أهلا بالجميع. نتابع حلقات مسلسل شرموطة مصرية ونشوف منى ونور حبها الجديد في رحلة للغردقة ونشوف أحلى رقص بنت شمال في الأوتوبيس رقص بلدي على نغمة الأغنية الشعبية شك شاك شوك. في صباح الخميس انطلق الأوتوبيس في رحلة للغردقة وصعد الشباب و البنات كوبل ورا كوبل وسواق الأوتوبيس رجل أربعيني يشبه الأتراك في وسامتهم و شواربهم الكثيفة ضاحكاً لهم غابطاً و كأنه يتمنى مثل حظهم! نسينا ان نقول إن علاقة منى و نور كانت متقلبة منذ عرفا بعض و لكن على خفيف. يعني الوشايات و الأسافين كانت تدق ما بينهم و يتعاركا و يتخانقا ثم يعودا فيصالح احدهما صاحبه. كانت العلاقة تقوى حد أن منى تضاجع نور ولكن ليس لحد النياكة الكاملة في شقته او سيارته و كانت أحياناً تبهت و تخف لدرجة انهم يشوفوا بعض في الجامعة والواحد يدور ضهره للتاني. كان الفيس او الياهو ماسنجر او الشات عموماً هو الوسيط اللي يصالحهما على بعض.
صعدوا الأوتوبيس وكانت علاقة منى ونور ساعتها قوية و شديدة العاطفية و الرومانسية لحد كبير! منى ماسوشية المزاج ولكن نور رومانسي و منى تحبه أو هكذا تزعم لنفسها! صعدوا ثنائي ثنائي كل بنت معلقة في زراع صديقها صاحبها و فتاها و كذلك منى كانت معلقة بذراع نور منظم الرحلة وهي لابسة بنطلون ليجن أسود خفيف جداً و رقيق اوي و ضيق بصورة فظيعة لحد انه ينطبع فوق فخاذها ولحمها فيفصل كسرات وراكها و فاصل ما بين طيازها المبرومة و فخادها المدورة!! فوق منه بودي أزرق عاري الزراعين يبرز جوز دراعات حلوة رطبة ممتلئة توقف أجدع زبر لأجدع شنب!! البودي قصير حد أن سرة منى تبدو من أسفله و حد انها لما توطي ينحب فوق ضهرها!! بس منى مسحت كل تاتوهاتها بعد حداثة أحمد فبقى عادي بالنسبة ليها. كان الجو ربيعي يميل إلى الحار فمنى لبست رقيق خفيف لبس مغري لانها في السنتين اللي فاتوا من أول دخولها الجامعة اتملت شوية و جسمها اتلف جامد و ادور بس مش طخينة لا مكتنزة الحم ممتلئة الطياز و الصدر عفية! نور حيى سواق الأوتوبيس فرحب الاخير بهم و صعد الحبيبان ثنائي ثنائي! انطلق السواق فخرجت زجاجات البيرة ما بين البنات و الشباب وبقت طرقعتها تدوي وارتفعت عالياً فوق الشفاة و نور لمنى: خدي بق…منى بابتسامة حلوة: أنتي عاوزني أنحرف…نور : يا ستي خدي…دي رحلة مش عزا…تناولت منه إزازة و رفعتها و شربت و أخرجت إحدى الفتيات طبلة و أخرى أخرجت رق و ثالثة راحت ترقص في رحلة للغردقة مثيرة بشدة!! ثارت شهوة منى وشهيتها للرقص! لم تنسى كونها شرموطة مصرية كبيرة و إن كانت صغيرة السن. أدرات بهاتفها أغينة شعبية شاك شيك شوك وراح نور يصيح: سمكع هوس…نونو هترقص…تحزمت من وسطها فوق طيازها و أخذت منى ترقص رقص بنت شمال في الأوتوبيس و تهز خصرها و تتمايل و تهتز بطيازها العريضة البارزة و تنثني إيقاع الأغنية الشعبية! الكل راح يصفق و يرقص و يغني و بزاز منى العارمة تتأرجح فوق صدرها و عيون نور معلقة بهما! منى غمزت لنور أنه يجي يراقصها فاستجاب وهو يكرع من ازازة البيرة فتتبسم له !
بقوة راح الجميع يصفق تصفيق حاد و أخذت منى تتثنى ولا اجدع راقصة و كانها هند رستم أو الراقصة سهير ذكي فجعات الأزبار تقف و الشهوة تسخن في أعصاب الشباب و الفتيات على السواء! من دلعها ومن فرط شرمطتها أخذت منى ترفع قدمها اليمنى على طرف أصبعها الأكبر و ترقص رقص بنت شمال في الأوتوبيس و تتثنى بلبونة شرموطة مصرية دلوعة فتتمايل و تتلوى كأن جسمها اللين الطري حتة عجينة ! كان شعرها الفاحم السواد الحريري يرفرف خلفها فيصيب انف ذاك الشاب او تلك البنت و كانت تنحني بصدرها الكبير فوق وجه نور فتزداد حدة التصفيق و تزداد شهوة باقي الشباب و البنات! كذلك السواق كان من مرآته الكبيرة يتلهف على انه ليس واحد من وسطهم! يرى منى تلك الأنوثة وهي تتلوى فيكاد ينسى انه يسوق الأوتوبيس حتى انه في لحظة كاد ينحرف عن الطريق الأسفلتي فيفيق لنفسه سريعاً و الكل سصرخ ضاحكاً بينما منى القت بجسدها فوق زراعي نور!! تلقاها صاحبنا بين زراعيه و تلتقي نظررات عيونهما الشبقة إلى لقاء حميمي و كذلك تلتقي أعين باقي الشلة فتلتصق الشفاة المحمومة في بوس ساخن!! قام نور من مطرحه ليراقص منى من جديد ليقلده كل كوبل وراء كوبل وبدأت زجاجات البيرة تترفع من جديد فوق الشفاة! بدأت حمى التلاصق و الألتحام بين أجسام الشباب و الشابات و حك الجلد بالجلد!! من شقاوة الشباب و من فرط سرورهم جرى أحدهم بزجاجة بيرة للسواق فقدمها له: خد يا كبير…انت مننا…ضحك له و غمز الشاب له وشكره! كانت الشمس تلفح الجميع من الزجاج و من بالخارج ينظر من داخل الأوتوبيس فأدلوا الستاير! الشهوة استبدت بالشباب و الشابات و باسخن شرموطة مصرية وعرفها نور من نظراتها فراح نور بأكفه يتحسس أعلى زراعي منى المتحررة بشهوة بالغة!!