فبقي لثواني يحدق في قوامي و جسمي الرائع و نظرات النيك و الجنس تخرج من عينيه … و بعد ثواني قال” بكل صراحة جسمك من اجمل ما رأيت في حياتي …. حرك هذا الاطراء شيئا من مشاعري و لكني قلت له أسرع التقط الصور لنكمل هذا اللقاء…. فبدأ يلتقط الصور … ثم اقترب مني ليأخذ صورا أقرب ثم أقترب أكثر الى أن أصبح بيني و بينه أقل من شبر …. كنت أشتم رائحته التي كان يبدو أنها من أفخم أنواع العطور و اجملها…. سحرني بعطره و جماله …. المهم بدأ يلتقط صورا لثديي عن قريب … ثم قال لي التفتي و بدأ يأخذ صورا لمؤخرتي و هو يتمتم …. يا لها من مؤخرة حلوة … و لم يكن بمقدوري أن أفعل شيء او اقاوم رغبات الجنس المشتعلة في جسمي…. ثم التفت الى الأمام مرة اخرى و قرب الكاميرا من كسي الذي كان مغطى بالبيكيني فقط … و بدأ بتصويره .. أحسست بالغرابة و لكن لم أستطع فعل شيء … بعد أن انتهى من التقاط الصور… سألته هل انتهينا قال ما زالت هناك خطوة واحدة ….ثم سألني هل استطيع أن ألمس بشرتك لأكتب في التقرير مدى درجة نعومتها … فوافقت … و وضع يده على كتفي و هو يتحسس جسدي الذي بدأت احس أنه يرتعش من لمساته التي كانت رقيقة … فأنا أصبحت ضعيفة و لم أعد أقوى على مقاومته أكثر…. ثم وضع يده على شفتي و قال … ان شفاهك جميلة جدا … و ممتلئة لقد سحرني بمدحه لجسمي كل مرة …. ثم و فجأة قبلني دون سابق انذار …. قبلة خاطفة من فمي … لم تأخذ تلك القبلة سوى ثانية …. و تركني في حالة من الذهول و عرفت اني لن اهدئ قبل ان امارس الجنس معه … و بقي يحدق في و يقول هذه القبلة لكي لأنك كنت فتاة مطيعة و اعتقد أنك ستكونين نجمتنا المستقبلية … فرحت و لكن أثر القبلة مازال واضحا على مشاعري…. كانت قبلته … جميلة رغم انها قصيرة … و بنفس الطريقة و بدون شعور ,,,قبلته من فمه كذلك …. و لكن قبلتي له كانت طويلة وعميقة ….قبلة حب و فرح … كيف أصفها لكم … وضعت شفتي الورديتين على شفتيه الناعمين … و بدأت أقبله بحرارة و كان لساني بلعب داخل فمه الرقيق الحلو …… كانت القبلة مليئة بالحلاوة و الحي و الشغف …و كنت أشرب له لعابه الذي كان ألذ من العسل …و هو كان يفعل نفس الشيء …. ثم و فجأة توقفنا عن التقبيل …. و قال لي … هل تودين حقا هذه الوظيفة بإمكاني أن أحققها لك بكل بساطة … فقلت له أكيد …. قال حسنا لكن يجب أن أرى جسمك عاريا و اتذوق الجنس معه لكي أحكم عليه … فقلت له تعال و انزع لي البيكيني … فبدأ بفتح الستيان ثم انزل البيكيني … و وقفت امامه عارية بشكل كامل …. ثم بدأ بتلمس ثديي و هو يقول …رائع مذهل … حلو …. حلو للغاية … ثم أمسك بحلمتي و بدأ يلعب بهما …. كانتا متصلبتين جدا بعد تلك القبلة الساخنة ….ثم وضع حلمة في فمه و أمسك بالحلمة الأخرى بيده …. ثم بدأ يمص و يرضع في ثديي الأول و الثدي الآخر كان يلعب به و يحركه و يقرصه قرصا خفيفا …. أحسست ابحلاوة الجنس الساخنة تغمر جسمي الذي أصبح يرتعش و يرتعد … المهم بقي يمص و يلعب بأثدائي … و يلعب و وضع وجهه بينهما .
يتبع