بعد أن فاقت أمل الشرموطة المصرية من سكرة الجماع مع أدهم وتذكرت أنها لم تعد عذراء والسوء من ذلك أنه أفرغ منيه في رحمها ومرت لحظات من المتعة المختلطة بالقلق من فقدان العذرية وخشية الحمل. صحيح أن العذرية مقدسة أكثر من اللازم في المجتمعات الشرقية لكن التحول من فتاة عذراء إلى أمراة كاملة دون زوج يجعلك تشعر بخليط من المشاعر والندم هو أكبرها. بالنسبة لفتاة أن تفقد عذريتها مشكلة كبيرة. خرجت أمل من شقة أدهم وبدأت تفكر في طريقة للحصول على حبوب لمنع الحمل بعد ممارسة الجماع في الحال. والطريقة الوحيدة هي الذهاب إلى الصيدلية الموجودة في أخر الشارع. وبما أنه الوقت قد تأخر فإنه لا يوجد بها إلا أحمد الصيدلي الوسيم الذي لطالما رمقها بنظراته الشهوانية وهو يتطلع لها من أسفل نظارته الطبية بينما تطلب الفوط الصحية أثناء الدورة الشهرية. حزمت أمل أمرها وووضعت خطة جهنمية. ذهبت إلى الصديلية ودخلت عليه وطلبت منه أن يعطيها حقنة فيتامين في العضل. أعتذر منها وقالها تأتي في الصباح عندما تكون الطبيبة موجودة. لكن أمل ابتسمت له بخبث وقالت له “مش أيدك خفيفة.” قالها: “هتعرفي دلوقتي.” وبالفعل دخلت معه إلى المخزن وهو أعد الحقنة في ثواني وبمجرد التفاته وجدها قد أنزلت البنطال الجينز وخلعت أيضاً كيلوتها الأحمر لتعري نصفها الأسفل تماماً.
سألها أحمد بهزار: “هو أنت متعودة تأخدي الحقن في الجانبين؟” و الشرموطة المصرية بكل محنة قالت له: “آه، زي ما تحب.” ووجدت عينيه تمسح طيزها كلها. وكانت ملامح أمل المصرية مستديرة ومؤخرتها ممتلئة وبارزة وغاية في الاغراء. تعمد أحمد أن يقترب من مؤخرتها بوجه وكانت هي تتابعه بدون أي تعليق. قال لها: “دلوقتي هنبتدي الحقنة دي زيت وهتأخد وقت. ياريت ما تتحركيش خالص.” أشارت له أمل بالموافقة. وهو أطبق على نص طيزها الأيمن بيديه ولم يكن ينظر إلى سن الحقنة لكنه كان يتابع وجهها وردة فعلها. وبالفعل رأى ما كانت ينتظره. فهي كانت تستمتع ولم تظهر أي رفض على مسكته المثيرة لطيزها الممتلئة. ورشق سن الحقنة في فلقتها وهي أطلقت ظفرة خفيفة. وما زال يدفع ما بداخل الحقنة ويتابع النظر إلى مؤخرتها الجميلة وقد أنتفخ قضيبه وتزايدت دقات قلبه معاً. ومرت بضع دقائق قبل أن ينتهي ويمسح طيزها بالقطن. ونبهها إلى أنه انتهى، لكنها تباطئت في إرتداء ملابسها وظلت تمدح خفة يده ورقته (على العكس كان يتمنى أن تتألم ليشعر باللذة). سألته هل أضع بعض الكمادات حتى لا يتورم مكان الحقنة. فأجابها بأن مجرد السير إلى المنزل سينهي الألم. قالت له إنها شاكنة في آخر الشارع. قالها: ما تحطيش الكمادات إلا لو حسيت بوجع وتكون دافية. وحاسبته بقيمة الدواء ودفعت وما أنتهت وهمت بالذهاب حتى عادة مرة أخرى وسألته عن دواء لرائحة المهبل فهي تستعمل غسول المهبل وهو لا ينفع. أخذ لبوس مهبلي وأعطاه لها، لكنها سألته عن طريقة الاستخدام. شرح لها الطريقة وأخبرها أنه مهبلي وليس شرجي. عندما سمعت ذلك أظهرت على وجهها علامات التعجب “الزائفة” وكأنها ليست أنثى. وقالت له إزاي؟
قال لها إن اللبوسة كبيرة قليلاً وتوضح في فتحة المهبل لمعالجة الميكروبات وهي التي تسبب الرائحة الكريهة. زاد إندهاشها عندما عرضت عليه أن يضع لها اللبوسة حتى تتعلم كيفية استخدامها. حاول أن يسهل لها الأمر وقال لها تأخذ واحدة وتدخلها في فتحة مهبلها، لكنها استغربت من الأمر وقالت لها أنها تشعر بالخوف الشديد لإنها أول مرة تستخدم أي دواء في هذا المكان. سألها أين أضعه لكي. قالت له الشرموطة المصرية في المخزن حيث لن يرانا أحد. شعر أحمد بالارتباك بعض الشيء لإنه الموضوع كان غريب عليه جداً. قتاة صغيرة في السن وعلى قدر كبير م الرشاقة والجمال ويبدو من هيئتها أنها ليست جاهلة وتطلب منه مثل هذا الشيء. قال لها تفضلي بالدخول. تسأل في نفسه كيف سيعطيها اللبوسة في كسها وكيف ستستقبل الأمر. هل هي واعية لما سنفعل؟ دخلت أمل وبسرعة قلعت البنطلون والكيلوت الأحمر وظهر كسها البارز يغطيه بعض الشعر الخفيف والمحلوق من الخارج. طلب منها أن تجلس على الكرسي وفتح سحاب بنطلونه. سألته: ماذا ستفعل. قال لها: سأعطيك اللبوسة. كان زبه كبير جداً وأكبر من زب أدهم بكثير. وأقترب من كسها وبدأ يدفع قضيبه في كسها وتتابع أذنيه صوت هيجانها الرقيق وهي تتأوه من المتعة ومطبقة شفتيها عن الكلام. وما أن أفرغ منيه في كسها حتى تغيرت ملامحها مرة واحدة. وبدأت تبكي وكانت على وشك الصراخ لولا أن أطبق على فمها. وطلب منها أن تهدأ وسألها ما في الأمر. قالت له بين أصوات نحيبها المصطنع أنه أفرغ منيه في كسها وربما تحمل الآن لكنه طمأنها بأنه لديه حبوب تمنع الحمل بعد الجماع. أرتدت ملابسها بسرعة هذه امرة وأخذت منه الحبوب بالإضافة إلى أنه أهداه مجموعة من الواقيات الذكرية للمرات القادمة من أجل ممارسة جنسية آمنة.