ثم انسل يحي خطيب صاحبة امل المصرية من بطنها الهضيمة إلى سوتها وقباب مشافر كسها!! كان كساً و ردياً ,منتفخ الشفايف محمرها, مضموم ما بينهما, محلوق, طري, ناعم, برائحة تثير الزب بشدة!! لم يمسسه خطيب صاحبتها بل تركه لينتشي منتهياً به! راحت شفتاه تتجولان على فخذيها يعضضهما و يدعكهما بيديه ستمتعا بملمسهما الحريري الناعم منسحباً أسفلهما متجها إلى قدميها يقبلهما! راح يلعق باطن قدميها و يمصمص أصابعها فخرجت آهاتها وأنات استمتاعها فزادته شوقاً و رغبة في معاشرتها! كذ لك ودت أمل المصرية أن تتناك من خطيب صاحبتها وهي تقرع أذنيها صيحات صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في الخارج. تقلبت أمل المصرية في السرير و نامت علي بطنها تلاعب قبابا طيازها العالية بشرمطة و غنج فاطلق يحي فمه علي طيزها الرجراجة الشهية مقبلاً لاعقاً مداعباً فيلحسها ب قبلتها ولعقتها ، فيلحسها بسانه داساً إياه ما بين فلقتيها وفتحة طيزها البنية! راح ينيكها في خرق دبرها بطرف لسانه واصبعه الأوسط يبعبصها به!
أنت و تألمت أمل المصرية فعادت لتستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث و تصلها آهاتها! توجه خطيب صاحبتها بلسانه الي كسها فأطلقت صرخة وتشنجت للمرة الأولى و تيبست أطرافها و اندفعت تلقي بيديها تمسك زبه بقوة و وتعتصره بين أصابعها الحلوة الرقيقة ! ثم ناما متعاكسين في الوضع الشهير 69 فالتقطت أمل المصرية زب يحي في فمها ، فقابل هو ذلك بأن لعق شفريها الكبيرين وعض بظرها الآخذ في التطاول! عضته من عضوه فأنّ وراح يلتهم كسها بين شفتي ويعتصره عصرا كأنه يرضعه بنهم جائع! اندفق ماء كسها و نزت شهوتها منه فلم يتقزز أن يتبلع ماءه العذب بينما كانت هي تمصص زبه بصورة شهوانية كبيرة شديدة الإثارة! بل راحت أمل المصرية تسلك كعاهرة شرموطة فتعضضه بأسنانها الحادة حتى لم يعد اي منهما يتحمل المزيد من المداعبات ! أفلتها و أفلتته فراح يقعد منها مقعد الذكر من أنثاه فرفع خطيب صاحبتها قدميها علي كتفه ولامس برأس زبه المنتفخ شفرات كسها فأطبقت أمل المصرية جفنيها و أنت و كزت على أسنانها و صاحت بصوت متهالك: آآآآح…. دخله جوه كسي . .عايزه اتناك !
اشتعلت رغبة أمل المصرية و جعلت بيدها تدس رأس زبه في شق كسها! مال عليها خطيب صاحبتها جسده فالتقم شفتيها دون أن يوله فيها فهمس في أذنه: أدخله….ألقت بزراعيها فوق عنقه ثم رجليها فوق ظهره و انت: أممم…أووووف… ولجها زب خطيب صاحبتها! سكن فراحت أمل المصرية ترهز بطيزها تحاكي فعل النيك وتصرخ كلبؤة قحبة: يلا بقا….يلا بقا يا يحي…كان يريد أن يشعل شهوتها فسألها وهو أعلم: يلا أيه…؟! التقمت فتيه وراحت تقله بشدة و تتمتم : يالاااا…ن..كن…يييييي..راح يحي يعمل نصفه مثل الزمبلك و ذلك على وقع صرخات خطيبته بين أحضان خطيب أمل المصرية الديوث!! كانت صراختها تزداد فيهيج فيزيد أمل المصرية نياكة و يشبعها صفعاً!! راحت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها حتى أطلقت صحية ثم همدت !! لم تعد ترهز!! كذلك همد جسد يحي و استلقى و زبه يندفق من إحليله اللبن. طرطش لبنه فوق بطنها و بين فخذيها حين قمطت عليه!! لولا أن صفع طيزها بشدة لأبقت زبه داخل كسها الداعر! دقائق معدودة و لملمت أمل المصرية نفسها ثم خرجت! خرجت تبحث عنه لتجده يضاجع مي من دبرها!! نعم يمارس معها الشذوذ فياتيها من خلفها!! ابتعلت ريقها و التقت اعينهما!! توقف خطيبها الديوث عن الرهز فأنت مي: نكني…لحظات و نهض خطيب صاحبتها يحي فخرج فوجد خطيبته تتناك من طيزها وفتحي راكبها!! لمعت عيناه و علا وجيف قلبه و التقت عيانه بعيني أمل المصرية!! تفاهمت النظرات و تنقلت بينهما و بين مي الذي ينيكها خطيبها الديوث!! دنا يحي من أمل! أنكمشت في نفسها! أتاها من خلفها و زبه قد تصلب فرشق بين فلقتيها!! أمل عنقه و أخرج لسانه يلحس بزازها! رفع ساقها بيد و أخرج هائجه و راح يداعب به ما بين فلقتيها لتهمس أمل المصرية: مش متعودة… بلاش طيزي… ليرد لها خطيب صاحبتها الهمي بمثله: تتعودي….نيك الطيز حلو…وكمان مي مكنتش متعودة…أنت مش شايفة هو راكبه أزاي؟! فلت ساقها فبات زبه بين فخيها في خرقها!! ارتعشت أمل المصرية فحملها يحي من جديد حيث السرير. عند ذلك الحد أفاقت امل المصرية من ذكراها مع خطيبها الديوث الذي لم تكمل معه مشوار حياتها! أفاقت على صوت ابنتها رشا تنادي: ماما طنط عزة عالموبايل…أفاقت أمل المصرية و قد تنزى كسها بماءها! تنهدت تنهيدة من أصل رئتيها و نظرت متعرقة بعينين زائغتين لابنتها: بقولي مين..؟! طنط عزة…ثم التقطت هاتفها لتعلنها عزة بقدومها هي و زوجها و ابنها الشاب العشريني غدا في مطار القاهرة!