قصة الجنس الساخن بين وردة و هيثم حين كان ميدان الحب قفرا يرتاده العشاق فيتطارحون بين اشجاره الكثيفة و وطبيعته الغناء الفيحاء جزيل الغرام والعشق و الجنس الساخن , فتعلوا تحت سمائه العمليات الساخنة الدسمة العابقة باصوات العهر والغنج من افواه لوعها الهيام وكوتها القضبان الدسمة من صميمها, وكان وكر المجون ذلك قد اكل الكم الوفير من اقدام الفاتنة القحبة وردة التي ارتادته لسنين قبل ان يصطحبها بعلها فيغرم بما وجده لديها ليساكنها وياسرها بقضيب لم ترى له مثيلا, وكان قضيب فشلت العديد من النسوة تحمله لولا براعة وفراعة وخبرت هذه العاهر في النيك, فابدعته بمصاتها العميقة السرمدية وبلمساتها الرقيقة الدافئة وباناملها الساحرة الدقيقة وبانفاسها العطرة الفواحة باسلس الغرام برحيق من شذا الايام الساطعة, وقد فتنته بجسدها الفارع البديع الجميل المديد بسيقانها السميكة المبرومة الشهية وطيزها العربية العريضة وصدرها البهي الكبير بحلماتها المعلمة التي لم تكل ولم تمل من الشفاه الجائعة التي ارتوت من بير غرامه, ووجهها الساطع بعينين كالنجوم المتلالاة وثغرها الدسم الصغير وقد عشق ملمسه واحب طعمه وادمن رحيقه وتتيم بصوته باوع الاطر والاساليب الساخنة.
مرت الايام بهيثم هذاا الفحل الاصيل وهو يفلح ببقرته الحلوب المثيرة وردة باحلى واطيب الطرق, فلم يكلها ولم يملها لانها كانت تفاجىء قلبه على الدوام بجديد الفنون التي سحرت قلبه, الا ان بذار التكرار قد وجدت طريقها اليه ليرتمي في احضان بعض النساء جعلنه يهرول مسرعا الى حبيبته الشلهوبة لما تملكه من الفسق والعهر ما لم يجده في احضان الاخريات, فعاد وبعد انقطاع دام لشهر كامل وبيد امامه وقدم خلفه وجد الجراة ليدخل الى منزلها فيرتمي باحضانها الدافئة ليمارسا اشد انواع الجنس بعدما بلغت الغريزة قمتها من بدن الشلهوبة.
ارتمى الفحل في احضان فتاته وردة وبعد القبل الحارة المليئة باجمل احاسيس الجنس الحارقة الفواحة باجمل المشاعر المغمسة برحيق النشوات الدسمة من عالم الكيف المستدام, واللمسات الساخنة الشديدة التي ضربت بابدانهم بالغرائز الشعواء لتخرجهم من ملابسهم فيستمتعا من نار الحب بلغة الجسد العابرة للقارات والبلاد, انقض هيثم هذا الشاب العربي الغر الى كس وردة الرطب الطري الشهي والتهمه واشبع نفسه من سيل الغرام الذي فاض منه, هذا السيل الدافىء الحار, ثم اخذت الشلهوبة الممحونة وردة قضيبه في فمها ومصته مصا عميقا ودللته بلسانها العذب وبرشته بشفتيها السميكتين الشهيتين ورطبته بلعابها اللذيذ وريقها الحلو حتى انتصب كعود صخري يصلح للنحت في الحجر لا البشر, وبعد ذلك انطرحت الفتاة اسفله ليخترقها وعلى وقع صيحات المها, ثم اخذ بتلويعها وكويها بنار حبه التي سطعت كشمس حارقة فجرة في داخلها براكين من الاحاسيس النارية المكبوتة وباحلى الاطر والاساليب, واستمر بفلاحتها فلاحة عربية اصيلة الى ان اتته النشوة الجنسية المتفجرة ففاض فيها بحليب ساخن كثيف مده بكل عشق في داخلها قبل ان يخرج قضيبه ويغمسه في فمها نظفته وغسلته بلعابها الطيب بعد احلى نيك في اطيب موقع سكس الجنس الذي يعبق بالاثارة الغوغاء.