توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية على رعشة كل منهما و الشاب الجامعي يلتهم كسها وهي تمص زبه المتورم حتى اتى كل منهما شهوته! سنر في تلك الحلقة كيف ان أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي ثم تخشى الحبل وتوابع ذلك المثيرة! كانا قد استفاقا بعد قليل و اعتدلا وراحا يتلاثمان. كان الشاب يريد أن ينيك أمل المصرية ولكنها أبت متعللة: خايفة… قال الشاب الجامعي: من أيه…قالت: أحبل منك… ضحك الشاب ومال عليها يقبلها: أنا مش عيل عشان اجيب جواكي..أطرقت امل المصرية وقالت: مضمنكش…. وبعدين شادي, بطني تكبر….تبقى مصيبة… بسرعة نهض الشاب الجامعي: بسرعة أجيبلك برشام منع حمل….جذبته امل قائلة: مش دلوقتي…. و بعدين أنا اتاخرت… زعل الشاب : أمل… أنا عاوز أنيكك…. أطرقت أمل خجلة و هي تنظر زب الشاب الجاعي المنذر بالقيام وهمست: و انا كمان… جن الشاب الجامعي من رقة ودلع نبرة أمل المصرية: يعني النيك حلو….هزت راسها وهمست: ايوة… أحب الشاب الجامعي أن تشنف سمعه بنطقها مجدداً: ايوة ايه؟! همست أمل المصرية العلقة بدلع آسر و شرمطة متناهية: النيك حلو….
لم يملك الشاب الجامعي نفسه وغلبته شهوته فاعتلاها فأطاعت! استلقت تحته فركبها الشاب الجامعي وراح يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في ثم نزل على نهديهما وأخذ يمصهم بقوه وكانت أمل المصرية تتأوه من فرط الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاه..كانت تطلب منه المزيد..ثم اخذ الشاب الجامعي ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين وأخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا فبرز له كسها التهيج المنفوخ الذي أكله قبل قليل فعاودته شهيته مجددا! كان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر ! .فرق الشاب الجامعي بين رجليها وانبطح جاعلا كسها مخدة لرأسه وأخذ يداعبه بلسانه من الخارج ويلحسه لحسا شديدا ثم فتح كسها بيده وأخذ يمص اللسان الناتئ أعلى مشافرها فجعلت المصرية تتأوه بشده وهي تتناك من الشاب الجامعي بلسانه و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما الشاب الجامعي يمص لها في بظرها المتطاول و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي فراح يمص بظرها فيطرب لسماع تأوهاتها وهي تمسك راسه بيديها طالبة المزيد راجية بوله شديد: نيكني…بحبك … نكني.. نكني شادي… نكني..أرجوك… أبوس أيدك آآآآآح تشنج زب الشاب الجامعي فكان حجمه هائلا!
تناوله بكفه و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها بظرها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على بظرها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك الشاب الجامعي لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ الشاب الجامعي ينيك في أمل المصرية فراح كان الشاب الجامعي يدخل زبه في كسها بكل هدوء ليخترقهاوراحت تغنج و تتناك من الشاب الجامعي بمتعة شديدة وهو يصفعها بدون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه كفاية… ناااااار نااااار… حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي … بكفييييييي … لم يرحمها الشاب الجامعي ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه..آآآآآآح آآآآآآآي …فراحت تلقي سائل شهوتها على زب الشاب الجامعي و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت أمل المصرية فوق حبيبها الممحونو هي تتناك منه بسرعة دون تردد و نزلت على زب الشاب الجامعي بكل هدوء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي وراحت تصعد و تهبط و تستدير بمؤخرتها الممتلئة حتى اعتصرت زب الشاب الجامعي!! غابت عن وعيها و غاب عن وعيه وحصل المحظور!