سنرى في تلك الحلقة أحمد و رباب و لعب الكوتشينة و قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف مطروح وذلك بعد الصلح التي قامت به ميرنا. فقد توقفنا عندها وقد تهللت عند وعد احمد لها بخطبة رباب في أقرب فرصة سانحة و قالت: : لو كان كدا..انا هادخل و أصلح ما بينكم..بس توعدني…. أحمد عازماً: وعد ..أكيد…هرعت ميرنا إلي رباب فطرقت باباها ودخلت فرأتها قد استلقت بقميص نومها فقالت تداعبها: أيه الحلاوة دي يا بت…بزازك كبيرة يا كلبة…رباب: سيبني يا ميرنا..مش ناقصاكي ….ميرنا: انا عارفة …متخانقة مع احمد….رباب باتساع عينين: و انت ايه اللي عرفك….ميرنا و أصابعها تتخل شعر رباب الأسود الحريري: شفته خارج من عندك مكسور زعلان..دخلت عليه عرفت منه كل حاجة….همست رباب: عرفتي أنه بيخوني ..انا اتغيرت من يوم ما عرفته وهو بقا العكس….ميرنا: خلاص بقا…أحمد قرب يعيط…وهو كمان عاهدني و انه في أقرب وقت يخطبك رسمي….تهللت أسارير رباب: بجد هو قالك كده….ميرنا مؤكدة: مش بقلك أحمد بيحبك أوي….في ذات الوقت دخلت أم رباب و أم أحمد من الخارج لتناديا على كلاً من ميرنا و رباب: يا بنات….يلا عشان تحضروا معانا الغدا….و لا العشا حتى…خرجت ميرنا و ارتدت رباب عباءتها و خرجت خلفها و خرج أحمد بذات الوقت لتلتقي عيناه الضارعتان المتوسلتان بعيني رباب الباسمتين بمزيج من الغفران و اللوم و العشق!
أحضرت الأطباق إلى الطاولة جلس أفراد الأسرتين يتشاركان الطعام و احمد يخالس رباب النظرات لتستشيره أمها: أيه يا حمادة رأيك في البوري ده…أحمد: تسلم ايديك يا طنط…أم رباب ضاحكة: لأ رباب اللي عاملاه… احمد مداعباً: و أنا بقول البوري مدخن ليه….رباب بنظرة ضاحكة غاضبة وقد كدمت قدمه أسفل الطاولة: بقا كدا…مكان حلو من شوية… صرخ أحمد: آآه….ضحكت أم رباب : في أيه با بني مالك… احمد: ولا حاجة يا طنط..دي شوكة كانت هتقف في حلقي من البلطي.. رباب لاحمد : طيب على مهلك يا سحت تزور….أي حمد فيكي…. أم أحمد ضحكة أوعي تزعلي يا رباب يا حبيبتي دا بيهزر بس….في الصباح نزل الجميع المياه الزرقاء الشفافة و عيون أحمد لا تفارق مفاتن رباب الساخنة. راحت الأسرتان تعلبان الكرة في المياه حتى إذا تعبت أم رباب و أم أحمد خرجتا . اقترح عليهما أحمد: طنط …هتأجر يخت يلا بينا….قالت باسمة: ميرسي يا حبيبي..أنا هاستمتع بالشمس هنا انا و ماما….روح أنت و ميرنا و رباب بس متبعدوش….خدو وليد معاكوا….كانت تلك هي فرصة أحمد ورباب كي يجتمعا بعد خصام فينجرفا في لعب الكوتشينة فيتراهناحيث قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف مطروح في عرض البحر! استأجر يخت بحري كبير لمدة ساعتين و صعدت رباب بالمايوه و كذلك وميرنا و وليد و أسرع بهم حيث لا أحد إلا المياه المحيطة من كل جانب و السماء الزرقاء فوقهم! هنالك لعبوا الكوتشينة و هنالك زعق وليد: أنا عاوز أصطاد…لمعت عينا أحمد: ميرنا..خدي وليد علميه يصطاد…السنارة هناك ايه….. فهمت ميرنا و أخلت الجلو للحبيبين وخلا الجو لرباب و أحمد فهمس: هنلعب دور انا و انت…اللي هيغلب هيفرض شروطه عالتاني…
قبلت رباب بالتحدي و تربعت و لعبا لعباً حامياً حتى صاح احمد: كسبتك….شهقت رباب و غرقت في ضحك ثم قالت: يلا عاوز أيه….أحمد بلمعة عين: قومي…. نهضت رباب ثم هو و قال: غمضي عينيكي….ضحكت رباب: هتعمل ايه …أحمد : ملكيش فيه…ثم حملها أمد بين زراعيه فتعقلت رباب بعنقه فهمست خائفة: ميرنا و ليد….بلاش فضايح…أحمد : أششششش…اسكتي ..نزل بها أسفل اليخت و ألصقها بجداره و أمسك زراعيها و ثبتّ عيناه بعينيها. راح يحملق فيهما فأذابها من جديد زفيره الساخن.كانت رباب قد شاقها احمد بشدة فأطبقت جفنيها و أدنت شفتيها من شفتيه فراح يعتصرهما مقبلاً ليبدأ أحمد و رباب في أورجي قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف مطروح ويمتص شفتيها مصاً. ألصقها بجدار اليخت و أخذ يمطر وجهها بقبلات كثيرة و عنقها و ربابت تحرش بصدره الكبير القوي! ساحت رباب بين زراعيه القويتين وهو يعتصر نهديّها المحمرين من المياه الملحة والشمس لتنفتح شفتاها مطلقةً آهات مثيرة تدوي في جنبات اليخت! شرعت كفاه تلعبان بكل قطعة لحم في جسدها الغض فلم تتمالك رباب و تهالكت أرضاً ! برقة أنامها أحمد ليجثم بنصفه فوقها فالتصقت من جديد شفاههما ببعضها البعض و و شملتهما سكرة عنيفه هكذا قبلات حامية و غرام مشتعل في هكذا يخت بحري! راح يرضع شفتها السفلية تتناول رباب شفته وبادلته الفعل و أولجت بعدها لسانها بفمه و صار يمصصه. راح يطارحهما غرام مشتعل منسحباً فوقها ممتصاً حلمتيها بقوة معتصراً إياهما بشبق و نهم بالغ فزاد من أنينها و أشعل نار ما بين فخذيها. ثم لم تشعر رباب به إلا وهو قد انزل عنها المايوه و أولج فمه فوق كسها يلحسه! أمتعها أيّما متعة فأ أزاح قطعة اللحم التي تغطي زنبورها وأخذ يرضع فيه حتى صارت قدماها تضربان ببعضهما من رعشاتها المتتالية وتهبط و تصعد بنصفها الأعلى وقد تلطخ وجه احمد من مياهها المندفقة من فرجها بشدة.