أقاصيص المغامرات الجنسية ، يقال في هذا الفرع من الكتابة أن أهم ما تتميز به الأحداث أنها مشحونة بالخوف و الشك و الخيانة. و أن اللذة الحقيقية التي تكمن فيها هي الإستمتاع بقراءة مجريات الأحداث الدرامية. يحكى أنه توجد امرأة متزوجة ، جميلة ، فاتنة الجسد ، جذابة الملبس ، زكية الراحئة.. شعرها مائل إلى الصفرة ، و بشرة وجهها بيضاء مائلة للحمرة ، بزازها مملوء..يأخذ راحة القستان بشكله المغري. أما بطنها فضامر..مع إرتخاء طفيف بين الخصر ، حوضها واسع مما جعل طيزها يتخذ في الإتساع مساحة أكبر و مع ذلك فهو طري بشكل ملحوظ و مغري للغاية ، فخذيها مملوءين و مسبوكين سبكا محكما جعلها كلما تلبس البنطلون الدجين تبدو كزهرة يانعة و مثيرة جدا. فهي في الثلاثنيات من العمر ، و لها طفل في سن السادسة ، تعمل سكريتار مع دكتور أخصائي مشهور و ثري ، أما زوجها فيعمل موظف بسيط في إحدى الشركات المتوسطة الدخل. إن هذا الزوج يحب زوجته كثيرا فهو تزوجها على حب ، كما أنه سعيد جدا في حياته معها ، كما أنه عاطفي و صبور و خدوم.. أما الزوجة فهي تحبه كثيرا أيضا خصوصا بالطفل الذي زاد في تقوية العلاقة الزوجية بينهما.. لكن ، هنالك شيء لم يسعد الزوجة مطلقا..ليس متبلورا في الحب أو الإهتمام المتواصل أو المال أو أي شيء اخر إلا العلاقة الجنسية ، فهي إكتشفت أن زوجها بعد الزواج له زب صغير ، كما أنه لديه برود جنسي جلي جدا ، جعل المرأة تشعر بفراغ جنسي واضح ، مما أثر ذلك على العلاقة بصفة غير مباشرة..فهي لاتستطيع أن تبوح لزوجها سبب شعورها بذاك الفراغ كي لاتجرح شعوره و كي لا تنهار العلاقة الحميمية التي بينهما و المبنية على الوفاء و الإخلاص..فالزوج كان دائما ما ينام مبكرا بتعلة أنه متعب من العمل.. فتبقى الزوجة التي تريد أن تستمتع بلذة النيك تتخبط لوحدها فتنام وهي غير مسرورة البال.
مرت الأيام و الأشهر و حال الزوجة لايزال على نفس الحال ، فإزدادت حالتها النفسية سوءا ،فهي من جهة لا تستطيع أن تصارح زوجها الذي يحبها و تحبه خوفا على مشاعره و حرصا على بقاءها مخلصة له و لا تخونه و من جهة أخرى تريد أن تتحرر من هذا القيد الذي يكسرها كلما هاج جسدها المثير..ففكرت مليا ، و استسلمت للواقع الذي يفرض عليها أن تبقى على هته الحالة الغير مكتملة..فإستمرت تعمل و تهتم كل يوم بطفلها دون تذمر.. أتى يوم من الأيام التي تعمل فيه هذه المرأة وهي في عيادة الدكتور المختص و هي كاسفة الوجه ، شاحبة الملامح..أو بالأحرى ليست كعادتها..ذلك ما جعل الدكتور يلحظ ما بدا عليها من تغيرات نفسية و جسدية..حتى أنها لم تعد نشيطة في العمل ذلك ما جعل الدكتور بعد انتهاء العمل و فروغ العيادة من الزبائن يضطر إلى سألها عن أسباب ذلك التراجع البين..فعللت سبب ذلك ببعض المشاكل الخاصة بالعلاقة الزوجية ولم ترد أن تبوح له بكل التفاصيل رغم محاولة الدكتور معرفة ذلك منها..وحين مرت أيام أخرى و الزوجة لاتزال على نفس الحالة اضطر الدكتور مجددا بسألها لكن هذه المرة بأكثر اصرارا..فلم تجد الزوجة حلا إلا بأن تكشف له أسرار علاقتها الجنسية مع زوجها خصوصا و أنها لم تجد من تعبر له عن أحاسيسها و خلجات نفسها علها ترتاح من العبء الثقيل الذي يفتك بها يوم بعد يوم..
