سنرى الآن في تلك الحلقة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة كيف أن غنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية لدى الشاب المقبل على الجواز فينفحها من المال ما تريد وكان ذلك أول طريقها في عالم الدعارة المدفوعة.ابتسم الشاب وهو يرمق سمية بشهوة جارفة و زبه يتمطى منه و يتمدد دافعاً البشكير للأمام وراح يجيب سمية ما استحثته مبتسمة تدفعه للاقتراب منها: هتفضل تتفرج كدا كتير…. ابتسم الشاب وهمس: لو مكنش عندك مانع…سمية وهي تمشط شعرها تنظر في المرآة و تتابع نظرها بينه وبينها: لا معنديش…بس أنا عاملة عليك…معلش انا نسيت أسمك أيه…الشاب: هشام…بس أنتي اول مرة تعملي كدا…سمية: هتفرق معاك يعني…الشاب: لا ..بس انا أول مرة يعني و…أكلمت سمية: وقلقات ..مش كدا…هشام بتنهيدة وزبه يأخذ في الاسترخاء: فعلاً… مش عارف ليه كدا…مع أني معنديش أي مشاكل…سمية: يعني انت عاوز تقلي في الفيلا دي و في حياتك كلها مجربتش…هشام: لا حربت…لما كنت في الجامعة…بس بوس وأحضان بس يعني…مش أكتر…سمية مبتسمة: طيب قرب…ولا أقوم أنا…نهضت سمية وراحت تدنو من هشام الذي راح قلبه يدق ويبتعل ريقه بالكاد لتلقي عليه بعبل زراعيها: أيه…انت جايبني تتفرج عليا…وبعدين أنا وقتي قصير…أطبقت جفنيها وراحت سمية تلتقط شفتيه المقلبتين قليلاً يغرقا في قبلة ساخنة ثم سيل من القبلات ثم راحت يد سيمة تتسلل إلى صدر هشام المشعر ثم بطنه ثم إذ دنت من زبه صاح: لأ…لا…نطفي النور الأول…!
ترك شفتي سمية التي تعجبت وضحكت ولم تفهم: نطفي النور…ليه…أنت مكسوف…! تلعثم هشام وأمسك بالبشكير المثبت فوق وسطه وقلبه يدق: لا أأ..قصدي…بلاش تمدي أيدك..انا أنا…سمية تمصمص شفتيها وتضحك: هي هي هي …أنت أيه…مالك يا سي هشام…أمال جايبني ليه لما مش عاوز…وضربت فوق يدها و رفعت حاجب وأنزلت اﻵخر ثم قالت: هو أنا مش حلوة…يعني مش….قاطعها هشام سريعاً: لا لا..دا انتي قمر….بس أيه رأيك خلينا نكلم شوية…يعين آخد عليكي و تاخدي عليا…أصلي…قوليلي الأول أنت ليه بتعملي كدا…استغربت سمية من ذلك الشاب الذي يبدو كانه محقق صحفي: يعين أيه اللي بعمله …أنت هتحقق معايا ولا عاوز تتأكد من نفسك…قرب بقا…قرب…راحت سمية تقرب و تعري صدرها الأبيض فيظهر مفرق ثدييها وتهمس: أنت مش عاوز تقلعني…يلا قرب…من جديد راح زب هشام يتمطى ثم التحم بها جسداً لجسد وأخذت تقبله ويقبلها ثم فجأة أفلتت البشكير فصاح هشام: لا لا….ثم راح يغطي قضيبه بيديه فتركته سمية من فرط عجبها وراحت تجلس فوق طرف السرير… واضعة طرف ذقنها الكمثري الهيئة على يديها و هي تهمس في نفسها أنا أيه اللي جابني عند الشاب المعقد دا…بدأت سمية بغريزتها تفهم ما يعتمل في عقل هشام وراحت بغنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية لديه فراحت تستفزه بالأسئلة حتى يتضح لها.
