وقفنا في الحلقة في عندما دفعت أمل المصرية الشاب الجامعي شادي حينما أتى شهوته و أفرغ بين وراكها مائه وهي لم تزل بنارها!! دفعته غضباً منه لأنه أثارها و بلغ منها مبلغ الإستثارة ثم لم يتوجها بأن ينيكها! أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تعشقه! كانت تريده بكسها يرتعد مثل القرموط في الماء فيكهرب خلايا جسدها البض الممتلئ! لكنه لم يفعل ؛ خشي على بكارتها ان يخرقها فيقع في المحظور! فهو شاب جامعي يعرف المحظور و يخشاه! فاته أن امل المصرية مفتوحة من بضع سنوات! لى يدر بخلده أن أمل المصرية تعشق الزب الكبير بداخل حيائها! دفعته و سبقته غلى خارج دوحة الغشجار الملتفة غلى خارج الحديقة و هو ورائها يتصبب عرقاً إحراجاً ببل مقدمة بنطاله من بقايا لبنه.
لحق الشاب الجامعي بها و أمسك بزراعها وهو لا يفهم: أمل.. أمل… أستني…توقفت أمل وتوجهت إليهم الأبصار فدارت بعينيها الواسعتين بينه و بين الناس و بين قبضة يده القابضة فوق لحم ساعدها وهمست: سيب ايدي..الناس بتبص علينا.. سريعاً ترك الشاب الجامعي ساعدها الغض و مشى بمحاذاتها صامتاً حتى خارج سور الحديقة وهو يسأل زاعقاً متوسلاً: أنا زعلتك في حاجة…توقفت أمل المصرية وعلته بنظرة غاضبة وتركته بمفرده و مشت تتراقص أردافها!! اللذة مذلة للرجال ولذة النساء أعتى لذة تقهر القياصرة و تحطم الدولات و تثل العروش! كليوباترا بدلعها و بدلالها استحوزت على قيصر البرية انطونيو و حازت نصف الكرة الأرضية لما حازته!! هي الشهوة. هرول الشاب الجامعي خلف أمل المصرية وعيناه معلقتان بطيازها المثيرة الناعمة ثم أوفقها: أرجوك ردي عليا… زعلتك في حاجة…قولي بقا… وضعت أمل امصرية يدها بشرمطة في جانبها و انثنت و رفعت عينيها الناعستين إليه وهي تحقره: يعني..انت مش عارف… فهم الشاب الجامعي وهمس و قال: أمل …انا .. انا… قاطعتهى امل بحدة و زعقت: ممكن توصلني يا شادي… خرس الشاب الجامعي وهو لا يفهم سر غضب أمل المصرية؛ فهي من أهدت له اللذة طواعية! مالها تغضب اﻵن!! انصاع الشاب الجامعي فهو لا يريد أن يخسر اللذة مجسدة بكاملها في أمل المصرية فأوقف تاكسيا و ركبا و ودعها في نصف قرب منزله: امل اتصلي أرجوك… يا اما تدني رقم تليفونك! ابتسمت أمل ابتسامة مصطنعة: لا لا.. أنا هاتصل… و نزل الشاب و اكلمت امل المصرية حتى قرب بيتها و ترجلت حتى قرعت باب شقتها.
فتح لها امها التي كالعادة وسألتها: كنت فين كل ده يا امل… أمل المصرية وهي تلق الأكلسيه مجهدة: بذاكر ياماما… عند صاحبتي… مها مستغربة: مال وشك محمر دل ليه ….! تعالت دقات قلب أمل المصرية: محمر أيه يا ماما… تلقاني الشمس لفحتني…أمها بابتسامة و هي تربت فوق كتفها: يالا عشان تجيبي مجموع و تدخلي طب….ابتسمت أمل ابتسامة صفراء و قبلت خد امها و أسرعت لغرفتها حيث أغلقت على نفسها غرفتها وراحت تفرغ مكنون شهوتها الحبيسة التي أثارها الشاب الجامعي و أوقد جذوتها و لم يطفئها! راحت تستمني بشراهة و تعتصر مفاتنها و هي تشتهي الزب الكبير الذي يملكه مدرس المدرسة الذي ضاجعها و لوّعها!! هي تريده بشدة اﻵن! تتمناه أن يرويها كما أعطشها ذلك الشاب الجامعي الذي لم يخترقها و لم يكب فيها ماءه! نترك امل المصرية و أمها الشبقة التي اورثتها شبق كسها كما سنعرف و نعرج على الشاب الجامعي وقد لفّه ظلامان: ظلام الليل الذي أظل الناس جميعاً و ظلام الغرفة الذي أظله وحده! راح يفكر و سيتغرب سلوك فاتنته الشرموطة أمل المصرية التي غضبت منه. كاتن هو في قبضة الشهوة و هو يفرشها واقفاً! هي كانت تستمتع وهو كذلك! أين الخطأ؟! راح الشاب الجامعي يستعيد لحظات متعته و ما عساه قد اتاه مما اغضب امل المصرية!! رنت في أذنه وهو يستعيدها! نعن رنت تلك الكلمات: نيكني….نكني… دخله… نكني… اتسعت عينا الشاب الجامعي وأدرك السر! كانت أمل المصرية تريده ان يخرقها أن يفتحها أن ينيكها!! تريد ان تفقد بكارتها!! تفقد علامة شرفها! قر في ذهنه ان أمل المصرية شرموطة تشتهي الزب الكبير! راحت يده لا شعورياً تتحسس زبه وقد تمطى و تصلب!! نهض الشاب الجامعي سريعاً يقيسه: 10سم…. فركه و اشتهى امل فزاد… 12 سم… راح يفركه فيم يزد! مر يومان و أمل لم تتصل! اهتاج الشاب الجامعي و التقاها عند مدرستها انتحى بها ناحية و قدم ليها هدية: ساعة جميلة و وردة! ابتسمت امل المصرية و فرحت بهدية الشاب المتيم فهمس يخطب ودها: ممكن نقعد على أي كافيه قريب…استجابت أمل المصرية و أبعدا بعيداً عن مدرستها وجلست مقابل الشاب الجامعي. طلب لها عصير البرتقال كما حبت وهو ليمون و سألها: عاوز اعرف أنت زعلانة ليه!! زمت امل المصرية شفتيها و حدقت فيه بكل جرأة: يعني انت تتهنى فالجنينة وأنا لأ…! اقترب الشاب الجامعي بوجهه منها و همس مستغرباً و قد فهم قصدها: بس..بس… أنا مش عاوز….مش عاوز أفتحك…تنهدت أمل المصرية و أطرقت قائلة! بكل دلع محمرة الوجنتين: بس أنا مفتوحة…. انتظرونا في الحلقة القادمة…