في تلك الفترة تعرفت على سيدة محجبة لها جسم فاتن كان ظاهرا عليها انها محرومة من الجنس و مشتهية للزب بطريقة غريبة جدا و لما تحدثنا اخبرتني انها تتلهف الى رجل ينسيها الحرمان مع زوجها الذي كان يبخل عليها بكل شيئ حتى زبه و اعطتني رقم هاتفها و صرت اتحدث اليها من حين لاخر على الهاتف في الليل و نركز على النيك و الجنس في قصصنا الى ان دعتني الى بيتها ذات يوم لما كانت وحيدة . اقتربت من الباب و دقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بروبها المثير واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا نسمة اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى كنت اعرفها من قبل . ومن خلال كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت علي كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى حتى في ممارسة الجنس مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من خلال صديقى من خلال دردشتى معه الدائمة . وبعدها تواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى حتى نمارس الجنس بكل حرية . و وجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا و أن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان و انصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى كل أشكاله مع النساء و تواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين و اذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه . هناك ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع حجابها لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة و تبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية و أنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ما تطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما و لم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياي وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها .
و اذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها دون ملابس داخلية لتتلمس جسدى من أوله لآخره و تنزع عنى هذه العباءة لتجد ما كانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان و تنقض عليه لتمتصه بين ثنايا فمها الصغير الشهى و لتلعق كل ذرة فيه و تدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه الطيب و تلعق مابين فخذى و تقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على سريرى لأنام على ظهرى و تركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى و بدأت بشفتى لتلتهمم شفتى السفلى التهاما و تدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه و مصه و التلذذ من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب و ساخن جدا في الجنس الشهي . و لا أعلم كم من المدة طالت قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل ما يفرزه لعابنا تم تركت فمى و نظراتها على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على و تنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه بلسانها و تمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها دائما حتى و لو لم امارس الجنس مع امراة . حتى جاءت بعد ذلك بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه تمتصه و تلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من فرط الانتصاب و تبلع المذى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا اثناء الجنس الحامي بيننا و تقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا وصلت لذروة الانفعال الجنسى و شهوتها لتقوم و تنقض على هذا الزب الضخم المنتصب و تجلس عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى و تدلكه فى كل اتحاه ليزيد هيجانها . وصارت تتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب و هذه المداعبة الرهيبة فى لذتها و تدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق الذي كان لزجا لتقمط عليه برفق يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى أثيرت من فرط سعاتها و آلامها اللطيفة المحببة الى نفسها و قامت بحركة الاستدارة الكاملة و زبى داخل كسها و لم يخرج منها أبدا طوال عملية الجنس والنيك التي كنا عليها .
و قد كانت تستدير أكثر من مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها الذي كان لزجا جدا من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات و مرات و عندما تتوقف و هى على حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة حشفتى و فى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة و كأنها لا تريده أن يخرج منها حتى تصل الى اعلى وضعمن الشهوة في الجنس الذي اشتاقت اليه . لأقوم بعد ذلك بشدها من نهديها لاغرس زبى فى أحشائها مرة أخرى مع تكرار القمط على زبى و ظللنا على حالنا هذا ما يقارب من نصف الساعة ثم طلبت منها نغير وضعنا بطريقة احلى . هنا طلبت مني الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى و أنا من خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى و لم يبقى منه شئ خارج كسها و قمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الا الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى رأس السرير و أدخل زبى الى كسها مرارا و تكرارا حيث مرة بعنف و مرات بهدوء جاعلا اياها تصرخ من فرط نشوتها من حلاوة الجنس مع زبي الهائج الجائع . و كنت أحس بأننى قد اخترقت رحمها و فتحته من الداخل لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها و هى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع الصعب و الساخن جدا على أى سيدة و لو كانت من محترفات النيك و الجنس العالميات . ثم بدات اخرج زبى مرة واحدة و بدون مقدمة مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع أصابعى فى تجويف كسها الرهيب و أدخل بعد ذلك اصبع يليه الاصبع الآخر حتى كانت كل أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس الوردي المفتوح على مصراعيه .
يتبع