سنرى اﻵن زواج أحمد و رباب و رقصة البطريق التي يداعب فيها حماته في لية دخلته على ابنتها رباب ثم نراه في شهر عسل ساخن في مطروح! منذ أن فعل أحمد في نادية حماته ما فعله وهي تتحرج منه و كانها عذراء لم تذق للنيك طعماً! كانت تراه و تحمر و تناجي نفسها” يا بختك يا روبي…أحمد سخن اوي….”! أما أحمد فكان قد سقطت بينه و حماته كل حواجز الخجل وصار ينظرها نظرته إلى امرأة لبوة و إن كانت أم خطيبته! كان يزرو رباب في بيتها و يتحرش بامها أمامها: لأ يا طنط..مش معقول القمر ده يفضل من غير عريس…أنا هشوفلك عريس….حماته باسمة محمرة: بس يا ولا عيب عليك أختشي….رباب: طيب مش لما نتجوز أحنا يا فالح الأول…عملت أيه في ترتيبات الفرح…احمد وهو يشيع ردفي حماته التي مرت من أمامه بنظرة شهوانية فتضحك رابا و تلكمه في كتفه: أنت أتجننت يا أحمد…دي ماما….أحمد يضاحكها: حماتي و بعزها أنت مالك…وبعدين يا هبلة أنا بعبد حماتي عشان جبتك أنتي ليا…ثم رفع يدها يقبلها فرقت رباب و قالت: طيب قلي حجزت فالقاعة و لا لسة…احمد: أكيد …فرحنا هيكون الخميس اللي جاي لا اللي بعده….
تم زواج أحمد و رباب رسمياً و قامت حماته معهما بالواجب فغنت لهما أغنية ام كلثوم: هذه ليلتي و حلم حياتي بل و رقصت و أحيت ليلة ابنتها على احمد كما لم تحي ألأفراح من قبل و كانت قد كفت عن ذلك منذ فترة! و حماته تتراقص و تهتز في القاعة و الكل يصفق همس أحمد مداعباً رباب خطيبته: أمك فرسة يا روبي…نظرت له ببسمة و ضحكت و علته بنظرة عتاب ثم أردف أحمد: مينفعش أتجوزكوا أنتو الأتنين!! قرصته في وركه: أتلم و ملكش دعوة بماما…ضحك أحمد وهمس: عشان تبقى البنت و أمها…ضحكت رباب وعلقت: طيب مش لما تقدر على بنتها الأول….أحمد موعداً: طيب هتشوفي…رباب بدلع: طيب لما نشوف…. ثم دنت حماته منهما: يلا قومي أرقصوا..قاعدين ليه اقترح أحمد لحماته : رقصة البطريق… لتضحك: يلا البطريق البطريق….ثم جذبت كل من العريس و العروسة و أنهضتهما و راحا يرقصا رقصة البطريق فكانت رباب في المقدمة و خلفها أمها و خلفها أحمد و باقي النساء آنسات و متزوجات خلفهف ما كان من أحمد إلا أن داعب حماته و تحرش بطيزها الكبيرة الهزازة هامساً لها: أخبارك ايه يا حماتي…فما كان منهها إلا أن همست : أتلم و اتعدل…انت جوز بنتي دلوقتي….ثم لما لم يكف وهو يتحسس بيديه عنقها صوبت ضربة باتجاه قضيبه وسددتها بإحكام ليكتم أحمد صرخة: آآآآآه….مستقبل بنتك ضاع يا نادية… قالها متألما ضاحكاً فعلت ضحكة حماته لتهمس له: عشان تهدى شوية عالبنت….
ثم انتهت رقصة البطريق وطلبت رباب أن تدار أغنية أمينة التي تحبها كحثيراً” بشويش عليا دا أنا وحدانية…فراحت تهتز و ترقص و الكل يصفق و نادية أمها قد وقفت بجوار أحمد زوج ابنتها: أيه وجعتك….احمد باسماً لائماً: بالذمة في واحدة تعمل في جوز بنتها كدا….عاوزة تقضي على مستقبلي…ضحكت نادية و قالت بجدية: أحمد مض هوصيك على رباب…. ثم دارت موسيقى سلو ليتعانق العروسان ثم ينفض الحفل ليقصدا مطروح حيث الفندق الذي حجزا فيه ليقضيا شهر عسل ساخن و لا أسخن! كان أحمد قد اشتاق رباب بعد التزامها فاشتهاها كم ل لم يمسها قط! اعتصر منها النهود و مصمص الشفايف و قبل البطن و لحس السرة و نزل إلى أطراف أصابع قدميها يلحسها بشهوة و يصعد حتى ساقيها المصبوبتين فيلحس و يقبل و يصعد فيلثم الروك الأبيض الشهي الممتلئ و يلحسه و رباب تغنج و تقبض بأصابعها فوق الفراش و تستقبل اللذة من كل بضع في جسدها الغض! ثم تشممم الكس منتفخ المشافر و قبل البظر الطويل و راح ينفث فيه لتشتعل رغبة رباب و تتأفف: أووووف..لا لا لا ززز أووووووف و تمسك ب{اسه و تنهض بنصفها و تدسها بين فخذيها: ألحسنس ..ألحس كسي ..ألحسني جامد…أنا بتاعتك يا أحمد..انا مراتك قطعني ..نكني أفسخني…وراح احمد ينيك كسها بلسانه فبلغ بها النشوة و لما ينيكها! ثم لا تسل عن متعة رباب و لذة أحمد وقد دخلها وقد دس زبره في كسها فضم كسها الساخن قضيبه المشتاق و التقمت الشفاة منه حلمات الأثداء و قد رفعت رباب ساقيها و وراحت ترهز! لا تسل عن الزبر الذي يضاجع الكس و لا تسل عن الخدر اللذيذ الذي استولى على رباب وة على النشوة تدب في أعضاء أحمد وهو يقذف! كل ذلك ولم يقطر دم ولم يهتك غشاء و ذلك لأن رباب غشائها مطاطي فهمس لها و هما في شهر عسل ساخن: حبيبتي … أنت مش ملاحظة أن مفيش الكلام اللي بيقولوا عليه….استفهمت رباب فقال: يعني مفيش دم ولا حاجة….ابتسمت رباب و أذكرته: أنت نسيت…مش قلتلك أنا مالنوع المطاطي…همس أحمد ضاحكاً: لما تولدي هيفرقع لوحده….