لمحت أمل المصرية بجانب عينها زب دكتور النسا الكبير فعضت شفتها السفلى تتشهاه بشدة! بخبرة وحنكة دكتور نسا اربعيني راح بأنامله وقد نزع الغطاء عن أسفل نصها فبان لها كسها المنفوخ المشافر الحليق يداعب كسها فيداعب شفرات كسها وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتهمس: تانى يا دكتور الحته دى قوى افركه كمان بسرعه… ودكتور النسا يفرك بيده بظرها ويداعبه بظفره مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير . كان كس أمل المصرية لونه وردى رائع فبدأت إفرازات كسها تسيل فباعد ساقيها المدكوكين واقترب من كسها بفمه وراح يلحسه من الخارج بلسانه ويداعب شفرات كسها بطرفه المدبب وتارة يداعب بظرها و يتذوق مائها وهى تتأوه وتصرخ عاليا! نسيا انهما بغرفة الكشف و أن بالخارج موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما! راح يدس لسانه بلحم كسها و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه وهى تتأوه وتتوسل: نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فكان يزيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وأمل المصرية تزداد تأوهاً و توجعاً لذيذاً و تصرخ: خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى…
لم يرحمها دكتور النسا فكان يزيدها لحساً لشفرات كسها المتورم و يمص بظرها النافر و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه الشقي و يبلل خرم طيزها بلعابه ويداعبها بأصبعه وهى تصرخ: لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك يا دكتور نيكنى وريحنى مش قادره…مال عليها دكتور النسا فراحت شفتاه تلتهم بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبة ويضغط عليهم بأسنانه ضغطاً خفيفاً وهى تنتفض من تحته وتسرى بجسدها القشعريرة وهو بخبرته يزيدها من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهه وتركهم ومداعبتهم بلسانه و أمل المصرية تصرخ: كفايه كفايه ارحمني ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى.. صدقت امل المصرية؛ فهي منذ أن تم نقل مدرسها الذي ناكها بزبه الطويل وهي لم تجد زباً يلوعها و لا خبرة بخبرة دكتور النسا! فحتى شادي الشاب الجامعي كان غير ذي خبرة فيعزف على شهوة جسدها الغض الساخن العفي و يخرج مه اعزب النغمات ويؤلف منه سمفونيات جديدة! فها هو عازف ماهر دكتور نسا خبير بجسد المرأة فهو يوقع عليه و تستخرج منه اعذب و أحلى آهات و أنات النغم!! فالمرأة كالبحر العميق لابد لها من غطاس ماهر يجوب أعماقها و يغوص في أطواء مفاتنها كي ستخرج لآلاها المكنونة!! استمر دكتور النسا يداعب جسد أمل المصرية ابنة التاسعة عشرة بيده و بلسانه و ابتدأ بعاج رقبتها يلحس و يمسد و يقبل ثم بلحس حشمتي أذنيها و تقبيلهما ومداعبة بزازها وحلماتها بيد و آخراه تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمة وهى تستجديه أن يريحها و أن يفرشها و يركبها ! غير أنه لم يستمع لها لا لصراخها و لا لتأوهاتها الممحونة!! في خارج غرفة الكشف تستمع موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما ويد تعصر بزازها و الأخرى بين فخذيها!! في داخل الغرفة دكتور النسا يفرش أمل المصرية بكل منطقة بجسدها.
راح دكتور النسا يلامس زبه جسدها و يداعبه فاخذ يلمس الخدود نزولاً الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبه وكأنها تنتقم منه بهما وهو يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بين بزازها ويفرك بنفس الوقت بيديه حلماتها ويشدهم بأصبعه ويقبلها ويمتص شفتها السفلى ويداعب لسانها بلسانه .ثم انه انسحب بزبه على بطنها يلامس بطنها بزبه وصولا الى مكان السره وبدأ يدور بزبه حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وأمل المصرية تتغنج و تصرخ: اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى .. ودكتور النسا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانية. ثم راح ينزل بزبه إلى أسفل حيث كسها المثير وبداعب براس زبه شفرات كسها ويلامس برأسه بظرها وهى تصرخ: وووووووووووووواو ووووووووووووواه ..ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمني وريحنى…وهو لا يزال يعذبها بطربوش زبه المنتفخ بكسها وما حوله من منطاقس إثارة الأنثى وهي من بعد البظر المنطقة التى تفصل الكس عن خرم الطيز فراح يتحرش بتلك المنطقة برأس زبه المنتصب وهى تصرخ: ووواه ووواووو اى اى اى اى منك يا دكتور…أجلسها فوق الشيزلونج ثم أمسك برأسها وقرّب زبه من فيها فاتسعت عيناها بشدة كأنها غزال مرتاع وهمست: ايه! فقال: قلت مصى يلا …كانت مخدرة لا تملك مع دكتور النسا الخبير بالنساء قولاً! راحت تدخله بين شفتيها وأخذت تداعبه بلسانها فامسك براسها ليضغط عليها ويشدها على زبه وهو قد أدخل زبه بفمها وهى تتمتم وتتأوه وهو يزيدها حتى شعر انها لم تعد قادره على التنفس فأخرجه من فيها وقالت حينها : صعب يا دكتور مكنتش قادره اتنفس … وهو يبسم لها. طلب منها ان تنام على حرف الشوزلنج وامسك بقدم ورفعها إلى أعلى حتى وصلت إلى كتفها والقدم الأخرى امسكها وجعلها تلتف من حول وسطه واقتربا من بعضهما البعض و زبه من كسها! في ذات الوقت لم تتحمل موظفة الإستقبال التي تعرس عليهما بالخارج آهات المحنة في الداخل! ثارت شهوتها فنهضت و اقتربت من الباب…