نواصل مسلسل شرموطة مصرية مع منى وهي بترقص رقص ساخن و تمارس إغراء شرموطة على الحضور من أصحاب الجامعة أو هم نفسهم يسحوا أنها مغرية. كان الأمر أنها تصعد فوق الطاولة الكبيرة أو السفرة اللي في الفيلا و تحبو حبو القطة او تركع و تمشي مشية القطة وكان شادي اللي امرها بكدا في الوقت ده كان احمد عمال بيسجل كل حاجة صوت و صورة بالموبايل بتاعه هو فقط لا غير و لا يسمح لأحد غيره بانه ياخد حتى صورة! فعلاً منى صعدت الطالوة و قلدت مشية القطة وبعدين شادي أمرها: يلا أرقصي..رقص حلو…يعني فيفي عبده مثلاً…
كان الجميع من أصحاب الجامعة الشباب ماسك إزازة بيرة أو واحدة براندي أو حتى حاجة ساقعة و عمال يتفرج لما منى بدأت تهز و ترقص رقص ساخن مغري فتبدو مفاتنها بجميع تاتوهاتها المثيرة التي تصرح بشرمطتها من فوق بطنها سرتها بزازها مؤخرة ظهرها أو حتى فوق طيزها!! راحت ترقص كعاهر و تمارس إغراء شرموطة أو ترقص كراقصة عاهرة على نغمات موسيقى بلدى شرقية كان ينقصها ان تمسك عصا و تضعها فوق جوز بزازها الكبار. أخذت منى ترقص ما بين مصفق لها و ما بين ممسك لقضيبه يتحسسه و ما بين مطبل لها فوق خشبة الطاولة و ما بين مصور وهو احمد! بعد رقص طيلة عشر دقايق انتهت منى من الأمر الأول ثم أعلن شادي: كفاية كدا…في نفس الأوضة الشنطة رقم 2 روحي البسس اللي فيها و تعالى يا حلوة…مشت منى غلى الغرفة و فتحت الشنطة لتجد فستان قطعة واحدة بلا زراعين ملحق به من قدام ستيان و كيلوت وهو ينتهي فوق ركبتيها بالظبط! لبسته اسخن شرموطة مصرية ومشت للطاولة وسط الجميع بيشرب البيرة أو البراندي مستمتعين بالعرض المثير اللي بتعمله منى قدام عينهم! صعدت فوق الطاولة و شادي أعلن: يلا هنشوف مشية عارضة أزياء…منى بقت تمشي بالظبط كانها موديل بتعرض فاشون و بزازها مقنبرين و هي حاطة أيديها في وسطها و الكل بقا يصفق ليها. الفستان التالت بردو نفس الحكاية قطعة واحدة كانه شبكة مخرمة عاري الصدر يبدأ من فوق بزازها طوالي و ينتهى تحت طيزها وكسها من غير ستيان أو حتى اندر وير و الفرق بين فتحاته كانت واسعة يعني بتظهر لحم منى الأبيض الشهي لأنه أسود دوبل بلاك!!
منى أطاعت و لبست الفستان المخرم ده و خرجت به عليهم وكل العيون بقت تبحلق فيها و الكل في نفس واحد: أرقصيي أرقصي أرقصي…!! الكل عاوز أفجر شرموطة مصرية ترقص و الأنكى من كدا لقت أوامر شادي: رقص ساخن يا منى ها ها..رقص إغراء شرموطة يا روحي…حسس فوق وشه بتشفي و كأنه بيقولها: هذلك زي ما ذلتيني و ضربتيني بالقلم وسط الجامعة!! العرض الراقص بدأ و مى بقت ترقص فعلاً رقص ساخن سسكسي و كمان تجيلها تعليمات أنها تنحني فوق ركبها و تستعرض طيزها الكبيرة و كمان انها تنام فوق الطاولة و ترقص و تهز بزازها و انها ترقص سيقانها فكسها يظهر للجميع! الجميع هاج و الأزبار وقفت بقوة وفي الآخر نزلت عشالن تلبس آخر فستان مثير سواريه مغري. فقرة العروض خلصت و المسا دخل و كل الشباب راحوا عند البسيم يضربوا غطس فاحمد أخد منى في أيده. الكل كان في البسين ومنى واقفة من فوق فاحمد قلها: يلا البسي البكيني عشان تنزلي…منى ربعت ايديها فوق صدرها: فين البكيني دا كمان…أحمد: في نفس الأوضة…منى راحت لبسته و جت فكانت كل تاتوهاتها باينة واضحة فراحت وقفت فوق البسيم فقرب منها شادي: تعرفي انك تخبلي بالبكيني…ولا اجدع كيم كاردشيان…بصي بقا يا حلوة..روحي هناك كداة عن الجنينية و طيني نفسك و تعالي!! من اعترضت وبصت لأحمد فاحمد زم شفايفه و ابتسم: نفذي…طلباته كدا…!! شادي كان بيستمتع بإذلال منى و كمان منى من جواها بتستلذ الإذلال دهّّ شعورها أن مغصوبة على أمرها و أنها تتعاقب جنسياً كان بيمتعها!! فعلاً منى مشت ناحية الجنينة اللي مسورة الفيلا وبقت تدور على طين عشان تطين جسمها اللذيذ الحلو. منى دورت فملقتش أي طين كان التراب جاف فشادي لاحظ فنادها: طيب تعالي..حلاص…يا شباب الكل يطلع كدا…يلا شخوا فوق الرملة دي…خمسة من الشباب جم وبقوا يطلعوا أزبارهم و يشخوا فوق التراب أو الرمال لان طل المنطقة اللي هناك رملية وبقى شادي يقلب الرملة لحد ما بقت عجين!!شادي بقا يجيب من طينة الرملة و يطين جسم منى الساخن الأبيض الشهي!! غطى كل حتة في جسمها ما عدا وشها!! منى كانت واقفة زي الصخرة كأنها جماد. شادي بعد كدا أمرها: يلا قربي هنا…الشباب نطوا تاني يستمتعوا بالبسين لمدة 10 دقايق لحد أما تقريباً كل طينة الرملة نشفت فوق جسمها فشادي قلها: يلا ارقدي هنا..فوق النجيلة دي… بعيد شوية فعلاً منى نامت عالنجيلة ومش عارفة أيه اللي هيحصل…