راحت تتوجه له بالكلام تشجعه: انت مكسوف يعني…مش عاوزني أشوفه…امال هتتجوز ازاي.تعمل أيه مع عروستك…راح هشام يجلس إلى جوارها وقد لف من جديد البشكير على وسطه وهو يشكو لسمية: مش عارف…مش عارف…بس انا في عمري ما تخيلت حد يشوفني عريان…بحس أنه شيئ مقزز…يعني مينفعش الستات تشوفه…ضحكت سمية وكادت تفهم هشام فاخذت تتشرمط له حتى يتجرأ وأخذ عهر ولبون بغنج و دلع المنيوكة الشرموطة الخبيرة يحل العقدة الجنسية المكبوتة لديه من الطفولة فقالت : ليه..مين قلك..دا الستات كلها بحب تشوفه…دا الستات بتموووت فيه…طيب تعرف أني انا شغالة بمزاج…هشام يبرق لها: صحيح…يعني أنتي بتحبي كدا…سمية وهي تتغنج و تتدلل و تميل عليه: أيوة..انا بموووت فيه…في أي زبر….هشام مبحلقاً وهو يستلقي على السرير: هو أسمه أيه…سمية تبتسم: أيه متعرفش..أسمه زبر..زب…بس زبر أحلى…يلا بقا…عشان أنا عاوزاه…هشام وسمية تلتقط شفتيه تقبله قبلات خاطفة رقيق و تلعب له في شعره الناعم: يعني مش هتقرفي…لما شوفيه…سمية ضاحكة: أنا…دا أنا بعبده….طب تعرف اني أنا خلاص مش قادرة…كسي عاوزه…هشام يبتلع يريقه: آيه…عاوزه…راح هشام يتنهد بصعوبة لتخطف سمية البشكير وتلقيه للخلف سريعاً وتدس راسها بين فخذيه: أيه ده…زبرك حلو أوي…لازم أمصه…راحت تنزل فوقه تدفعه يف بقها تمصه وهشام متعجباً: لا .بجد…حلو أوي…! سمية كالقطة الشرسة أخذت تلوكه بين شفتيها و تدفع ساقيه كل ساق في ناحية وهي ترفع راسها: بجد يا هشام..زبك ملفوف وحلو…ايه ده…مش حرام تحرمني منه …عادت شقة هشام إليه وعقد الطفولة تنزعها عنه سمية فهو لما كان صغيراً كان يلعب في زبره فكان ابوه يصرخ به: ايه ده….عيب..يا مقرف…داري الحاجة المعفنة دي…ولكن سمية تمصصه و بشغف و بفمها فأخذ زبه يتمطى بقوة وراحت سمية تمصص و ترضع و هي تموء كالقطة حتى دفق في وجهها وهو يصرخ: آآآآآآه….مش قااااادر….!! تلقت حليبه فوق وجهها وهي تضحك: كدا…جبت في وشي…و في بقي…بس لبنك لذيذ أوي…!! اختفت العقدة التي كانت تكبل هشام وتمنعه من إتمام أي علاقة فهو كان في الماضي يكتفي فقط بالقبلات و التحسيسات من فوق البنطال وكفى أم هو اﻵن فقد مصت له امرأة جميلة جداً زبه وحتى شربت من منيه!! نهض هشام فقبلها بفمها بقوة وراح يتذوق لبنه وهو يهمس لها: أنا باشكرك بشدة..انا..أنا ..انا مدين ليكي..مش عارف…ضحكت سمية ثم راحت لتأجج ثقته بنفسه تهمس بشرمطة: طيب يلا بقا عشان أنا تعبت و عاوزاه هنا…أشارت إلى كسها فنامت وهمست: يلا قلعني…راح هشام سريعاً يبرك فوقها يقبل ويلحس و يعفص منها البزاز و ينزع عنها القميص ثم ينسحب فوق بدنها حتى كسها ليشهق وهو يرى كس ناصع منتوف جميل مشهي! راح يقبله ويلحسه وسمية تتأوه بحق متأثرة وتهمس: يلا بقا…تعبتني…انتهى ذلك اللقاء بأن قبل هشام قدمي سمية وهو يشكرها: شكراً…أنا كدا بقيت طبيعي زي كل الرجالة…لتبتسم سمية: طب شوف بقا انت أستاهل قد أيه.…