قصه قصيرة رائعة في نيك اخت زوجتي الممحونة و هي غريبة بس صدقوني حقيقيه انا متجوز و كان لدى زوجتي اخت عمرها تسعة عشرة سنه كانت جميله و مغريه بنفس الوقت كنت اكثر شي يجنني في البنت هو الصدر الصغير و هي من هيك نوع كانت ترتاح لي و انا كمان ارتاح لها كنت اتمنى ان انفرد بها و فجاة جاء مرادي حيث كلفوني بان اخذها لدكتور اخصائي لرفع اللوز وكانت المسافه بعيده الامراللذي يتطلب ان نبات في تللك المدينه وانا امتلك سياره فاخذتها معي وكنا لوحدنا وفي الطريق بدت تستمع للاغاني من المسجل الي موجودفي السياره وبدات تدندن ولكن الم الوز يمنعها من الغناء وبديت انا اغني وابتسم وهي بدت تبادلني نفس الشعور و طلبت مني اعلمها السياقه في الطريق لكن انا رفضت لان الطريق مزدحم و قالت لي نروح بعيد عن الشارع العام و انا وافقت على طول فخرجنا من الشارع العام و هناك طلبت منها ان تتقرب مني على اساس لا تنقلب السياره و فعلا اقتربت مني و بعد شوي لزقت بحضني و بعدها قلت لها ان تجلس و هي خجلت من طلبي هذا وبعد الحاح مني جلست بحضني و بدا هنا زبي ينتفخ الى ان لصق في طيزها هي حست و انا حسيت انها تحب ذلك و قمت اعلمها السياقه وهي بحضني مع العلم انا حسيت انها ارتاحت و تشجعت انا و مديت ايدي على صدرها و شفتها سكتت و زي ما انتم عارفين ان السكوت علامة الرضى و هنيك بديت انيك اخت زوجتي الممحونة على الزب
و بعدشوي نزلنا علشان نشرب البيبسي الي كان موجود في صندوق السياره الخلفي وهناك بدات المداعبه انا اتسرعت و رفعت تنورتها و نزلت كيلوتها وعلى طول من غير مقدمات دخلت زبي بين الكيلوت و كسها و كان حلو و ساخن و ابتدا التفريش الى ان نزلت المني و هناك بدات علاقتي معها حيث مشينا و سلكنا الطريق الى ان وصلنا المحافظه و حجزنا في الفندق باعتبارها من المحرمات صاحب الفندق وافق على ان يسكننا في غرفة واحده و بقينا هناك ليلتين خرجنا للنزهه و لم نعمل العمليه و لحد الان العلاقه مستمره و انا انيك اخت زوجتي و كانها زوجتي