ارتعدت أمل المصرية فوق كرسيها وهي تتذكر نار تلك القبلة التي افتقدتها من أيام شبابها الأول وتوغل في التذكر فتسترجع حين ارتخت أطرافها وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها التي رأت أنتصابه من تحت بنطاله فهمست له: خدني على غرفتي…ليحملها حسن الريس و واضعا فخذيها على ساعده لتلف أمل المصرية زراعيها حول عنقه و ساقيها حول خصره ليمشي بها بينما هو يمصص شفتيها المكتنزتين! ابتعدت أمل المصرية عن صدره بينما لا صاحب زوجها الاربعيني كان لا يزال يحملها ففكت الروب عنها ثم ألقته ليبسطها على سريرها مسرعاً إلى ركبتيها يقبلهما و ويلحسهما! لم لم تسمح له أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتها ليهم حسن الريس أن يقبل كيلوتها غير أنها شدته بيديها إلى فمها تلتهم شفتيه مرة أخرى!
راحت أمل المصرية تتنهد بثقل مع حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وقد وضع صاحب زوجها الأربعيني كفه تحتها ليقبلها على بطنها ويمسك بخصرها ويجذبها إلي حيث كان لا يزال واقفا أمام السرير. تعجب حسن الريس من شبق أمل المصرية إذا بينما كان هو يشدها نحوه أفرجت هي قدميها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم أخرى عند الطرف المقابل!! كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك فشرع يداعب مؤخرتها المكتنزة بيده و يمرر أصابعه على فخذيها الناعمين الطريين كأطرى ما يكون! لم يستطع صاحب زوجها الصبر فدفعها للأمام فضمت أمل المصرية فخذيها بينما هي تقهقه بشرمطة من سرعة حركاته وقد انزل كلسونها و ضم وجهه على مؤخرتها يتشمم و يحس دبرها! كانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد أو عطرة فراح ينشق فيها للحظات و يتناولها باللحس و التقبيل لتسحب من أمامه صارخة بغنج بالغ: بس يا مجنون ….وليمسكها صاحب زوجها في سورة شهوته من نحيل كتفيها و ليضمم ظهرها إلى صدره و لتلقي أمل المصرية رأسها على كتفه فتقبل خده بينما هو يخلع حمالة صدرها عن صدرها .. و ألاعب بزازها المتكورة الكبيرة كرمان الوادي المتضخم! راحت امل المصرية تتنهد بعمق هامسة: حبيبي يا حسن…كفاية ….تعبتني….مش قادرة….لتنهار قواها فلم تعد قادرة الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فأخذ صاحب زوجها كالمحموم يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها … كتفيها الهضيمين الأبيضين … أخدود ظهرها فكانت هي تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير!
انقلبت أمل المصرية بدلع على ظهرها فبدت عانتها أمامه خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة متعرقة فانقض عليها حسن الريس يقبلها ثم ينزل إلى زنبورها غير المختون سر شبقها فيمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فتتلوى أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صحب زوجها الأربعيني بشدة تريد أن تذوقه! ثم التقم شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما بشفتيه و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأ أن يولج لسانه في مهبلها ثم راح يدفعه ويسحبه كأنه ينيكها به لتصرخ أمل متلويةً ويدا صاحب زوجها تخلع عنه بنطاله! نهضت بنصفها ممسكة برأسه وقدرأته عارياً وشاهد زب صاحب زوجها فاشتهته بشدة ! تمالكت أمل المصرية قواها و أمسكته من خصره و ألقت به إلى جوارها في السرير ثم نهضت و قعدت بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة شديدتين! أولجته في فيها حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتها! كانت أمل المصرية كالمجنونة تقبل زب صاحب زوجها الأربعيني ثم تتشممه .. تمصه ثم تعود لتشممه! لم يستطع حسن الريس تحمل المزيد منها فأمسك بكتفيها و سحبها نحوه ثم أخذ قبلة من شفاهها بينما كانت مستلقية فوقه. انتفضت أمل المصرية وهي تسمع هاتفها النقال يدق!! أعادتها نغمة هاتفها إلى واقعها و قطعت أبنتها رشا حبل ذكرياتها مع صاحب زوجها لتتنهد و قد تندى كيلوتها بماء شهوتها!! أجابت بثقل: أيوة يا حبيبتي….فينك…لتجيبها: أنا هنا ..انت فين…فتجيب بتنهيدة: أنا على الشمال…فوق في التيراس…صعدت ابنتها التيراس من نادي هيليوبلس ومعها زميلها الجامعي! نهضت أمل المصرية تتعرف مصافحة صاحب ابنتها وترمقه بعين الإعجاب باسمة وقد تناست ذكر حسن الريس: أتفضل اقعد..أهلاً و سهلاً…ليجيبها ماجد زميل ابنتها: شكراً يا فندم…رشا بتحكيلي عن حضرتك كتير أوي…. فتبتسم ناظرة إلى ابنتها رشا رافعة حاجب منزلة الآخر: و ياترى بتحكيله أيه يا ست رشا…فيضحك الثلاثة وقد وقع إعجاب طفيف بوسامة خطيب ابنتها المستقبلي! نظرت رشا إلى ماجد فراح يقول بخجل تتعثر الكلمات فوق شفتيه: مدام أمل….أنا..انا يشرفني أني أتقدم للآنسة رشا…صمتت امل ثم ارتد طرفها إلى ابنتها وهمست: طيب…انا مش معترضة…بس انت متأكدين من مشاعركوا…متأكد يا ماجد… وأنتى يا رشا….فتتبسم الأخيرة خجلة وتنهض تستأذن بحجة عمل مكالمة تليفونية تاركة أمل المصرية أمها تتحدث إلى خطيبها المستقبلي. كانت نظراتها تتخلله! خجل ماجد من عمق نظرات أمل المصرية وتتدارك هي ذلك مازحة: طيب يالا شدوا حيلكوا…عاوزين نشوف ولادكم…