أهلاً بالجميع في الحلقة التاسعة من مسلسل حياة شرموطة مصرية و هنا نشوف منى لبوة مثل أمها الراحلة و زي ما المثل بيقول أكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها! بعيداً عن الأمثال هنشوف منى تضعف و تلبي نداء شهوتها في نيك ساخن مع صاحب الجامعة و تستمتع معاه بأشهى اللقاءات الجنسية و هنشوف توابعه الكارثية. منى روحت و استعدت عشان تستقبل صديقها أو صاحبها احمد فأخدت شاور ولبست فستان بيتي و جهزت السفرة و خلت أمن السعد تساعدها في كدا. حوالي الساعة 8.30 و صل احمد فبدا وسيم اوي في بنطلونه و قميصه الرسمي و جاب معاه علبة شيكولا لأنه عارف منى بتعشقها. منى عالباب: وكمان شيكولا…أحمد ببسمة: عارفك مجنونة بيها…
دخل أحمد و شكرته عالهدية و أديته حضن مثير للغاية! منى بحكم تربيتها متعودة على كدا! قعد معاها عالسفرة و كانت أم السعد مشيت و أحمد لمح زجاجات بيرة استيلا! أحمد ببسمة مندهشة: منى أنتي بتشربي؟!! منى ضحكت ضحكة مثيرة: متتخضش أوي…مش أوس يعنس بس بابا عين بيشرب فعودني عليها…مش بتأثر فيا..أحمد شاب الشوكة و السكينة: أمممم…يعني بتشربي…منى ببسمة: و أنت بتشرب…أحمد: جربت الويسكي من سنة كدا بس اتسطلت و من ساعتها بطلت…منى ضحكت و صبت كاس لأحمد و مدت أيدها بيه: خد…دي خفيفة عادي كأنها بريل…عادي يعني…أحمد أخد منها الكأس و كمل أكل و شرب واحد فعجبه و التاني. خلصوا أكل وراحوا على الشرفة هو في أيد كاس وهي كمان. في الواقع منى اشتهت أحمد كعشيق زي أي شرموطة مصرية بتحب أنها تعط مع رجالة أو شباب كتير! لبوة مصرية زي أمها في الجامعة لما نامت مع أبوها و حبلت فيها! نظراتها كانت بتتحرش بأحمد و خلاص كانت الساعة جات 10 بالليل فقال: شكراً يا موني عالعشا الفاخر دا…هاقوم انا… منى مسكت أيده بسرعة: لا ….قصدي ..لسة بدري…أحمد ارتاب في نيتها و قعد و الجو سقع في الشرفة فقالها: بصي أيدي سقعت…منى ببسمة: بجد…مسكت أيده…أحمد ضغط عليها جامد…البيرة لعبت في دماغه فهمس و قرب من وشها: منى ..ممكن بوسة… منى بدلع: و بعدين…بوسة واحدة بس..احمد هز دماغه: ماشي…وراحت الشفة تلتصق..بوسة في التانية و أحمد عاوز ياكل شفافها فمنى ضحكت بغنج و وقفت تجري منه: يا مجنون… لحقها في الصالون قبل غرفة نومها وفردها عالحيطة: منى أنا بحبك أوي… مش قادر يا موني…بق يبوس في وشها كله و منى عاوزة و تتمنع: لا يا أحمد….لا لا .طيب كفاية… جريت منه و فتحت بابا غرفة نومها وهي بتقفل الباب أحمد لحقها! دخل و قفل الباب! ده اللي منى كانت عاوزاه عشان تتناك نيك ساخن مع صاحب الجامعة أحمد اللي بتكرش عليه!
أحمد بحرارة التحم بمنى وهي لصقت فيه و بدأ سيل من البوس الشديد في الشفايف و أحمد بقا يقفش جوز بزازها المقنبرة فمنى ساحت و بقت زي القطة الحايحة عاوزة تتناك! فردها عالسرير بتاعها و قلعها الفستان وبدأ يبوس رقبتها و بين بزازها المثير و بزازها و شال البرا و منى مش بتمانع بل تستمتع!كمان نزل بالبانتي بتاعها و قلع قميصه و بنطلونه ومعاها لباسه و وقف عاري قدام منى!! زبره بقا يتأرجح بلين فخاده و منى اشتهته أوي. برك فوق منها وبقا يبوس شق بين بزازها وي مرغ راسه و شفافه في بزازها المكورة و يرضع الحلمات واحدة ورا التانية ومنى بقت أكبر شرموطة مصرية تان و تتأوه بشدة! أحمد بقا يبوس و يلحس كل حتىة في جسد منى الطري اللين الناعم و ينزل واحدة واحدة لحد ما جه عن شعرتها! منى كانت حالقة كسها و مظبطاه و منعماه عاﻵخر!! أحمد بقى يشم كسها و يلحس عانتها و أيديها بتحسس فوق بطنها و تقفش في لحمها في كل حتة! منى اتجننت فبقت تتأوه و تأن و توحوح من المتعة! أحمد كان سخن و زبه بقا نار ففرق ما بين رجليها وبدأ يلاعب زبه في كس منى المقنبر الشفاة كانه رغيف عيش مستوي منفوخ لسة طالع من الفرن!! حط راس زبه في كسها وبدأ يدوس يفرق ما بين شفايف كسها السخن و دفع دفعة و التانية و منى مع كل زقة بتشهق من المتعة و الألم اللذيذ في نفس الوقت. دخل جواها وبقا أحمد ينيك منى وهو رافع جوز رجليها المثنية فوق بطنها و بقا يقفش جوز بزازها بأيديه و منى عمالة تصوت و تتأوه: آآآآح كمااان يا احمد…آه آه آه آه آه آه آه…أووووف ..منى لبوة كانت بتقرض فوق شفافها من حلاوة امتع نيك ساخن مع صاحب الجامعة وهو عمال ينفضها. أرعشها كتير و وصلها لقمة نشوتها و طول معاها لان أحمد الكحول كان عمل شغل معاه. ناكها ربع ساعة من النيك المتواصل و في اﻵخر جاب ما بين بزازها و رقد فوق منها!!