نتابع مسلسل أسخن شرموطة مصرية و نقول أن منى بدأت بصورة ما تتقل و تستمتع بعمايل أحمد فيها؛ ببساطة لأنها ماسوشية المزاج وقعت في حبيب يكملها حبيب سادي المزاج مثل حبيبها اللي أديته نفسها! سواق التاكسي وقف قدام ماركت مزدحم و لقت أحمد بيكلمها في البلوتوث : أنزلي يا موني يلا و و عدي الطريق! منى عملت كد ولقت العيون كلها متعلقة بيها!! الناس مش مصدقة و مصدومة من المنظر!! منى بقت مستمتعة بالمغامرات دي! ركبت العربية اللي في الناحية التانية فلقت أحمد قاعد في مقعد السواق فمنى قعدت في المقعد الأمامي جنبه من غير ما تسلم و لا تديه وشها!! أحمد ببسمة: زعلانة مني أياكي أموووت أنا! بصتله بقرف فقالها: طيب يلا يا حلوة…فزي اقلعي التوب ده…منى قبل ما تقلع سألت أحمد برقة: مش كفاية كدا يا أحمد بقا؟!! أحمد ضحك: لا لسة شوية يا موني …قدرك كدا …منى بمتعة جوانية قلعت و بقت عريانة من فوق وبقت تستمع بعرض مفاتنها قدام المارة!! دور العربية وانطلق على مطعم أحمد دايسه وعارف اللي فيه لأنهم صحابه او معارف قديمةو عشان الجرسون يرضع بزاز و يلحس كس الشرموطة اللي هي منى ويبقى أحمد و جب مع صاحبه!
منى دخلت المطعم الشيك اللي مكنتش تعرفه قبل كدة و أحمد دخلها غرفة خاصة لكل اتنين عشاق او مخطوبين , يعني غرفة خاصة للرومانسية! شوية و الجرسون الوسيم حضر و و حيانا و بقى ياخد طلبات أحمد و بعدين منى فعيونه ثبتت على التاتوه اللي فوق بزها اليمين!! تاتوه شرموطة! منى عملت نفسها مش واخدة بالها: برتقان لو سمحت…الجرسون مشي مذهول و أحمد كاتم ضحكته فبصتلها فبقى جد وأمرها: يلا اقلعي الستيان و ارميه في الزبالة هنا…منى فعلاً بكل أريحية نفذت الأمر و فكت حمالت الستيان و سحبتها و رميتها في الباسكت اللي تحت الطاولة بتاعتهم ! منى بقت شرموطة مصرية نمرة واحد بتستمتع بعمايل الشراميط العواهر!! المهم أنها غطت صدرها بالفستان الرقيق البمبي فأي حد هيشوف بزازها الكبيرة و حلماتها الراشقة الطالة منه! منى كانت بس بالفستان من غير ستيان أو كيلوت! الجرسون حضر بالطلبات وبقى مذهول من مفاتن منى!! أحمد ابتسم وكان نفسه يقهقه فسأله: عجباك؟!! منى بصت لأحمد مذهولة بس مكلمتش!! الجرسون بحلق في منى وأحمد: اوي أوي!! أحمد بكل بساطة: أهي قدامك…الجرسون قفل الباب وقرب ناحية منى من غير ما الأخيرة ما تتحرك! منى بقت خبرة أوي أوي! قرب منها باسها من شفايفها قلعها الفستان بالكامل اتجنن لما شاف بزازها! الجرسون هجم ! بدأ الجرسون يرضع بزاز و يلحس كس الشرموطة بعد كده فهجم عليها و كان عاوز ينيكها وهو بيقلع الحزام فأحمد زعق: لا…أي حاجة غير أنك تنيكها…
أحمد بسرعة مسك موبايله وب قى ياخد صور و منى عريانة تحت تصرف و امر الجرسون ! الجرسون بقى زي المجنون وهو يرضع بزاز ويلحس كس الشرموطة الشهي و يشمشم في كسها!! أحمد كمان أخد سلفيهات وهو جنب منى عريانة ملط!! الجرسون شبع و أحمد شاورله فاخد فستانها و خرج و ساب منى عريانة كأنها شرموطة مصرية و برخصة كمان!! كانت عريانة قلقانة فدخل الجرسون بالأكل و العصير فمنى سألته: فستاني فين؟!! أحمد رد: حبيبتي متبقيش بخيلة…دا التبس بتاعه! منى بحيرة و غيظ: أحمد !! طيب انا هلبس ايه؟!! أحمد بلك برود: كدا أحلى… منى برقت من الدهشة و اتخرست و الجرسون ضحك جامدو زبه شد أوي و ظهر من البنطلون فخرج! منى استسلمت و كملت العصير و أحمد أكل وبعد شوية الجرسون طلب الحساب و أحمد حاسبه بس الجرسون رجا أحمد: ممكن بوسة واحدة بس؟! أحمد ابتسم: سبيه يبوسك يا روحي…الجرسون باسها بشهوة كبيرة وهو بيعصر بزازها تحت أيديه !! أحمد: يلا نمشي يا موني…منى صرخت: أحمد!!!! امشي كدا!! أحمد ببسمة تكتم ضحكها تحتها: أيو يا حبيبيت خليكي سبورت…و بعدين أحنا قلنا ايه…تسمعي كلامي…منى بضرخة: أحمد..عاوز تطلعني عريانة ملط…هنا الجرسون تدخل: بص سا باش مهندس..مينفعش دلوقتي عشان المكان مليان…خمسة و هيفضى و هقلك..غمز الجرسون لمنى و كأنه بيقول: عملت فيكي واجب يا أحلة شرموطة مصرية شفتها في عمري!!! ربعاية كدا و السكة فضت خالص و طلعت منى و معاها احمد و دخلت في العربية طوالي بس قعدت من ورا و منى عمالة تفكر يا ترى أحمد محضرلها أيه تاني! منى عريانة سلط ملط فقالتله برقة ودلع: حمودي…أي حاجة ألبسها بلييييز… أحمد التف ليها: من عيوني حمودي….وادي شنطة أهي ..البسي اللي فيها…منا فتحتها و اتفاجأت!! منى لقت فستان حتة واحدة مليان عند صدرها و ليه حمالات في كتافها و عند طيزها من فوق آخر ضهرها عريان و كمان فوق عانتها بالظبط!!! بس كان كسها و طيزها متغطيين بقطعتين قماش!! منى لبسته و قالت أنه احسن من مفيش!! منى حست بلذة وهي بتتلبون كدة. حست بانها مختلفة و أنها بتعمل اللي مفيش بنت بتعمله!! كل تاتوهاتها كانت ظاهر من فستانها المخرم ده و كانت بتسأل نفسها: يا ترى أحمد هياخدني على فين تاني؟!!