في حصة بردة مع أخوها أشرف جات ولاء سألتني : أيه أخبار أشرف… الولا بصراحة مكنش عاجبني فقلت: لأ…زفت شدوا عليه شوية…باين كان على ولاء الدورة وتعبانة فجات لفت من ورايا و صرخت: أنت مش بتذاكر ليه…. يا فاشل… ودين يا أشرف… ومسكت الحزام ونزلت فوق ضهره… اخوها بقى يعيط و أنا مش عارف اعمل أيه!! احجز أزاي!! دي ولاء بزازها بنلعب لعب من الرجرجة!! بزازها الكبيرة الواقفة و حلماتها باينة من كس ام العباية ام نص كم الزرقا الشفافة دي! المهم الولا صعب عليا و ادخلت و مسكت ايديها و اتصدرت و خرجت الولا برة …الولا خاف من أخته…قفل الباب أبن المرة… انا و ولاء وش لوش…ولاء بتنهج وغضبانة و صدرها طالع نازل…بصراحة كانت حاطة برفيوم مثير أوي! زبري وقف… كانت دي أول مناسبة أني انيك قحبة موزة مفتوحة من الطيز في غرفة نومها…
“بس اهدي… ” قلتلها كدا همس… قربت عليها و بصت ولاء في عينيا بعيونها الفاجرة الجريئة اوي…قربت من شفايفي….قربت منها… بوستها و بزازها راشقة في صدري….بوسة تانية.. سابت الحزام…وقع عالأرض…نزلت من بقها و وشها زي المجنون واللي كانت غضبانة اسد بقيت لبوة بتتأوه معايا….بزازها زي العجين و أنا باقفش و أبوس فيهم…قعدت عالسرير و أنا معاها…هي : لا لأ لأ…كريم…لا يا كريم…لقيتها مرة واحدة بتعلمني البوس….شدت لساني جوا بقها بنت المرة وبقت تمص فيه… كان شعور جنسي شديد أوي عليا…وكفها كانت على فخدي… شوية شوية فوق زبري….جبتهم و ما استحملتش… الباب خبط… انتبهنا وبصينا عالباب … عدلت من نفسها و فتحت … أشرف كان بيعيط و يعتذر ليها… بكل جرأة و أريحية قالت: اعتذر للمستر…الولا اعتذر ليا و أنا قبلت الإعتذار… كنت خلاص هخلص و قبل ما أطلع قالت ولاء: مستر كريم… بكرة بدري أنا قبل أشرف… عشان خارجة…فهمت الإشارة و ابتسمت وابتسمت بخجل…
كملت دروسي اليوم ده و تاني يوم أخذت تامول عشان أطول شوية… لأني كنت عارف اني مع قحبة موزة… و أني على وشك نيك قحبة مفتوحة من الطيز…..و فعلاً خبطت الباب و كان السبت إجازة أشرف و كان نايم…. فتحت رحاب ببنطلون ليجن جلد النمر و بودي بمبين ربع ضهرها لو ميلت! … كانت قمر أربعتاشر بنت المرة!! قعدت عالترابيزة وكان السرير بتاعها وراها… قعدت قصادي وقالت: آه نسيت هاجبلك حاجة تشربها…جابت توت.. سالتها: أيه ده…؟! فابتسمت وقالت: جربه ..توت… ودلعتها و طلعت لسانها الحلو وقالت: نبيذ… كانت بتهزر…. ابتسمت و شربت و صدقوني حسيت اني خفيف… كانها خمرة بجد…كانت بتبرقلي أوي وهي قاعدة و ركبها عالسرير و مفلقسة طيزها لورا!! و انا باشرح لقيتها بتقرب من وشي …قربت أوي وكانت حاطة ريحة فاجرة قومت زبري…بس انا كنت مبلبلع تامول ….