ساضع امامكم تجربتي في عالم الجنس مع زوجتي و تبدا الاحداث مع اهلي حين كنت اسمع كلمات مثل لقد أصبحت كبيرا يا بني لا بد لك من زوجة …. لن تبقى عازبا هكذا كل عمرك .. نحن ننتظر أولاد … لكي نرى أحفادنا قبل أن نموت … و أنا دائما أرد … بعيد الشر عليكما يا والدي … و لكني ما زلت أكون نفسي و أشتغل .. كما أن دراستي لم تنته … باختصار … هذه هي كل نقاشاتي في المنزل مع أمي و أبي ….و بعدها قررت أن أرضيهما … سوف أتزوج … و لكن المشكلة أني لم اجد الفتاة التي أحبها او أعرفها … فقالت لي أمي دع هذا الأمر علي أنا سأختار لك فتاة جميلة سوف تعجبك أكيد فذوق أمك في النساء رفيع …. و أنا أقول في نفسي يا ليته لا يكون مثل ذوقك في اختيار الملابس يا أمي ….و بهذه الكلمات بدأت روايتي و قصتي …. سأحكيها لكم:
ذات مساء جاءتني امي و في وجهها ابتسامة …. لم أعهدها عليها من قبل … و قلت لها أمي …. خلف هذه الابتسامة … هناك أمر ما أليس كذلك …. فضحكت و قالت لي خذ … أمسك هذا الضرف … ففرحت … ظننته برقية توظيف …. او ردا على طلب منحة دراسية … لكنه كان مفتوحا … فالتفت اليها و قلت لها من أين أتيت بهذا المغلف…. قالت انظر ما فيه فحسب … حسنا …. أخرجت ما كان فيه … كانت فيه صور ….. صور لفتاة أقل ما يقال عن جمالها أنها بطلة مسلسل تركي أو فلم من الأفلام البورنو و الجنس التي نشاهدها كانت مجموعة صور …. فضحكت و قلت لها … أمي لم أكن أعتقد بأنك تتابعين الأفلام التركية لكي تحضري لي صورة هذه الفنانة… فضحكت قالت نعم أنا لا أتابع المسلسلات التركية و لكن هذه ليست فنانة…. هذه رنين … حسنا …. هذا الاسم ليس لفنانة و لكن من تكون هذه الحسناء يا امي؟….. ابتسمت و قالت زوجة ابني المستقبلية …فقلت لها ليس من عادتك المزاح أيضا… قالت نعم أنا لا امزح كذلك …فهمت ان الأمور كانت جدية … بدأت أحدق للصور مرات عدة … كانت جميلة جدا كأنها كانت مرسومة بلوحة فنان … المهم … قلت نعم سأتزوجها و لم لا… و مضت الشهور و تزوجتها و كل شيء كانت تعاملني أحسن معاملة و ربة بيت ممتازة .. و لكن كانت هناك مشكلتين….الأولى أنها لا تطاوعني في السرير فكانت لا تحب الجنس أبدأ كانت كارهة منه بشكل غريب… كانت تنفر مني كلما أقترب منها و لا ترغب أن أنيكها أبدا و كانت تكتفي بالتقبيل…. فقط .. و اما الأمر الثاني فقد كانت لها صديقة …. دائما ما تزورنا بشكل متكرر و كانت تقضي معها اوقاتا كثيرة و كان هذا يزعجني لأنها في بعض المرات تنسى أن تقوم بتنظيف البيت أو طهي الطعام و العشاء … فقط لأنها كانت تجلس معها لمدة طويلة في غرفة مقفلة و أسمعهما يضحكان … كنت دائما لا أدري ما هذا الذي يضحكهما الى هذه الدرجة… المهم بعد عدة شهور ساءت علاقتي معها و لم نعد نمارس الجنس في الفراش…. فقررت أن أسافر … و أتركها لأيام وحدها…. و بعد يومين فقط … اشتقت الى المنزل و اليها …. فقررت أن أعود الى البيت و أطلب منها السماح لأني أخطأت في حقها… وصلت الى المدينة في الليل و عندما وصلت الى منزلي كان الوقت منتصف الليل تقريبا… فتحت باب المنزل بشيء من الهدوء… لكي لا أوقظها …. و دخلت الى البيت كان هناك ضوء قادم من غرفة نومي فعلمت أنها لا تزال مستيقظة تقدمت بهدوء الى غرفة النوم…… ساكمل لكم قصة الجنس المفاجئة في الجزء القادم فلا تفوتوه
يتبع