سكس مغربي بيني و بين اجمل بنت فالفصل لي كتخليني نحويها من ترمتها البيضا و فهاديك الترمة عشت اسخن لحظات حياتي الجنسية و فأول مرة شفتها كانت باين عليها أنها عذراء و بريئة و مكتعرفش حتى شناهو الحوي و لكن من الزهر ديالي عرفتها على حقيقتها فاش تعارفنا فالاول كنا كنهدرو كل ليلة على التيلفون و فالصباح كنتلاقاو فالجامعة و كندوزو نعارك كلو معا بعضياتنا حتى لواحد النهار قالت ليا بلي دارهم مسافرين و اليوم غادي تبات بوحدها فالدار و حيت هي كتخاف تبقة بوحدها فالدار مكرهاتش يبات معاها شي واحد و أنا نقول ليها غير بالضحك بلي أنا نقدر نبات معاها الا بغات و كنت كنضنها غادي تضحك و تقول ليها حماقيني و لكنها صدماتني منين قالت ليها مكرهتش متأكد عندك مشكيل تبات معايا .
زبي بدا يضرب فاش قلت ليها اه ماكاين حتى موشكيل , صافي تفقنا فأخر فصل غادي نمشيو من موراها لدارهم و منين دربات الخمسة ديال العشية تسنيتها فباب الفصل حتى خرجات و مشينا شدينا طاكسي و دانا لدارهم و بصح كانت دار خاوية و انا كنت شوية متوتر فالاول فاش يلاه دخلنا و لكن هي مشات لكوزينة و قالت ليا انا ميتة بالجوع بغيتيني ندير ليك شي حاجة تاكلها و مع هدرتها كرشي بدات تغرغر . صوبات لينا صباكيتي بالكفتة و كلينا و حنة كنتفرجو و شوية و هي تقول ليها ممتيقاش بلي نتا معايا فالدار دابا و حنا بوحدنا و عتارفتا بلي انا عجبتها من أول نهار جلست حداها فالفصل و بدينا كنبوسو فبعضياتنا و انا مقستش الجسم ديالها حتى طلعات فوق حجري مفارقة رجليها و حاصة طبونها على زبي من فوق حوايجنا و البوسة كانت جنسية و قوية خلاتني نقوم بزربة و حتى انا وبيت زاعم معاها خرجت ليها بزازلها و بديت تقرص ليها الحلمات ديالها بين يدي و انا كنبوسها من عنقها و بديت كترضع ليها بالبزولة و من بعد هي ولات كتحيد ليه حوايجو و بدات بالقاميجا لي حلات ليه كاه العقاد وهي كتبوس ليه فعنقو و صدرو و كرشو و منين وصلات لسروالو حلات السلسلة بسنانها و عاد هبطاتو ليه و منين خرجات زبو و دخلاتو لفمها و بدأت كترحك راسها كدخلو و تخرجو عرف بلي هي قحبة و سخونة و عارفة شنو كدير راسها بدأت تحرو فالاول بشوية كدخلو حتى كيقيس راس زبو حلقها و كتعاود دخلو و تخرجو و مع الوقت ولات حركتها سريعة حتى هو شد ليها من شعرها و بدأ كيحرك ليها راسها كيما بغا و نسا بلي هي كانت قبل كتمثل عليه بلي هي بريئة و عذارء و مكتعرف والو .
من بعد هزهاو تعسها و هو كان فوقها و قبل ميدخل زبو لطبونها همسات ليه فودنيه بلي هيا بغا الزب فترمتها هي موحشاه تما و كتحماق على الحوي من الطيز . و هاج ملي كلسات على يديها و رجليها قدامو و فارقات فخاديها حتى ولات ثقبة ديال ترمتها الزوينة قدامو و باينة و هو هبط راسو و دخل لسانو فتقبتها و بدات كيلحسها من الداخل و كيدوز لسانو من طبونها لترمتها و يعاود بطريقة همجية عجبتها بزاف و خلاتها تغوت من كثرة السخنة الجنسية اااه اااه اه ااه ااه كمل متحبسش ااه ويلي اااه ااه ااه و سكتات ملي حبس و لاكين غير من لي دخل زبو فترمتها رجعات كتغوت بالنفس الطريقة و كتغوت حتى بسميوت و كطلبو ميحبسش و يكون قوي معاها .
بقي كيحويها ف وضعية الكلبة بكل طاقتو و بيضاتو كان كيضربو على ترمتها حتى كتنقز من بلاصتها كان كيعيش اسخن لحظات حياتو اه اه اه اه اه اه و فجأة حبس ملي ضو صربو فاش قذف المني ديالو فترمتها و بقا فوقها حتى كمل شغلو و زبو ترخا فمرة منين خرج من ثقبتها تفرج فالمني كيقطر من ثقبتها و كيهبط ليها على شفرات طبونها و منين نعس حداها و هي عنقاتو بقا كيفكر كيفاش غير هاد الصباح كاع مكان يتخيل نهارو يدوز هاكا و علاقتو بيها تبدلات ولات جنسية مية فالمية و كل مرة كان كتصدمو بسخونيتها كتر و كتر .