عامل حسابي… اتقابلنا في بوسة…سألتها بأفكرها: أشرف فين…قامت بسرعة وقفلت الباب وقالت: نايم…وقفت ,,,زنقتها فالباب… بزازها اتعفصوا تحت صدري و نزلت فيها تقطيع شفايف…بوس و فرك بزاز و دعك جسم ملبن طري ناعم…هي كمان كانت بتدعكني جامد…لحظات و كانت قالعة…وراكها عفية أوي… و كنت انا بالسليب…همست ليها: بموت فيكي من ورا…هي بغنج : طاب و أنت تلحسلي…. وافقت … نامت فرشخت رجليها من غير خجل…كس ابيض حرير ناعم أوي….أول مرة أشوف كس…همست: يالا..أنزل…انا: عاوز انيكك … هي : لأ.. مينفعش .. لما نكون لبعض…كانت بترس على كبير…نزلت أول مرة احس بنعومة لحم كسها!! كنت بالحس و هي بتقطع بزازها… شويةو لقيتها اتجننت وبتقولي: دخله يا كريم…نكني,,,انا بقلك…يالا…نكني آآآآح…افتكرت كلام خالي و مسكتى نفسي بالعافية ,,, عايزة تورطني… لبني يبقى في كسها و تصوت و تقول دا اعتدا عليا.. وفتحني…فرشتها بزبري بس… لحد اما عضلات حوضها انقبضت وعينيها بقيت كلها بياضة و اتشنجت… و جابتهم…..همست بغنج: كريم… أنت فرشتني بس… منكتنيش ليه… انا: نفسي في الطيز دي….هانيكك لكما تكوني حلالي,,,, ابتسمت و فلقست… يا لهوووووووي…!!! أيه الطيز المدورة البيضة اللي مفهاش غلطة دي!! فتت خرمها و مدت أحلى قحبة موزة مفتوحة أيدها على طيزها و فتحت خرمها….و همست: كريم.. بارلاحة….زبري كان حديد صلب…مسكتها من نصها الطري… وزبري أجنن الو ما وقف على باب الطيز الحلوة السخن دي… كانت فرن موهوجة!! راسه على خرمها…اتغنجت ولاي اغنج قحبة موزة عرفتها, وهزت الطيز الملظلظة اللي قدامي!! دفعت زبري.. دخل طربوشه بسهولة… استغربت…تأوهت ولاء بنعومة… وقفت فلقيتها رجعت بنصها جامد!! زبري غاص في لحم طيزها!! آآآآآه متعة لا تقاوم!!إحساسك لما يكون لحم بينبض لافف على لحم زبرك ومش بس كدة..لأ دا مع كل نيك او نيكة بتحس أنها بتحلب زبرك و تشفطه… تشفط لبنط من بيضانك و من ضهرك و من ركبك… بقيت أنيك فيها و ولاء تروح وتيجي و تنيك نفسها و أنا مليت وبقيت أقفش في بزازها اللي كانت رايحة جاي هزازة و بقيت عنيف أوي لدرجة ان بضاني بقتتخبط في مشافر كسها!! كنت في امتع نيك قحبة موزة مفتوحة من الطيز في غرفة نومها زي ما عرفت!! طيز ولاء كانت جاهزة… يعني كانت كمان بتاخده من ورا… آآآآآآح ده اللي طلع مين و طيز ولاء أعهر قحبة موزة مفتوحة من الطيز كانت بتقمط على زبري… فضلت حوالي اتناشر دقيقة نيك من الطيز معها لحد ما نزلتهم…نزلتهم و ولاء لفت و عيونها الجريئة بتبتسم ولقيتها لقفت بشفايفها زبري و تنضفه وهي بتضحك وكانها بتقول: مبسوط…لو اتجوزتني هادلعك…. ودي عينة…طبعاً عايزين تعرفوا النهاية… أنا سبت مجال التعيم من
أساسه ومبقتش ازور مرات خالي طول م ولاء لسة ماجوزتش…