وصلت إلى منزل صديقتي كاميليا على الساعة العاشرة وكانت حفلة عيد ميلادها قد بدأت للتوم. أتت صديقتي لتفتح لي الباب وقبلتني بشغف وشكرتني على الحضور. وقدمتني إلى زوجها الذي لم أكن قد قابلته من قبل بسبب سفري لدراسة الدكتورة في فرنسا. وكان زوجها كمال، رجل تحلم به أي أنثى، مفتول العضلات والنظرة في عينيها تجعلك تذوب عشقاً فيه. بللت كيلوتي من مجرد المصافحة مع هذا الفحل الوسيم … كانت الحفل تسير على ما يرام حتى وجدنا أنا وكاميليا بعد الدقائق لنختلي مع بعضنا بعيداً عن أنظار الضيوف الأخرين. وأتجهنا إلى غرفتها حيث قلعنا تخلصنا من ملابسنا بكل إثارنا وأصبحنا عرايا أمام بعضنا البعض، وبدأت كل منا تنظر إلى جسد الأخرى لبضعة دقائق. ومن ثم بدأنا ندعك أكساس بعضنا ونقبل بعضنا بكل شغف قبل أن يقطع الطرق على الباب كل خيالاتنا … وقبل أن نتمكن من فعل أي شيء كان كامل زوج صديقتي الفحل يفتح الباب، وكان قد شعر بالملل من هذه الحفلة. الفحل الوسيم لم يكن متفاجيء من رؤيتنا ونحن عرايا تماماً وأصابع كل منا مغطى بماء الشهوة. ابتسمت له ولم أحاول أن أغطي جسدي العاري. عندما أشاهد فحل بهذه الوسامة وعضلاته المفتولة لابد أن يتبلل كسي على الفور. أخبرته كاميليا حينها إننا كنا مشغولين جداً، لكنه يمكنه الانتظار ومشاهدة العرض. ابتسم وكان هناك تعبير استمتاع على وجهه الوسيم، لكنه وافق وقالها إنه يود أن يشاهد فقط. كررت عليه كاميليا: “أتفرج بس…” وهي تحرك يدها الناعمة باحثة عن قضيب زوجها النامي. دلكت قضيب كامل من فوق البنطلون ومن ثم قبلته وجعلته يجلس على كرسي في الزاوية.
ومن ثم سرت أنا إلى كاميليا ودفعتها لتستلقي على السرير وتحركت فوقها لنأخذ وضعية 69 ولحسنا أكساس بعضنا إلى الأعلى وإلى الأسفل مع إثارة زنبور كل منا بألسنتنا بالإضافة بالطبع إلى بعبصة كل منا للأخرى. سريعاً جلست معتدلة على وجه كاميلا بينما هي واصلت مداعبتي واكل كسي ودعك زنبوري بأصابعها الناعمة. بدأت اتأوه حتى وصلت إلى قمة اللذة وقذفت ماء شهوتي من إمتاع أعز صديقاتي لي. بعد أن استعدت أنفاسي من الشهوة نزلت من على وجهها وزحفت ما بين ساقيها السكسي. وبدأت الحس شفرات كسها لأعلى ولأسفل وفي حركات دائرية. ودلكت زنبورها بلساني. تيبس جسمها وأصبحت آهاتها أعلى حيث وصلت إلى قصمة اللذة الجنسية. ومن ثم أدخلت أصبعي السبابة عميقاً في كسها وبعبصتها بقوة وعنف حتى قذفت ماء شهوتها وهي تصرخ بصوت عالي. بعد أن أنتههت شهوتها صعدت فوقها. وتلامست حلماتنا بينما تلاقت شفايفنا وقبلنا بعضنا بكل سخونة لعدة ثواني. ومن ثم استدارت كل منا برأسها لتنظر إلى كامل. كان ما يزال جالس هنا في الزاوية لكنه كان يدلك قضيبه الضخم المنتصب من فوق البنطلون. ندت عليه كاميليا وهو قفز على الفور من على الكرسي. وقامت صديقتي بفك أزار بنطلونه الجينز ليخرج ثعبان أسود ضخم منه. كان عبارة عن كتلة ضخمة من اللحم في قمة أنتصابه والعروض تنبض من حوله. قمت ببطء من على السرير وبدأت أرتدي ملابسي مرة أخرى لكن كاميليا أوقفتني وسألتني إ ذا كنت أريد أن أشاركها في زوجها الفحل. نظرت مرة أخرى إلى كامل زوج صديقتي الفحل الذي كان يبتسم الآن ومن ثم نظرت لأسفل إلى هذا الثعبان الأسود الضخم الذي كان ما يزال ينمو بين يدي كاميليا. قررت أن أبقى لأشاهد.
وبسرعة كانت كاميليا على قوائمها الأربعة بينما زوجها الفهل صعد على السرير من خلفها. وأمسكها من أوراكها بقوة وفجأة غزا كسها المبلول بقضيبه الأسود الضخم. فتحت كاميليا فمها وصرخت من الألم وهي تشعر بكسها يتمزق بفعل هذا القضيب الضخم الصلب. ومن ثم بدأ كامل زوج صديقتي الفحل ينيكها بسرعة حتى جعل صديقتي تصرخ وتتأوه من المتعة والألم في نفس الوقت. رأيت اللذة والمتعة تنمو على وجهها بينما زوجها الفحل يضاجعها كأنه آلة نيك لا تكل ولا تمل، ولا يبدو عليه أي آثر للتعب … فجأة سقطت كاميليا على السرير وابتعدت عن هذا القضيب الأسود الضخم. كانت تتأوه وترتعش بينما ماء الشهوة يغسل جسدها الجميل. بقيت هناك مواجهة للوسادة وهي تحاول أن تسعيد أنفاسها. نظر كامل لي وهو ما يزال عاري. كنت على وشك أن أقذف ماء شهوتي عندما وضع عينيه على جسمي. أخبرني أن أقترب. وعندما فعلت، جذبني من يدي وجعلني استلقي على السرير بقرب كاميليا. ومن ثم رفع ساقي وترك كاحلي يرتاحان على كتفيه. حينها شعرت برأس قضيبه الغليظ بين شفرات كسي المبلول. وقبل أن يخترقني ترجيته أن يضاجعني في خرم طيزي. ابتسم كامل فقط ودفع قضيبه في خرم طيزي الضيق. حينها شعرت به يخترق مؤخرتي بدفعة واحدة قوية. بكيت من الألم وأنا أشعر بثعبانه الضخم يقسمني إلى نصفين لكن كاميليا قبلتني على شفايفي وكتمت آهاتي. في النهاية ملأ زوجها الفحل مؤخرته بكمية كبيرة من منيه الساخن. وشعرت به ينفجر عميقاً في طيزي وبعدها جاءتني شهوتي. أرتدى كامل ملابسه وترك الغرفة بينما أنا وكاميليا بقينا لبعض الوقت على السرير نقبل بعضنا البعض. وبعدها نزلنا إلى الحفل حتى لا يلاحظ أحد غيابنا.