قصة سحاق ساخن مشتعل تدور احداثها بين صديقتين فاتنتين تبدأ يوم هيأت عبير الفتاة العذراء البالغة من العمر الرابعة و العشرين الحلوة و المثيرة نفسها ذات يوم للخروج من منزلها دون ان تدري ما ينتظرها من تجربة سحاق ساخنة حيث لبست أجمل الثياب فبدت كقطعة شكولاتة تذوب في الفم، فظهرت تفاصيل طيزها الكبير و استدارة السترينغ الملتصق بتنورتها السوداء القصير و قمصانها الأحمر الرهيف قد جعل بزازها المملوئتين يهتزان كلما تقدمت خطوة للأمام بكعبها الأسود العالي و شعرها الأسود المنسدل على ظهرها و شفتيها الصغيرتين الورديتين جعلها تبدو لذيذة تجذب أنظار الشباب و تشعل في صدورهم فتيلة الرغبة في النيك و ساقيها الناصة البياض و النقية من الشعر يلمعان برقا و سحرا متجهة
كعادة الأحوال إلى منزل صديقتها ألفة الشابة ذات الأصول العربية المتزوجة و البالغة من العمر الثامنة و العشرين لتشرب معها فنجان قهوة حيث يتحدثن عن المشاغل و الطبخ و مواد التجميل الجديدة و عند و صول عبير لبيت صديقتها لاحظت أنها لم تفق جيدا من النوم بعد و لازالت في سكرات النيك اللذيذ مع زوجها ليلة الأمس فأخذت تحدثها عما جرى
واصفة في ذلك كيف أن زوجها متعها في كسها و طيزها بزبه المتين و المنتصب كثيرا و كيف أنه كان يداعب بزازها الثائرتين بفمه و أخذت ألفة أيضا تصف صراخها المتعالي كيف كان لصديقتها و بررت ذلك لشعورها بجمرة اللذة تجتاح كسها من الداخل و الخارج حينئذ شعرت عبير أن جسدها يهتز بروعة ما قالته لها صديقتها و بدأت تتخيل في زب كبير يدخل كسها الضيق جدا و لا يخرج أبدا و أحست أن إفرازات كسها قد دغدغته من الخارج و هيج لها دمها الساخن و شفتيها الصغيرتين قد انتفخت من كثرة ما أطبقت عليهما أسنانها فلم تستطع عبير العذراء أن تتمالك نفسها و كسها الناعم المحمر و الصغير جدا مبتل بالإفرازات و التي كثيرا ما أخذت تزداد سرعة و بدون وعي منها و بحركة خفيفة نزعت عبير تنورتها و نزعت معه السترينغ الشفاف و ارتمت على الكنبة و فتحت ساقيها حتى أصبحا منفرجين جدا فأظهر ذلك شق طيزها الكبير و أخذت تمرر أصابعها فوق كسها المبتل و المنزلق و الذي يلمع من الإفرازات بسرعة مجنونة فتتأوه كثيرا لحد أن عروق رقبتها قد انتفخت من لهيب دمها الفاير
أذهلت ألفة الشابة بما فعلته صديقتها أمامها لكنها سرعان ما ذوبها صراخ عبير الذي لم يكف و ذكرها بصراخها ليلة البارحة مع زوجها وهي تهتز فوق زيه المذهل ذو الرأس الخشن و أجبرها بنزع كل ملابسها وأن تتجه نحو صديقتها و تهبط على ركبتيها مقابلة كسها عندئذ أبعدت ألفة يد عبير المرتعشة من على فوق كسها و أخذت تلحسه بسلاسة و بغاية التفنن و الإحتراف فيتمايل لسانها تارة إلى الأعلى ليصل حد السرة و تارة أخرى إلى أسفل ليصل حد الشرج الذي لا يكاد يظهر من شدة صغره و ضيقه فارتسمت على وجه عبير الجميل ملامح الإستسلام لقوة اللذة التي اجتاحت كامل جسدها المستفز في نفس الوقت تقوم ألفة بمداعبة بزازها العارم ذو الحلمتين المنتفختين من أثر شفاه زوجها وبعد هنيئة قامت ألفة و ابتسمت لصديقتها عبير و فمسكت يدها و اتجها إلى غرفة النوم
و بدأتا يتبادلان القبل بشفتيهما و بلسانيهما و أخذت كل واحدة تمص بزاز الأخرى و تشد طيزها و يتلمستا خصريهما و ظهريهما العاريان كعراء الأرض أمام وجه الشمس
بعد ذلك ارتمت ألفة على السرير الأملس و استلقت على ظهرها وبرمشة عين اتجهت عبير إلى كس ألفة و بدأت تلحسه و تلعقه بلسانها متبعة ما فعلته لها صديقتها فتتأوه ألفة كثيرا مما جعلها تقبض بيديها لحاف السرسر و تجره إليها من شدة شعورها بحرقة كسها من الداخل فقالت لصديقتها بصوت خانق و ملهف ” أرجوك جدي شيئا تدخلينه في كسي بسرعة”
فقفزت عبير من مكانها و أخذت تبحث في درج خزانة ألفة فوجدت يد المشط الخشبية السميكة جدا و الملساء التي تسرح بها الفتيات شعرهن و عادت متجهة إلى ألفة و شرعت بتمريره على كسها الأحمر الساخن و المبتل بالإفرازات الشفافة الييضاء فقالت لها ” أدخليه أدخليه يا عبير” لكن صديقتها نبهتها بشدة سماكة يد المشك إلا أن هيجان ألفة و توتر عضلات كسها الداخلية جعلها تصر لتذوق لذة الكس الغير عادية خصوصا و أنه لم يقض على أيام ليلة دخلتها إلا أيام قليلة معدودة حينها بدأت عبير بإدخال يد المشط الهائل في كس ألفة بهدوء وبسلاسة فتوجعت كثيرا و بدأت بالصراخ فتقول “آي آي إنه مذهل أكملي أكملي يا عبير و حاولي الإسراع في إدخاله و إخراجه بكسي” في نفس الوقت تضغط بأصابعها على حلمتيها العسليتين
تأثرت عبير بما تشعر به ألفة من لذة خارقة فأخذت تسرع في إدخال يد المشط الخشبي الغليض و إخراجه في كس ألفة الذي يكاد جانبيه أن ينشقا و يسيلا دما في نفس الوقت تقوم بالضغط بإصبعها من على فوق كسها الناعم الوردي، منطقة جنون المرأة شعورها باللذة المطلقة فتصيح هذه و تلك صوت تأوه عبير المتسارع و صوت صراخ ألفة الذي و صل حد البكاء لقوة ما منحه إياها المشط روعة غير متوقعة في مشهد سحاق أكثر من رائع