أهلاً بجميع الأصدقاء، أنا أبلغ من العمر ثلاثين عاماً، شاب من كفر الشيخ. وأنا حالياً أعمل في إحدى الشركات الكبرى في القاهرة. وقصتي الجنسية هذه تحكي نيكة جامدة جداً مع سيدة متزوجة ألتقيتها على الإنترنت على إحدى مواقع التواصل الإجتماعي وأنتهى بنا الأمر لقضاء وقت ممتع سوياً. لنبدأ مع قصتنا. حدثت هذه القصة منذ حوالي العام عندما ألتقيت سيدة متزوجة من القاهرة، اسمها رحاب. ودعوني أصفها لكم. كانت في عامها السادس والعشرين من العمر، بشرتها بيضاء بقوام سكسي مثالي. وفي هذه الأيام كنت أبحث عن فتاة أو سيدة للصداقة البريئة حيث تركت رسالة على صفحتها الشخصية وتفاجأت جداً عندما رأيت ردها على سرالتي حيث أبدت هي أيضاً الاهتمام بمقابلتي. وتبادلنا أرقام الهواتف وتحدثنا على الهاتف لعدة أيام. وفي أحد الأيام في حوالي الساعة الواحدة ظهراً عندما كنت في المكتب تلقيت رسالة منها تخبرني فيها بأنها تشعر بالوحدة وتسألني إذا كنت أستطيع أن أتي لمقابلتها. كنت سعيد بالنظر إلى رسالتها وعلى الفور هاتفتها لأخبرها أنني سأتحدث مع مديري وأعاود مكالمتها بعد ربع ساعة وأحاول أن ألبي دعوتها. حتى أنا لم أرد أن أفوت هذه الفرصة لمقابلتها لإنه من اللحظة التي رأيت فيها صورتها كنت أشعر بالرغبة في مقابلتها لكنني لم أظهر لها أنني ميت عليها لإن هذا سيفسد المعادلة كلها. وعلى الفور ذهبت إلى مديري الذي كان شخص طيب جداً ومتفهم ومنحني نصف يوم. وأنا على الفور أتصلت بها لأؤكد لها أنني سأتي لمقابلتها وحزمت حقيبتي وتركت المكتب. وبينما كنت في الطريق تلقيت مكالمة منها مرتين لتتأكد من أنني سأحضر إليها.
وعندما وصلت إلى مكان إجتماعنا، أنتظرتها في سيارتي وبمجرد أن خرجت من مبناها تلقيت مكالمة منها وقالت لي أنها قادمة. وأنا أعطيتها رقم سيارتي وطلبت منها أن تأتي وتجلس فيها. وبينما أنظر إليها وهي تأتي نحو سيارتي بد قضيبي ينتصب. كانت تبدو مثيرة جداً بفستان أحمر سكسي لكنني لم أرد أن أظهر لها أي رغبة من جانبي. حاولت فقط أن أتحكم في نفسي. وبعد أن أصبحت في سيارتي بدأت أثني على جمالها. وهي أحب مجاملاتي لها ومن ثم قالت لي دعنا نتحرك من هذا المكان لإنه قد يرانا أحد معاً. وبما أننا كنا في وقت الظهيرة والجو حار، كنت أفكر في مكان يمكننا أن نتحدث فيه ونحاول أن نطور علاقتنا فنه كان لدي أفكار خبيثة في عقلي. وحتى أجعلها تشعر بالارتياح سألتها عن المكان الذي تود الذهاب إليه وهي على الفور قالت لي دعنا نذهب إلى الحديقة العامة وأنا أيضاً وافقتها. وجلسنا هناك وتحدثنا مع بعض لبعض الوقت وبما أن الجو كان ساخن جداً ولا توجد فنادق في الجوار أقترحت عليها أن نجلس في السيارة حتى تنخفض الحرارة هناك وكانت نوايي واضحة وكنت أحاول أن أغازلها وأن أحصل على فرصة معها لكنها تصرفت بطريقة محترمة جداً لكن على مين لازم أنيكها نيكة جامدة جداً . لذلك شعرت أن هذا ليس يومي وبعد ساعتين من لقائنا سألتها إذا كانت تريد المغادرة وهي أومأت برأسها. بدأت أقود السيارة ولا بد أننا تحركنا حوالي كيلومتر عندما فتحت قلبها وقالت لي أنها لا تريد العودة بهذه الطريقة وأنا تفاجأت من هذا وأستجمعت بعضاً من شجاعتي وأوقفت السيارة وعلى الفور أمسكتها وقبلتها وضغطت على بزازها من على فستانها وبدأنا نقبل بعضنا بشكل مثير لحوالي عشر دقائق.
وبالنظر إلى رغبتها وضعت رأسي سريعاً على فستانها وقلعتها حمالة الصدر وهي كانت ساخنة جداً وجسمها مستعد للنيك ومن ثم قررنا ألا نضيع أي وقت ووقررنا أن ننتقل إلى منتجع قريب ونستأجر غرفة. وفي اللحظة التي دخلنا فيها إلى الغرفة وقعنا في أذرع بعضنا وبدأت أقلعها. وهي كانت ترتدي كيلوت حمالة صدر حريرية حمراء بدأت فيهما عاهرة مثيرة. وبمجرد أن خرجت من ملابسها لم تستطع أن تنتظر. كانت تريد نيكة جامدة جداً . وعلى الفور قلعتني ومرة أخرى بدأنا نقبل بعضنا ولابد أننا ظللنا على هذا الحال لربع ساعة على الأقل. وكان كل منا يتذوق لعاب الأخر. وببطء نزلت للأسفل ووصلت إلى بزازها ولم أستطع أن أصدق كم هي كبيرة وبدأت أمصها إحداها وألعب بيدي في الأخرى. وهي كانت تتأوه بصوت عالي وتريد أن تحصل على نيكة جامدة جداً . حتى أنا لم أكن أستطيع التحكم في نفسي ومن محاولة واحدة أدخلت قضيبي في داخلها وبدأت أنيكها بكل سرعتي واستمريت في نيكها لعشر دقائق. وكنت أشعر بضغطها علي. وأخرجت قضيبي وقذفت مني على كل جسمها. بعد ذلك استلقيت غلى جوارها وقبلتها مرة أخرى لبعض الوقت. وبعد ذلك استحمينا معناً قبل أن أقلها إلى منزلها مرة أخرى لتعود في أحضلن زوجها المخدوع. ومازلنا نلتقي من وقت لأخر حتى أشبع شهوتها من قضيبي.