نتابع مسلسل شرموطة مصرية و كنا قلنا أن كل واحد كان عمال يعط مع بنت و احمد كان عمال يشرب! شوية و أحمد هاج أوي و راح طالعى لمنى المسرح و شالها ما بين زراعيه و نزل بيها و فردها على الطاولة بتاعته وهي اتعلقت برقبته! بقى يبوسها و أيديه بتدعك بزازها بصورة شبقة جداً. الكباريه كان أسمه النيرفانا اسم على مسمى يعني كل واحد بيوصل فيه لمرحلة قصوى من اللذة و المتعة و الشبق! زي ما قلنا الليلة دي كانت احتفال بعيد ميلاد صاحب من أصحاب الجامعة فكانت الشلة تلات بنات شراميط من عينة منى و الباقي أولاد من مجموع 15 ولد على بنت! بس منى كانت شرموطة الجامعة بلا منازع في الليلة دي! كل واحد كان بيعط مع بنت سواء من جامعته او من برا و الباقي و معاهم احمد كانوا بيحفلوا على منى في أورجي جنسي في الكباريه للصبح!
أحمد وباقي أصحابه فرشوا منى عالترابيزة و انحنى برأسه يلحس حلماتها الطالة و يمصها وفجأة الجرسون وصل. أحمد دس في أيده ورقة و التانية و غمزله وهو خارج غمز لمنى اللي كان نصها عريان! اللي شد الميكرو جيب شدها فبقت عريانة كل مفاتنها وحلويتها على عينك يا تاجر! كل واحد من أصحاب الجامعة بقا اللي يوطي يلحس بزازها و يلحس جسمها و يلعق ما بينهم و كمان يعضها في كل حتة في جسمها الغض الطري. كمان اليل فرق ما بين رجليها و دخل يلحس كسها و يبوس ما بين وراكها الحلوة الناعمة ومنى هاجت و ساحت اوي واحمد سابها ليهم و قعد على كرسي يتفرج على منى شرموطة الجامعة في أورجي جنسي في الكباريه وسط صحابه وهو بيدخن سيجارة مغمسة و يصور منى فيديو! واحد ورا التاني ناكوا أسخن شرموطة مصرية منى و تتابعوا عليها كانها عاهرة بنت ليل!! كان لما واحد يركبها من كسها كان باقي شباب الجامعة يضربوا عشاري على منظرها وهي عمالة تتشرمط و تتأوه و زميلهم بينيكها. كانوا بيحلبوا أزبارهم ولما بيجيبوا يجيبوا فوق وها أو بزازها. منى تعبت و بقت تصوت: أوووووه….كفاية تعبت….خلاص بقا…أحمد لحقها بشوية ويسكي و كلهم انسحبوا واحد ورا التاني وز دخلوا أزبارهم و أحمد حيى منى بسيجارة!
منى بقت تدخن و مع الشرب الألم راح و شاب تاني جه يتحرش بيها فبقت تعط معاه. كمان اتنين وراه تشاركوها في أسخن أورجي جنسي في الكباريه واحد كان بينيها في بقها و التاني كان بينيكها من ورا في كسها و التالت راقد تحت منها بيمص في حلماتها! كلهم جابوا المني فوق جسمها سواء على طيزها او بين بزازها او صدرها. لبست و أحمد صورها شوية صور حلوين و بعدين أحمد أمرها: كفاية كدا…يلا بينا… منى كانت غرقانة لبن فلما الجرسون دخل وشافها كدا هاج وراح يقفش بزازها فمنى شخطتت فيه: و أنت كمان بتعمل ايه؟! كانت هتضربه فاحمد باسها: محروم..حني عليه…منى شرموطة الجامعة شابته يعصر بزازها و يمص حلمة و را التانية و نزل ايده يقفش ما بين وراكها ففسحتله ما بينهم فمسك كسها و نزل يلحس اللبن اللي على صدرها و بزازها و يلحس كسها!! نضفها من اللبن وراحت منى رفعته: ميرسي.. باسته بوسة جامدة وراحت ماشية ويا أحمد! كانت حوالي الساعة 1.30 لما منى سابت القاعة و مشت و ركبت العربية و أحمد أخدها على مطعم كان فاضي عين هما الأتنين بس! دخلوا حجرة من الحجرات الدوبل الخاصة و الجرسون حضر و هو بياخد الأوردر وبقى يبحلق في بزاز أحمى شرموطة مصرية و اللبن سايب أثره عليهم!! منى ابتسمت واحمد كمان!! جاب الطلبات و خلصوا عشا فالجرسون قرب من منى و بقى يبتسم فقالتله: أيه نفسك في حاجة….ابتسم فقربتله و منى مطت شفايفها: بوسني…الجرسون باسها و أكل شفايفها و كمان فعص في جوز بزازها! مكنش هاين عليه يبطل لولا أحمد ضحك وز شده من دراعه: أيه انت هتاكلها…ما خلاص…الجرسون بعيون طايرة على منى: آسف…بس دي مزة أو ي..مزة أوي…أحمد و و منى ضحكوا و الأول قاله وهو بيديه ضهره و ماشي: طيب اللي رزقنا يرزقك هههه…منى خرجت وهي في قمة نشوتها! أحمد أيقظ داخلها وحش الشرمطة والغول الجنسي. منى كانت شرموطة قبل ما تشوف أحمد ولكن الشرمطة كانت كامنة فيها؛ محتاجة شرارة و الشرارة دي كانت ضغط أحمد و ابتزازه ليها! خرجت من المطعم عالساعة اتنين نص الليل و ركبت مع احمد عربيته فهاجت أوي و ايدها اتسللت لزبر أحمد وهما عالطريق السريع!! احمد بصلها بابتسامة مش مصدق فهمست !ليه وهي بتلعب في زبه اللي وقف من عمايلها: يلا نيكني…!!