج نياك والزوجة شرموطة و الصاحبة قحبة تكررت أكثر من مرة وفوق فراش من نار الممارسة الحامية! كانت مرام تبيت عن صاحبتها هدى التي دعتها كي تؤنسها في وحدتها في غياب زوجها الشاب. بعد أن اكلا طاعم الغذاء وبعد أن تحممتا سوياً راحتا تتحدثا بشأن حياتهما الجنسية فمرام زوجها مسافر و هدى متزوجة حديثاً لم يمر على زواجها خمسة شهور. يبدو أن هدى رتبت الأمر إذ راحت تشعل شهوة مرام وتهمس لها أن حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة…لا بد أن تمتعي ذلك الجسد الجميل… تعجبت مرام هكذا حديث فغضبت قليلاً و خاصة أن هدى حشرت في المنتصف سيرة زوجها وانه ممكن أن يمتعهما سوياً. ربتت هدى فوق كتف مرام وبدأت تلمس شعرها بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم تجربها ولم اعرفها من قبل عرضت عليها مشاهد فيلم جنسي فوافقت كان الفيلم عبارة عن فيلم فيه اثنتان من الفتيات تقبلان بعضهما وتمرر كل منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة في ممارسة الجنس…
همست هدى لمرام بانها تود لو تجرب ذلك النوع من الممارسة ثم سألتها عن رأيها فقالت لها أنها تجد الموضوع مثير جدا! ثم فجأة وهما في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم وإحساسهما بالنشوة نتيجة اإذا بباب الغرفة يفتح ويدخل زوجها! كانت مرام بثلاثة أرباع وعيها فقط إذ شربت البيرة مع صديقتها فكانت تشعر بدوار خفيف فلم تستطع معها إلا أن تلقي على عريها الغطاء كي تخفي الأجزاء الظاهرة من جسها ، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول : أيه عادي…رامي مش غريب يا مرام… كانت مرام تشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا بالزوج يتأسف ويعلن أن سفره قد تأجل لظروف المقاول الأكبر! همت مرام أن تنهض من الفراش فأشارا عليها الزوجان أن تبقى فهي ليست غريبة واستكملت هدى الحديث فقالت أن الوقت متأخر ولا يمكن أن تغادري اﻵن…اقترحت مرام ان تهض تبيت بالصالون فاعترضت هدى بأن الفراش كبير جدا ، يسعهم ثلاثتهم! من فرط ارتباك مرام لم تدر ماذا تقول فوافقت لتبدأ بوادر متعة الجنس الثلاثي الزوج النياك و الزوجة الشرموطة و الصاحبة القحبة فاستأذن رامي للذهاب للحمام و راحت مرام تعنف صاحبها هدى التي راحت تضحك و تهدئها وأنها تكبر المواضيع و تضخم الأمور فهي ست ومرام ست وليستا بنتين عذراوين! فمت مرام الأمر وسخن جسدها و أطرقت ما بين نارين نار أن تستمع مع صاحبتها و زوجها او أن تدع تلك المتعة و الفرصة تمر…
الحقيقة أنها كانت في حاجة إليها فوافقت مرام ضمنياً إلا انها تعمدت أن تأوي إلى أقصى مكان بحافة الفراش!وبمجرد أن نام الزوجان بجوار بعضهما تجاهلا وجودها أو تعمداه ما فقد أخذ رامي هدى في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولهم فشعرت مرام و كانها في حلم فأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله . سخنت مرام إلى أقصى حد و التهبت شهوتها و ودت أن تهرب منهما و تتلاشى غير أن إحساسها بالخدر مما شربت واشتعال رغبتها إلى أقصى حد كل هذا منعها من الهروب! فجأة راحت يد هدى تمتد تعبث بشعرها و وجهها فلم تعترض لم تفوه بكلمة تركت يديها تلمسها و يبدو أن رامي قد أرسل يديها لتمهد له الطريق. لحظات ثم كان رامي بينهما شفتاه تعتصر شفتيها بقوة ، ويداه تتلمسان جسدها واقتربت هدى بشفتيها الدافئتين من صدر مرام وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه لتبدأ فعلياً متعة الجنس الثلاثي الزوج النياك و الزوجة الشرموطة و الصاحبة القحبة إذ أحست مرام حقا أنها ذابت معهما فلم تعد تشعر لا بالمكان ولا بالزمان! توجه رامي يعتلي مرام يقبلها ثم يرقد فوق صدرها ويعطيها زبه بين شفتيها ونزلت صاحبتها هدى إلى كسها تجرده مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان رامي يدلك كسها بيديه ، ثم قامت هدى ألصقت كسها بكس مرام وبدأت تتحرك فوقها كأنها تنيكها ! كم كان ملمس كسها على كس صاحبتها رائعا ! من فرط الإثارة أتت شهوت ثلاثتهم معاً و قذف رامي كل ما بداخله في فم مرام وأخذت ترتشفه برغبة شديدة ، وأخذ جسدها يرتعش وكسها ينتفض مع كس صاحبتها هدى الذي بدأ يزيد الضغط على كسها حتى أفرغا كلتاهما كل ما بداخلهما من شهوة! لحظات ثم ثم قامت هدى لتلحس ما نزل من كس مرام بلسانها ،ثم دنا رامي من مرام و أخذ في تقبيلها من جديد ويداه تعبثان بصدرها وحلماتها ، ثم قامت هدى إلى زبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فيها ثنم لحظات أخرى وأتت فجاءت هدى وركعت فوق مرام فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمها فأخذت مرام تعبث بها بلسانها وجاء رامي من خلفها وأدخل زبه فيها في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر وذلك حتى الصباح وبالطبع نالت مرام قسطها من متعة رامي وزبه.