اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص، لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!
بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها هددته أن تخبر الجميع أنه حاول أن يجبرها على ممارسة الجنس معها. لم يعد أمامه مفر إلا أن يرضخ لها. وبالفعل خلع التي شيرت والبنطال ووقف أمامها. وهي أنزلت الشورت وأمسكته بقضيبه المنتصب. وهو أخذها في ذراعه وبدأ يقبلها بينما لسانه يستكشف فمها. ومن ثم قبلها على جبهتها وعلى أنفها المدقق وعنقها ومن ثم بدأ يمص ويلحس أطراف أذنها. وهي بدأت تتأوه بقوة أمممممممم آآآآآآآه بوسني جامد.
وفكلها حمالة الصدر ونزلها الكيلوت ومن ثم ببطء أخذ حلماتها البنية في فمه وبدء بنعومة يمصها ويعضها. كان ملمس بزازها في فمه ببساطة لا يقاوم وفي الوقت الذي بدأ فيه يرضع بزازها ويعضها أصبحت أمل مثل المجنونة بينما هو يفرك بزازها الصغيرويبلل كسها كله بأطراف أصابعه. وهي كانت تتأوه وحرفياً متعلقة به. آآآآآآه أمممممم. أصبح الماء الذي يخرج من كسها يغطي أصابعه كلها. وهو أخرج أصبعه من كسها ووضعه في فمها لكي تتذوق بعضاً من عسلها. وحملها على السرير وبدأ يلحس صرتها وفخاذها وركبتها وأخيراً أصابع قدمها في فمها. وأمسكته من شعره وحاولت أن تدفعه إلى كسها المختوم. وهو كان عن قصد يثيرها من خلال اللحس والمص حول كسها بينما هي لا تتوقف عن التأوه. أرجوك نيكني بقى مش قادرة بموت. وكان كسها متعة ثانية صغير وضيق وشفراته الوردية ناعمة جداً. ولديها بضعة شعيرات سوداء جعلتها تشبه آلهات الجمال الأغريقية. وهو بدأ يلحس شفرات كسها الخارجية ويدفع لسانه في كسها. وكان طعم مائها مثل الشهد وهي حرفياً كانت تخرج لترات من الماء في فمه. وبعد حوالي عشر دقائق من نيك كسها بلسانه حيث أرتعشت لثلاث مرات. أصبح قضيبه لا يقوى على الانتظار أكثر من ذلك. فأعتلاها وبدأ يفرك قضيبه على كسها ومن ثم بنعومة بدأ يدفع ببطء ونجح في إدخال ربعه في كسها.وهي صرخت ممممممممم آآآآآآه وأمسكته من فخاده وبدأت تجذبه في داخلها. وشعرت بقضيبه يمزق غشاء بكارتها ويدخل عشرة سم أخرى في رحمها. ومن ثم بدأ أدهم يضاجعها بقوة أكبر ويدخل أعمق في كسها وفي أثناء كل ذلك لا يتوقف عن تقبيلها ومص بزازها مثل المجنون. وزاد من سرعته وهي آهاتها تتسارع حتى أنهارا معاً وأفرغ منيه في رحمها ليختلط مع مائها. كانت هذه أول مرة تشعر أمل المصرية فيها بالمتعة لكنها لم تكن أبداً الأخيرة ومن ذلك اليوم قررت أن تكون المتعة هي هدفها الوحيد في الحياة.