انتهينا في الحلقة السابقة من مسلسل شرموطة مصرية عند منى لما كانت بتحدي زي الصخرة و كل جسمها اللي شبه عريان ملطخ طينة او رملة معجون ببول أصحاب الجامعة!! نشفت فوق منها فشادي نادها وقلها ترقد فوق النجيلة فرقدت وشوية و كل اللي نزل البسين بدأ يستمني فوق منها و يقربوا أزبارهم من شفايفها! بأمر من شادي بدأت منى تمص أزبارهم بصورة اعتباطية و كان أحمد عمال يسجل كل اللي بيحصل. خطر في بال منى أنها لو استولت على الموبايل بتاعه فمش هيبتقى حاجة لأحمد عشان يذلها و يبتزها بالطريقة دي. بس هل منى فعلاً متضايقة من كم الإهانات الجنسية اللي بتتوجهلها من أحمد و أصحابه؟! فجأة وبعد مص حوالي خمس دقايق كلهم جابوا في وشها و كان فاضل تأديب الشرموطة نيكها جامد نيك عنيف زي ما هنشوف!
المني غطى معظم جسم مى و شعرها و وشها و شادي أمرها انها تفضل بنفس الصورة متمسحش أي قطرة مني! منى وقفت وسط الشلة الفاجرة ملطخة بالطين المعجون ببول الشباب دول وفوق منها مياه الشهوة فبقى لون البكيني الأبيض بني من أثر تلطيخه بالطين. الكل ابتسم و الكل بص لبعضهم و كان كل أوامر إذلال منى استنفذت!! برقوا لبعض و منى واقفة وقفة إستسلام يائسة لحد أما واحد من الشباب أقترح: أنا خلصت سجاير…ميش سجارة يا شادي! عيون شادي لمعت وصاح: و أنا كمان خلصت…هنبعت الأمورة دي تخطفلنا كام علبة و تيجي…منى بحلقت لاحمد و لسان حالها بيقول:ازاي أروح كدا!! مش للدرجة دي؟! أحمد بصلها و زم شفتيه وهز كتافه كانه بيقول: لا باليد حيلة …نفذي يا أوسخ شرموطة مصرية، نفذي ما هو انتي اللي جبتي دا كله لنفسك! أحمد نهض: خلاص…خلاص انا عارف محل قريب هاشتريو نيجي سيبوها هي! اعترض شادي: حمادة لا يا صاحبي…هتيجي معانا…منى: مينفعش أطلع كدا…أنت اتجننت! أحمد باصص لشادي: دا حتى فيها ضرر لينا كلنا…مينفعش بالمنظر ده فعلاً ! عيون شادي لمعت: خلاص تروح تلبس حاجة نضيفة من جوا…احمد: أوك…يلا يا موني..انضفي وخدي دش والبسي حاجة جديدة…شادي أمر منى: النت دريس يا بيبي…عارفاه..غيري و الحقينا عالعربية..منى دخلت لقت فستان أسود كانه فستان سهرة زي شبكة الصياد بيبين لحمها. منى بسرعة أخدت دوش و لبست وقعدت جنب أحمد في المقعد الأمامي. احمد كان بيسوق وباقي الشلة من ورا فساق بسرعة عالصحراوي و لقى محل سجاير على جنب كدا فوقف و أعطى لمنى الفلوس تشتري سجاير. ركن بعيد فمنى مشت شوية يجي ميت متر. كانت الدنيا ضلمة و الساعة حوال 8 بالليل و مكنش فيه حد إلا العربيات. منى وقفت قدام صاحب الكشك الخشبي وكان راجل عمره حوالي 50 سنة وطلبت سجاير! الراجل اتخض ز برق لمنى من تحت لفوق فشادي من بعيد زعق: أخلصي يلا…هاتي السجاير يا شرموطة!! مى قلبها دق و أحمد قرب بالعربية وقف قدام الراجل: دي شرموطة مصرية معتبرة يا ج..عاوزها؟!! الراجل ريق جري وقال بشخطة: أنت بتقول أيه؟! أحمد : أنجز عاوزها ولا نمشي…الراجل: بكام…!! أحمد: من غير فلوس..مش هتركب…هتمصلك بس و تدلعك شوية فرد عليه واحد من الشلة: وماله لما تتركب… تأديب الشرموطة نيكها جامد يا حمام…أحمد بصله بضحكة: لا حلو كدا…
منى حست بقمة الإذلال و وطت دماغها من العار اللي هي فيه و أحمد قلها: يلا يا روحي..نفذي…منى دخلت الكشك وقفت قدام الراجل و ركعت وفتحت شوستة البنطلون وطلعت زبه اللي نط في وشها من الهيجان!! الراجل بقى مدهوش ومنى عمالة تمسك زبه تلعب فيه و تلحوسه وراحت دفساه في بقها وبقت تمصمصه كانها قطة بتلحوس وليدها الصغير أو كلب اتلم على عضمة!! الراجل أيده اتمدت فوق شعر مى يحسس و بزازها يقفش و يشد حلماتها و منى مش معترضة فهاج أوي و احمد ضحك على شكله وهمس: خلاص نيكها ياحاج…يلا تبس أهو…بسرعة جالها من وراو خلاها فلقست وراح معريها وماسك خصرها ودس زبه في كسها و بقا نيكها جامد زي الكلب لما يدلدل لسانه!! لمدة بضع دقايق منى الشرموطة كانت بتتناك من راجل غريب و أحمد عمال يصور وفي اﻵخر الراجل لفها و جالها من قدام وبقى يف ك زبه و يجب فوق بزازها المنفوخة!! الكل ضحك و احمد قلها تركب العربية وهمسلها: مبسوطة يا منى…منى ببسمة كالحة نظرته و مردتش وهمست: هات سيجارة…أحمد ضحك و ولعلها سيجارة وراحت منى تسحب منها كانها أوسخ شرموطة مصرية عاهرة رخيصة و تسأله: مش كفاية كدا؟!! أحمد كانه عبد مطيع: تأمري يا شرموطة…اعترض شادي فاحمد رفع صوته: خلاص يا شادي… خلاص كلنا مروحين بس منى هتعزمنا عندها! أحمد ساق العربية بسرعة كبيرة وقبل ما يوصل لقمة الشارع اللي منى ساكنة فيه : بصي يا قلبي…هتطلعي انتي الأول و كلنا واحد ورا التاني هنطلع وراكي…