تتواصل أحداث هذه القصة من أقاصيص المغامرات الجنسية في جزئها الأخير و الذي سيبدأ بالحديث عن سياق تحول في مجرى الأحداث ، فبعدما أن صارحت الزوجة الدكتور عن سبب ذاك التراجع الملحوظ في عملها ، استغل الدكتور حالة الزوجة المثيرة و الجذابة والتي يكاد جسدها ينفجر من شدة طوقها لعلاقة جنسية عنيفة تنسيها كل شيء و تعيد نشاطها العملي و المنزلي..فأخذ الدكتور يفكر في برمجة يوم مخصوص ليكون يوما للنيك و الإستمتاع بجسد الزوجة العطشان من اللذة القاتلة.. فذات يوم أتى الدكتور و طلب من الزوجة أو السكريتيرة أن ترفض كل المواعيد المخصوصة ليوم غد و أن يكون بدل ذلك يوما خاصا بمراجعة الملفات الطبية والحسابات..و ذلك ما حصل بالفعل ، ففي اليوم التالي دخلت الزوجة كالعادة إلى العيادة التي أقفلتها فوجدت الدكتور في مكتبه في الصباح المبكر على غير العادة ، حينئذ أخذت الزوجة تجمع كل الملفات الخاصة بالمرضى و الحسابات البنكية التابعة للعمل و اتجهت الى غرفة الطبيب بعد أن ألقت عليه التحية و التحدث عن بعض الأحوال العاجلة والتي لم تتغير بعد..و عندما جلست الزوجة على الكرسي بجانب مكتب الدكتور ، وقف هوالاخر من مكانه و توجه إليها من ورائها و أخذ يفرك لها عضلات كتفها..ولم تفهم بعد عما يخطط له الدكتور إلا بعد أن لامست كف يده بزازها المملوء من تحت قميصها الأبيض..فقالت له بعدما أن هامت بالوقوف “دكتور..ماذا تفعل؟” و حينما صمت الدكتور أضافت “اه..فهمت.. أظنك أسأت الفهم حينما بحت لك عن سر علاقتي الزوجية..و ها قد رتبت للأمر” فقال لها “حسنا..إني أعتذر ، و لكن..” فقالت “و لكن ماذا؟” قال لها “بقطع النظر عما بحته لي من أسرارك الزوجية.. فأنا قبل ذلك كنت معجبا بك” فقالت “أحقا؟ ألا تعرف أني متزوجة..زد على ذلك ، إلى أي مدى تحسب إعجابك أين يصل؟” فقال لها بهدوء و كأنه يريد قفل الموضوع و انهاء الأمر “لا أعلم مطلقا” حينئذ راود الزوجة شعور غريب ، فهي حقا تريد ذلك لكنها عاجزة نظرا لأن زوجها لا يستحق الخيانة..ثم نظر الدكتور إلى الزوجة كأنها تقول له خذني إليك بغصب ، فجذبها إليه و شرع يبادلها القبلات في حرقة ممسكا شعرها بسلاسة ، فذابت بين ذراعيه ، و ما بين القبلات الحارقة و اللمس المتواصل هاج كل منهما..فأين ذاك الزوج من هذا الدفء المثير..هذا الدفء الذي تحول إلى نيك و لذة لا توصف ، إذ تظهر الزوجة فوق السرير حيث يفحص الدكتور مرضاه عارية تماما ، ممددة على ظهرها ، مفرجة ساقيها المسبوكين و مانحة كسها الضيق ذو اللون الأحمر المشتاق للنيك لزب الدكتور الأبيض الذي يدخل في جوفه و يخرج بإثارة تاركا متعة لا توصف للزوجة التي تتأوه دون إنقطاع و مرددة بإستمرار هذا القول الذي جعل جسد الدكتور يلتهب “بكاااامله…أدخله بكامله…” فيزيد الدكتور في ضغط زبه بقوة إلى الأمام فيزداد زبه ولوجا في عمق كسها الممطر افرازات.. في أروع أقاصيص المغامرات الجنسية.