صديقتنا العزيزة أمل المصرية لا تتوقف عن استغلال الفرص والجميع يجب أن يتذوق جمال كسها. اليوم موعدنا مع ابن عمها. شاب وسيم في التاسعة عشر من العمر وقضيبه طوله متوسط. وكالعادة بطلتنا أمل كانت في الثامنة عشر من عمرها سكسي جداً ولديها قوام رائع وتشبه نجمات البورنو. كان ابن عمها يدرس في العام الثاني في الجامعة، بينما كانت أمل تبدأ عامها الأول في الجامعة. وبالطبع سريعاً أصبحت معروفة بأنها قنبلة الجنس في الجامعة. العديد من الفتيان كانوا يسعون ورائها، حتى أن بعض أصدقائه كانوا يشتهونها. وبسبب الدراسة أضطر أبن عمها للقدوم إلى منزلهم. وفي أحد الأيام الجميلة كالمعتاد كان يستعد ابن عمها رائد للذهاب إلى الجامعة. وفي هذه الأثناء كانت أمل أيضاً تستعد وتأخذ الشاور. ولا يدري لماذا جائته الأفكار الجنسية في هذا الوقت بالنسبة لأمل. وبدأ يتسحب نحو الحمام وحاول أن يتلصص عليها في الحمام من شباك التهوية وبالفعل نجح في ذا. ورأى أمل عارية تماماً تحت الشاور وكسها نظيف ومحلوق تماماً وبزازها الكبيرة المستديرة بشكل مثالي تتدلى على صدرها. وهو رأى كل هذا وقضيبه بدأ ينتصب وأنزل بنطاله الجينز إلى أسف وبدأ يضرب عشرة، وبعد أن أنتهى أرتاح وذهب لتناول الأفطار. وأمل بعد الشاور أستعدت وذهبت لتناول الأفطار وجلست إلى جواره. ولم يقل لها أي شيء بل تصرف بشكل طبيعي. ومن ثم ذهب كليهما إلى الجماعة. ومن هذا اليوم قرر ابن عمها أنه ينيك أمل بأي طريقة وبدأ يبحث عن الفرصة الذهبية. وأخيراً جاء اليوم الذي طالما أنتظره حيث ذهب والدها ووالدتها وأخيها لحضور زفاف أحد أقرابهم. وهوكان سعيد جداً. وبمجرد أن ذهب الجميع، بدأ يفكر في طريقة لأقناعها بممارسة الجنس معه. وبدا الأمر غير ناجح بالنسبة له لكنها كانت تفكر في نفس الشيء.
في هذا اليوم عاد ابن عمها إلى المنزل وهو لا يفكر في مضاجعتها. كان يشعر بالإثارة الشديدة. سأل أمل إذا كانت تريد شرب العصير وهي قالت له نعم. وبمنتهى السعادة ذهب إلى المطبخ وحضر لها عصير البرتقال لكليهما. وهي كانت تشاهد فيلم على اللابتوب وهو قدم لها العصير. كانت أمل في هذا اليوم ترتدي تنورة قصيرة جداً وتي شيرت ضيق. وهي بدأت تشرب العصير. وبدأ يتحدث معها عن حياتها وسألها إذا كان لديها حبيب أم لا. وتحدثوا عن العديد من الأشياء وقضيبه بدأ ينتصب في هذه اللحظة من النظر إليها. وبعد بعض الوقت. بدأت هي تعرق من الشهوة لإنه صار لها أربعة أيام لم تمارس الجنس. وهو كان ينتظر بفارغ الصبر اللحظة المناسبة لكي يخترق كسها. وبعد حوالي ساعة إلا ربع لم تعد أمل تستطيع التحمل أكثر من ذلك وكان تعرق بشدة. وهو ظل صامتاً وعلى غير المتوقع سألته شيء أبعد مما تخيله. سألته إذا كان مارس الجنس من قبل أم لا. وهو قالها أنه لم يمارس الجنس من قبل. ومن ثم بدأت تقترب منه وحضنته بقوة وقالت أنا بحبك. وهو كان بيرتجف في هذه اللحظة. وهي أمسكته من رأسه من الخلف وبدأت تقبل شفتيه لبضعة دقائق. وهو كان متعاون للغاية معها ونسى أنها أبنة عمه. وبعد جولة التقبيل قلعته التي شيرت وطلبت منه أن يخلع البنطلون وهو فعل كما طلبت. وهي نزلت على ركبتيها وبدأت تمص قضيبه. وكان ابن عمها كأنه في الجنة من المتعة في هذا الوقت. كان مستمتع بكل لحظة وحركة في هذا الوقت. وبعد أن أنتهت من رضع قضيبه أفر منيه في فمها وهي بالطبع كشرموطة محترفة شربته كل قطرة نزلت منه.
بدأ ابن عمها يقلعها التي شيرت ويرفع التنورة القضيرة. وكان يدلك كسها من فوق الكيلوت. وهي كانت تتأوه ببطء وبدأ يقلعها. وبعد أن جعلها عارية بالكامل، أعتلاها وبدأ يقبلها بمنتهى السخونة والشبق. وبعد ذلك نزل على كسها وبدأ يلحسه. وكان كسها مبلول جداً كالعادة. وظل يفعل ذلك لعدة دقائق حتى قذفت مائها في فمها وهو شرب كل الماء الذي خرج من كسها ورضع بزازها اللذيذة بالكامل وبدأ يعتصرها. ومن طيلة مشاهدته للأفلام الإباحية كان يعرف معنى الجنس الآمان. فتح مجموعة واقيات ذكرية وأرتدى إحداها. وطلب منها أن تعدل قضيبه على فتحة كسها حتى يكون أسهل عليه أن يقومم بالمهمة. وهي فعلت ذلك وكانت تهمس في أذنيه أن يضعه في كسها بأسرع وقت. وبما أنه كان يظنها أول مرة لها كان يدفع ببطء حتى أخترق كسها بالكامل وهي تصرخ من الألم والمتعة. وكانت تتأوه آآآآآههه أكتر نيكني جامد مش قادرة كسي نار آآآآآآه أيوه كدة. سماعه لكل هذا منها جعله يزيد من سرعته وبدأ يستكشف المزيد منها وناكها لنصف ساعة متواصلة ومن ثم أفرغ منيه في الواوقي الذكري. وبعد أن تعبا من النيك ناما في أحضان بعضيهما البعض لبضع دقائق. ومن ثم أستيقظا وأخذا الشارو معاً حيث رعت قضيبه في الحمام. وبعد الحمام شربا النيسكافيه معاً وواصلا ممارسة الجنس طيلة اليوم واللية حتى عاد عمه وزوجة عمه وابن عمه. ومن هذا الأسبوع كان يتحينان الفرص قضاء الوقت في أحضان بعضيهما البعض.