مرحبا بكم في قصتي الجديدة حول علاقتي مع الجنس و النيك مع الكثير من الرجال الذين اتنكت منهم حيث لا يمكنني ان احصي عددهم و رغم هذا الكم الا انني لم اصل بعد الى زبي يقنعني و ينيكني بالطريقة التي افضلها . فانا فتاة في الثلاثين من عمري و اتمتع بجسم مغري و مميز جدا و عندي طيز مدورة و جميلة مع طراوة رهيبة اما بزازي فهي متوسطة الحجمو لكنها متماسكة و لها حلمتين ورديتين تاخذان العقول و منذ عرفت معنى الجنس و اصبحت امارس النيك و السكس دخل في كسي ازبار كثيرة فكانت هناك اوقات تذوقت ازبار كبيرة جدا بطول رهيب و غلاظة مخيفة مع الرؤويس التي كانت احيانا اكبر من فتحة كسي و في المقابل تعرفت على رجال لهم ازبار صغيرة لا اكاد اشعر انها تدخل في كسي و ابقى اراقبهم و هم يتمحنون و يتاوهون اثناء النيك و انا دون رغبة . قصتهي هذه ساحكي ابرز فصولها مع العلم اني اشتغلت في بيوت الدعارة لسنوات طويلة و لا تكفي هذه القصة كي احكي عن كل شيئ و لكن ساكتفي ببعض ما استخلصته من الرجال و عيوبهم الجنسية و احلى اللحظات . مرات كنت ارى رجال قبل ان ينيكوني يتحدثون كثيرا و يجزمون بانهم سوف يجعلي كسي و طيزي احمر من النيك و ما هي الا ان يرو بزازي و كسي حتى اراهم يرتعدون من الشهوة و بعضهم يقذف بعد قبلتين او ثلاث و البعض الاخر بمجرد ان المس له زبه حتى يبدا المني بالسيلان و التطاير اما احسنهم فلن يتعدى ان يدخل زبه في كسي لمدة نصف دقيقة . حتى اراه اما يسحبه كي يرمي المني او يرتمي فوقي و افهم انه بدا يقذف و لن اسمح بالقذف في كسي الا اذا كان يلف زبه بالكابوت و في حالات قليلة جدا استمتعت بالزب و الجنس مثل النيكة مع احدهم و كان شابا جميلا و وسيما و يظهر انه يعرف كيف يمتع النساء . كان هذا الشاب يملك زب متوسط الحجم لكنه عرف كيف يدخلني معه في اجواء النيك خصوصا حين كان يلحس كسي بطريقة مثيرة و في نفس الوقت يداه تمر على بزازي بكل لذة و حين صعد فوقي و ادخل زبه كان ينظر الي بنظات ممحونة ساخنة جدا و ظل يقبلني طوال النيك و زبه لم يتوقف ابدا عن الدخول و الخروج و قد بقي فوقي لمدة خمس دقائق مثيرة جدا و بدات اصل الى ذروة النيك و السعادة و عندها قذف المني و استسلم بعد ذلك و لم ينتصب زبه مجددا و رغم انه لم يوصلني الى النيكة المثالية الا انه كان من بين الاحسن الذين نكت معهم
و هناك ايضا احد الزبائن الذي دخل علي و هو سكران و كان زبه يتدلى بين رجليه و بحجم ضخم جدا و ما اعجبني فيه هو انه تركني اقوم بكل شيئ و بعد ان رضعت زبه ادخلته مباشرة في اجواء الجنس و لم اكن احب القبلات الساخنة مع السكارى لانني اكره رائحة الخمر و لكن طعم زبه كان لذيذا جدا و بعد ذلك اخذت وضعية الاعلى و كنت فوقه و انا اهز جسمي على زبه الكبير و كنت اشعر بمتعة عالية جدا في ذلك . و في كل مرة كنت انظر اليه اراه غائبا عن الوعي و لسانه فقط خارج من فمه مع لعابه الذي كان يسيل من شدة السكر و نشوة النيك التي كان عليها معي مع العلم انه لم يلمس لا بزازي و لا اي شيئ حيث كان في البداية واقفا و انا من اخرجت له زبه و طرحته على السرير ثم رضعت له زبه حتى انتصب و كل هذا و هو لا يتحرك و حتى حين قذف لم اشعر بذلك الا حين احسست ان زبي ارتخى داخل كسي و غمرة شهوتي و تحركي فوقه خرج زبه من كسي و تدلى على خصيتيه و فخذيه و وجدت الكابوت مملوءا بالمني و رغم انني اعبجت زبه و بالمدة التي بقيت انيك فيها معه و نمارس الجنس الا انه لم يكن في مستوى تطلعاتي الجنسية و تمنيت لو انه كان صاحيا كي احكم عليه لانه كان من الممكن ان يكون كغيره من الرجال يقذف بسرعة كما يمكن له ان يكون احسن من ذلك بكثير . و من امتع لحظات الجنس في حياتي تلك التي مارستها مع رجلين في وقت واحد حيث اخذاني الى بيتهما و ادخلاني الى غرفة كبيرة و تعرينا كلية و بدانا طقوس الجنس بكل حرارة و ظليت ارضع لهما زبريهما في وقت واحد و ما اعجبني فيهما هو احترافيتهما في النيك حيث قذفا على وجهي المني في وقت واحد ثم ذهبت و اغتسلت و تركتهما يرتاحان قليلا و اكملنا الجنس بيننا لمدة ساعتين من الزمن
كان احدهما شابا رياضيا و جسمه جد جميل بينما الاخر كان له كرش و كثيف الشعر و زب متوسط الحجم مع خصيتين كبيرتين و قد امسكاني و ظلا يقبلاني و يلحسا جسمي بكل محنة حتى انني تمنيت ان ابقى على تلك الحال و بعد ذلك مارسنا الجنس الجماعي حيث اكلت الزب في كسي و طيزي في وقت واحد و انا بين جسميهما حيث كان احدهما فوقي ينيكني من طيزي بينما الاخر كنت انا فوقه و هو يدخل زبه في كس و رغم اني شعرت ببعض التعب و الالم الا انني لازلت اتذكر متعة ذلك اليوم و كل لحظات الجنس الساخنة التي مررنا بها رغم اني كنت اتمنى منهما اكثر . و لازلت الى اليوم لا اعرف هل انا املك شهوة اكثر من اللازم و لا اشبع من الزب ام ان الرجال هكذا يتكلمون فقط و في وقت الجد اجدهم لا يكملون نيكة طبيعية و احسنهم ناكني مرتين و انا اتعجب حين اسمع كلمة رجل نياك يستطيع ان يمارس الجنس خمسة مرات كاملة لانني لم التقي اي واحد من هؤلاء . و انا الان في سن الثلاثين بدات اشعر ببعض التعب من كثرة الازبار التي ناكتني و اظن انني ساتوقف عن النيك نهائيا بسبب عدم اقتناعي بالرجال و فكرت مرخرا بممارسة السحاق و جربته مع امراة و بقيت ارضع لها بزازها و مارسنا الجنس بزب بلاستيكي لكني في النهاية لم انجذب لها تماما . و يبقى حلمي هو رجل يكون له زب يقنعني و لا يهمني ان كان كبيرا جدا او ضخما لان الاهم ان اكون انا احسه به داخل كسي حين يخترقني و كل ما اتمناه ان يبقى ينيكني لمدة طويلة الى ان ابلغ رعشتي و احس بنشوة جنسية و راحة في نهاية النيك و اتمنى ان يقرا قصتي رجل بمثل هذه المواصفات حتى ينقذني من شبح المحنة الذي ظل يلازمني