أنا شاب أسمي رضا خلصت دبلوم تجارة و شغال سباك محترف من صغري و كسيب. عندي 19 سنة و بعيش في مدينة الإسكندرية في أطرافها الريفية في منطقة لسة ناشئة جديد؛ يعني منطقة عشوائية مليانة فقر. كانت ساكنة في وشنا ست امسها ام نهى شغالة بتاعة كوافير حريمي معها ولد قدي صاحبي و بنت اصغر مني بسنتين اسمها نهى بس البنت اوووف ! طلقة أموره ومسمسة وحلوة أوي. البنت دي و أبوها الحداد و أمها أخدوا علينا و بقيوا جيرانا و اكتر من أهلنا و ناسنا؛ لأننا كنا جايين مالصعيد معزلين جدد! أم نهى حبتني أوي عشان جدعنتي و عشان كسيب و البنت كمان حبتني و كان فيه شبه توافق أن نهى ليا أنا! دخل في الخط بقا اخت ام نهى اسماء المطلقة! أطلقت أكتر من مرة ومخلفتش وكانت هايجة اوي و عايشة مع اختها في اوضة لوحدها! من هنا تبدأ حكايتي مع نيك قحبة من الطيز اما نكت أسماء أو بالأصح هي اللي ناكتني لأنها هي اللي كانت بتموت و تخايني أركبها! مش عارف حبها في الشباب الصغير اللي في التمنتاشر اللي في سني ده ليه! حكايتي بعد كده وصلت لخالتي وهي بردة كانت هايجة عليا فخلتني انيمها طيزها المربرة الهزازة البيضة.
أما انا فكنت هايج دايماً و بحب الجنس أوي. بحب الستات كلها و كل مفاتنهم وخصوصاً الطيز المربربة الهزازة! دي نقطة ضعفي في أي ست أو بنت! و مش عارف ليه باهيج أوي عالنسوان المتجوزة!! مبحبش نيك البنات اللي لسة ما دخلتش دنيا؛ مش عارف بس بحس أني الست اللي أتركبت قبل كدة تعرف تدلع اللي بيركبها و بينيكها وتعرف تفهمه بسرعة! يعني خبرة! و يمكن حبي للصنف ده من الستات كان راجع للست اللي اتجوزت اكتر من مرة و اتطلقت! كانت ست اسمها أسماء عرباوية ء دي ست مطلقة كذا مرة هضبة جسمها عفي اوي و تحس انها هايجة اوي و قبيحة في الفاظها. كانت جارتي و كانت حيحانة أوي! كنت لما باروح اقعد مع شريف اخو نهى صاحبي و تشوفني عندهم تقعد معانا وكانت فخادها بتهيجني اوي!!! أسماء دي كانت قحبة مطلقة مجوزة شيخ بدقن قبل كدا و طلقها!! مكنتش عارف ليه! لحد اما عرفت!! دي مش بتشبع يا ناااااس. عشان ماطولش عليكم , مرة اسماء دي طلبت مني اني اوصلها لأختها في الواحد و العشرين ناحية مطروح بس انا رفضت لأني عارف ان أوبيا و أمي هيرفضوا! عارفين بعتت ليا مين عشان تقنعني؟! بعتت ليا الموزة بتاعتي ! لبت نهى ! المهم عشان عيون نهى اقتنعت و انا بيني و بينكم كنت عاوز افك عن نفسي فكذبت على اهلي و قلتلهم اني رايح عند خالتي! يومها كذبت على ابويا و امي و قلتلهم رايح عند خالتي أزورها و أبات عندها. اليوم ده كنت هتقفش من اوبيا لولا خالتي حبيبتي غطت عليا بس اصارحها! قلتلها أني مع اسماء و صلتها عشان أختها عندها افتتاح محل هناك!! بت اليلة دي هناك و أسماء دي كانت قحبة مطلقة سقتني توت و نبيز وحاجت كدة دوختني!! نمت معاها في اليوم ده ف اوضتها و احنا التلاتة انا وهي و نهى بنلعب كوتشينة!! نهى نامت و الولية استفردت بيا. في اليوم ده الولية دي خلتني نكتها لحد اما عصرتني بنت الكلب!! و خلتني نكتها من طيزها الكبيرة!! دي كانت اول مرة اشرع في نيك قحبة مطلقة من الطيز و بعدها نيك طيز خالتي المربرة الهزازة البيضة لما عرفت أني نيّاك!! كان اول مة زبري بيخش في كس واحدة ست!! كان سخن كنت حاسس أنها بتبلعني ببزازها العملاقة!! مالآخر أغتصبتني القحبة! بس عرفتني حلاوة النيك ومتعتني بطيزها طول الليل! رجعت تاني يوم على خالتي هفتان و تعبان و كان جوزها مش موجود!! من يومها و حتى قبل كدة و انا بحب نيك الطيز اوي. خالتي عرفت كدة و بقيت تحقق معايا و كانت لابسة عباية بزازها طالة منها ! على فكرة خالتي دي عندها 32 سنة بس مزة بجد مجوزة واحد كبير في الخمسين بس مرتاح مادياً و عندها طفلين في ابتدائي! فضلت تجرجرني: رضا … عملت يا رضا مع الست دي…؟! أنا: ولا حاجة يا خالتي…خالتي بتهزر: يا ولا قول .. يا ولا…. طب مع نهى … انا مكسوف باضحك و وشي فالارض: بس بقا يا خالتي… ضحكت وقامت وقالت بهزار: طيب يابن القحبة….أراهن انك نمت معاهم يا خول… و اديرت و أديتني ضهرها و راحت جابت فيشار كانت لسة محمصاه. عينيا اتعلقت في طيز خالتي المربرة الهزازة البيضة و ذكرتني طيز قحبة مطلقة اسمها أسماء. خالتي كانت عارفة من زيارتها لينا و معرتهاباسماء أنها يعني اسماء كانت قحبة أوي. من يومها بقيت تهيجني اوي! و تثيرني و تقولي: احكيلي.. احكي لخالتك حبيبتك… عملتلك أيه القحبة دي….يتبع….