اغراء و لهفة و تلذّذ و نشوة هي جملة الأحاسيس التي شعر بها الشاب منصور مع بنت الجار صباح يتحدّث عن تفاصيل ما جرى بينه و بينها بأحداث مشوّقة و ساخنة جدا « صباح فتاة أعرفها منذ الصّغر ، هي وحيدة والديها ، نسكن في نفس العمارة ، كثيرا ما كنّا ندرس معا في شقّة أبيها ، لكن عندما كبرنا و تجاوزنا سن السادسة عشر ، أصبح الأب يخاف على ابنته من وجودي معها سواء في بيته أو خارجه. إلا أنّ علاقتي بها لم تتغيّر ، فهي صديقة الطّفولة ، و ها نحن قد تجاوزنا سن العشرين و مازلنا صديقين مقرّبين. صباح أعرفها جميلة جدا منذ الصّغر و أمّا الآن فقد ازدادت جمالا ، جسدها اليافع كالوردة المتفتّحة يصرخ اغراءً ، لها بزاز مملوء ، و لها رائحة عطر مثيرة. طيزها طري جدّا منسدل على فخذيها ، خصرها نحيف و مقوّس ، بطنها ضامر جدا.. تتفنّن في اللباس و في اظهار المفاتن.. في أشهى اغراء و لهفة و تلذّذ حار ، هي تتمتّع بسحر أنثوي قاتل. هي دائما تبدو لذيذة و طازجة.. لعلّي شعرت أنّي معجبٌ بها ، لكن أكثر ما شعرته نحوها كان شعوراً ساخنا.. كنت دائما أتخيّل نفسي أحضنها و أقبّل شفتيها الورديّتين الصّغيرتين ، بل أكثر ما كان يستفزّني منها هو كسّها الصّغير المندسّ بين فخذيها.. ذلك أنّي رأيتها ذات يوم في بنطلون ضيّق جدا قد رسم خطوط كسّها الصّغير ، حتّى أنّه بان لدرجة أنّ شفرتيه قد انقسمت و انتفخت.. بقيت صورة كسّها في ذهني لا تُنسى.. حاولتُ مراراً و تكرارًا من خلال الرسائل النّصيّة للفايس بوك أن أوقع بها ، إلا أنّ جميع محاولاتي فشلت.. أصبحت صباح تتعمّد اغرائي أكثر و أكثر ، كانت دائما ما ترسل لي صور مغرية جدا عن بزازها و طيزها و فخذيها… لكنّها مع ذلك كانت تتمنّع كلّما طلبت منها علاقة حميميّة ساخنة تجمعنا معا.
ذات ليلة ، كنت في غرفتي أشاهد التلفاز ، أتتني رسالة من صباح ، صورة تظهر فيها صباح في سترينغ أسود ، التصق بكسّها أيّما التصاق.. شعرت بالهيجان الشديد ، انتصب زبّي و شرعت أشدّه بيدي بقوّة.. و سرعان ما أتتني رسالة أخرى من صباح تقول فيها بأنّها لوحدها في البيت ، و أنّ والديها سيغيبان الليلة.. ازداد شعوري باللهفة الحارقة ، أحسست و كأنّها تقول انّها فرصتك.. خرجت من شقّتنا مسرعا و صعدت نحو شقّة صباح في الظّلمة.. كتبت لها رسالة بأنّي انتظرها أمام الباب.. و ما هي لحظات حتى فتحت لي الباب و عاتبتني بإغراء “ماذا تفعل هنا؟ ” كانت تلبس ثوب قصير فضفاض مثير جعلني ازداد هيجانا و لوعة.. قلت لها في اضطراب شديد ” أنا.. أشعر.. فكرت في أن نسهر..” قاطعتني جاذبة يدي نحوها ، دخلت الشقّة و أسرعت بغلق الباب.. كان الضوء خافت.. حضنتها بقوّة ، عصرتُ صدرها بين ذراعي ، اشتممت رائحة شعرها و رقبتها المثيرة ، و بلهفة ساخنة ارتعشت شفتاي حينما قبّلت رقبتها.. ذلك انّها شعرت بلذّة جعلها تإنّ بصوت زادني هيجانا قويّا.. كان زبّي منتصب بشدّة ، احسست بأنّ ماءه يفيض بغزارة.. جلسنا في الصالون ، أخذنا نتبادل القبلات بشراهة.. مزّقت شفتيها النّاعمتين ، و شربت لعابها الحلو.. احسست بحرقة عندما مددت يدي نحو بزازها الطّري.. كان يبدو دافئا و مميّزا و ناعما ، تفوح منه رائحة الورد.. غمست فمي في بزازها ارضع علمتيه الصّغيرتين الورديتين .. كان أنينها طفولي أنثوي مميّز زادني تلذّذا.. شرعت ُ أقبّل بطنها و خصرها بعد ان تمددت امامي فوق الكنبة ، احسست بأنّي تائه في خمرة اللهفة ، كان زبّي شديد التّوهج حينما أخرجته من البنطلون و أخذت أمرّره فوق بظر صديقتي صباح ، كنت أتلذذ بحرقة و كانت تتفنّن في اظهار لهفتها ، تمنّيت لو أدخلت زبّي في كسها الصّغير ، إلا أنّها عذراء.. لكنني مع ذلك استمتعت بكسّها حينما شرعت أداعب بظره المنزلق بإصبعي بخفّة ، في أمتع اغراء و لهفة و تلذّذ
ازدادت لذّة صديقتي صباح بعد أن جلست بين ساقيها ، إذ كان كسها المشتعل يصرخ أمام عيناي ، شرعت ألحس بلساني أعلى فخذيها ، إلى أن صاعت صباح و طلبت منّي أن أقترب بلساني نحو كسّها الساّخن ، أخذت ألحس نعومة بظرها لفترة طويلة حتى صاحت معلنة احساسها العميق بالنشوة العميقة.. بعد ذلك استدارت صباح و تمددت فوق الكنبة على بطنها منغلقة الفخذين.. بقيت ألحس طيزها الطّري إلى أن أدخلت زبي بين فخذيها متخيلا نفسي أني أنيك في كسها الضيق ، احسست بشعور لذيذ فاق حدّ تصوّري للّذة.. أفرغت منيّ بعد احتكاك طويل بين زبي و طيز صباح على صيحات قويّة بنسوة ابتدأت ب اغراء و لهفة و تلذّذ ثم نسوة عميقة