تواصلت مغامرات الجنس الرائعة فلما رأتني ابتسمت و تعجبت قائلة كيف وصلت إلي و أنا لم أترك خلفي ولا دليل على منزلي …. قلت لها أنا لدي لك طلبية كي أوصلها …. و قد تأخرت بسبب تعطل سيارتي … ضحكت و قالت هل نسيت انني أنا التي ساعدتك في الطريق …. قلت نعم …. كنت لا أزال مندهشا …. قدمت لها الطلبية …. و قبل ان اغادر سألتها هل هناك ما يمكنني أن أفعله من أجلك لعلي أرد لك الدين…. قالت حسنا هل تعدني أنك ستلبي ما أطلبه منك …. قلت لها أكيد و دون تردد ….قالت حسنا أدخل الى المنزل …. و كانت سياسة الشركة تمنع دخولنا الى منازل الزبائن ….. و لكني دخلت رغم هذا …. كان الوقت متأخرا في المساء ….. جلست على أريكة جلدية فخمة … كان كل أثاث البيت ضخما و فخما….. ثم جلبت قارورة ويسكي …. و قالت اليوم قد يتأخر زوجي عن العمل لذا اود منك أن تبقى هنا معي لكي تؤنسني …. الى أن يأتي زوجي … و بعدها بإمكانك المغادرة …..قلت لها ألن يغضب زوجك حين يراك معي في منزله وحدنا قالت لا تخف على العكس فهو يحب الضيوف …. حسنا اذا سوف أبقى …. كانت نواياها واضحة … كانت تبدو شاعلة نار و تود الجنس و كنت انا كذلك و لكن المشكلة أن زوجها قد يأتي في أي لحظة….. و لكني لم أظهر لها أي شيء ….بدأنا بشرب الويسكي الى أن أحسست بأنني بدأت انتشي منها …. و هي كذلك … و عندها ذهبت الى غرفتها و بعد مدة خرجت و هي تلبس تنورة ليلة الدخلة الحمراء و عطرها يأخذ الأنفاس و كان بيدها فلم فيديو …. ذهبت و وضعته و شغلته و جلست قربي على الأريكة لكي نشاهده سويا …. و إذ به فلم جنسي …. بين رجلين و امرأة ينيكون نيكا حارا… كنت أستمتع بالعرض و هي قربي كانت تضع يدها على كسها و تحكه بينما كانت تشاهد فيلم الجنس المثير فلم أستطع أن أقاوم أكثر فأمسكتها و قبلتها قبلة حارة و عاطفية فانقضت هي كذلك علي و بدأت القبلة تصبح أحر كنت أعانقها و أمرر جسدي حول جسها أتحسسه و قد كان شبه عاري و بشرتها الناعمة تجعلني أحس كأن يدي كانت مشلولة…. ثم أخذت أقبلها من عنقها و هي تحك كسها و تغنج و تتألم و تتأوه ….اااي اااخ … كان كل جسدها يتأوه من حلاوة القبلة على العنق ثم قبلتها كذلك من صدرها … و نزعت لها التنورة …. ثم الستيان … فخرج لي ثدياها المشدودان كان اجمل من أي ثدي قد رأيته حتى في أفلام الجنس الأوربية …. اما ملمسه فكان يأخذك الى عالم من الجمال…. ويقولون أن العرب ليس عندهم الجمال ؟؟ ثم وضعتهما في وجهي و بدأت ألعب بهما و أدغدغها بهذه الطريقة و هي تضحك و تستمتع … ثم أمسكت حلمتها و بدأت أجذبها بأسلوب هادئ كانت الحلمة منتصبة و بارزة ….ثم وضعتها بين أسناني بأسلوب رقيق و بدأت أمصها و أرضع لها ثديها كان شعورا من عالم اخر أما المرأة فقد كان تزداد محنتها و تغنج و تتلوى كلما سخن الجنس الذي يمتعها….و بينما كنت أمص لها حلمتها …. كنت أضع يدي على كسها الذي أصبح لزجا بعد كل هذه المداعبات …..أما قضيبي فكان منتصبت لدرجة كبيرة ..