سير القصص الجنسية فيها سرد لوقائع أشخاص يصفون و يتحدثون عن قصصهم و مغامراتهم في العلاقات الجنسية الساخنة جدا و من بينها هذه القصة التي ستروى بكل تفاصيلها الدقيقة و أحداثها المشوقة من قبل صاحبها و التي يقول فيها :”كنت في سن التاسعة عشر ، و كان ذلك متزامنا مع دخولي الجامعة للدراسات العليا ، كنت حينها مليئة بالأمل و التفاؤل بالمستقبل ، خصوصا أني سأكتشف صنفا جديدا من التعليم الذي يجعلني كلما فكرت في هذا الأمر أني أصبحت ذا قيمة لنفسي الطموحة..مرت الأشهر ببطىء و أنا أنتظر فترة الرجوع إلى الدراسة بعد عطلة صيف طويلة و ممتعة إلى أن حان موعد أول يوم للرجوع الدراسي و الذي أتذكر فيه أني كنت متشوقة جدا و خائفة في نفس الوقت..ولم تمض إلا أسابيع حتى أن أصبح لدي عديدات الأصدقاء ، الإناث منهم و الذكور ، و أذكر أني كنت دائما مسرورة بكوني أنه أصبح لدي أصدقاء جدد ، منهم من يتجاوزني سنا بأربع و خمسة أعوام ، ومنهم من كان في سني أو أكبر بقليل أو أصغر ، ومن صديقاتي أيضا منهن من كانت متزوجة ، ومنهن من كانت مطلقة ، ومنهن من يعشن بعيدات عن أهالهن و أخريات يعشن مثلي هنا في المدينة.. ولك واحدة منهن قصة تتداول أحداثها بين الشبان الذين يشرعون بفرزها ليتخلصوا بواحدة تكون محل علاقة جنسية تزيل عنهم ملل الدراسة و رتابتها.. و بذلك إذن ، أصبحت لدي خبرة في معرفة أنواع الأشخاص و ميولاتهم و خواطرهم إلى غير ذلك من الكثير. الأهم من ذلك أني أصبحت أتجنب البعض و أتقرب من الاخر ، كل ذلك كان من أجل بقائي بعيدة عن المشاكل و أن أهتم بشؤوني الدراسية فقط..
مرت أشهرا بسرعة ، و أنا في كل شهر يزداد حجم حبي للدراسة يكبر و يكبر خصوصا عندما اجتزت السداسية الأولى بإمتياز و ظللت أفكر في مشوار السداسية الأخرى و الذي سيقودني النجاح بعد ذلك إلى المرحلة الأخرى..و كالعادة قربي من البعض لم يتغير خصوصا حينما تقربت منهم على مدى تلك الفترة التي انقضت..و في يوم ما و أنا في المنزل ، في غرفتي أراجع بعض الدروس ، رن هاتفي المحمول و الذي جعلني أستغرب لهذا الإتصال المتأخر من الليل خصوصا و أنه اتصال لشخص مجهول لا أعرفه.. فلم أكترث للأمر خصوصا أن الإتصال لم يتكرر و لم يكن مزعجا..إلى أن مرت الأيام ، و جاء اليوم الذي لازلت أتذكر كل تفاصيله ، ومع ذلك سأذكر الأهم ما فيه و ما حصل.. كنت جالسة في ساحة الجامعة أقرأ كتابا ، فصادفني ظهور شخص قدم لي التحية ثم جلس حذوي و قال لي مباشرة ” أنا معجب بك.. فهل تقبلين أن أتقدم لك خاطبا؟” حينئذ لم يتمالكني إلا شعور واحد وهو شعور فرح ممزوج بالخوف ، فقمت من مكاني و تركته..” و بعد أسابيع شاء كل شيء لأكون تحت يدي هذا الشاب الذي جاء خاطبا إياي رفقة والديه إلى أهلي مخطوبة منه.. فقد كان شابا وسيما و غيورا جدا ، يراني أميرته و جميلته و فاتنته وكل شيء.. ومنذ ذلك يوم أصبحت أعيش في الحب و من أجل الحب و على الحب.. فأصبحت حياتي منذ أن دخلها هذا الشاب حديقة ورد.” فكيف تبدو الأحداث في الجزء الأخير من هته القصة المقتطفة من سير القصص الجنسية ؟
“كان أحينا يأتيني إلى الجامعة ساعة الغداء فنذهب معا لنتغدى مع بعضينا في أفخر المطاعم ، و كنا أحينا نذهب إلى السينما ، و أخرى نشاهد مباراة كرة القدم…إلى أن عرض علي ذات يوم أن أذهب معه إلى بيته الجديد الذي أصبح جاهزا بعد سنين عدة من التجهيزات ، و كان مسرورا و فرحا لأنني في حياته و أنه سعيد للخطوة التالية التي سيخطوها معي و الزواج بي.. فلم أتردد في الذهاب معه ، بل لم أجد بد من أن أرفض عرضه ، فهو خطيبي على أية حال يريد أن يريني منزلنا المستقبلي الذي سنعيش فيه معا فذهبت معه.. و حينما دخلنا المنزل الجميل و المؤثث بأروع الأثاث و أفضله..وبعد أخذ و رد طويل بيني و بينه..مسكني من يدي بلطف ، ثم احتضنني بشدة بين ذراعيه ، فشعرت حينئذ بإحساس دافىء ، وامتلكني شعور سابق لو أني كنت زوجته.. ثم رفع لي رأس وقبلني ، وظل يمرر على شفتي الخائفتين قبلات سلسة و لينة جعلتني أذوب و أنسى المكان من حولي..فسبحت يداه إلى بزازي بعد أن أدخل يده من تحت قمصاني يتلمس قستاني و يده الأخرى كانت تدغدغ خصري..عندئذ أصبحت أشعر بهيجان جسدي الذي لم أستطع ترويضه أمام رغبتي الملحة في مزيد من الشعور باللهفة الساخنة..أما هو فقد كان هائجا أكثر مني ، ولم يترك شفتاي مطلقا بل زادت قبلاته إلى الحرقة و التمزق أكثر.. وحتى يداه قد تغلغلتا في لحمي.. إلى أن أدركت بعد أن توقف عن تقبيلي أن أزرار بنطلوني مفتوحة و قستاني قد تحرر من رباطه.. وزبه قد بان منتصبا بشدة من تحت بنطلونه.. وأخذت أتسائل في نفسي “إلى أين..؟” و كأنه سمع سؤالي فشرع يقبلني من جديد بأعلى وتيرة من السابق ، قبلات أحسست فيها بأني هائمة في بحر من النشوة..خصوصا حينما دخلت يداه تحت البنطلون في نفس الوقت مسك يدي و وضعها فوق زبه الساخن جدا من فوق بنطلونه..و أخذ يداعب بظري بهدوء شديد أما أنا فأخذت أتفحص زبه بأطراف أصابع يدي ، دون أن يمهلني شهيقا خارج إيقاع القبلات التي أصبحت سريعة و متبادلة أكثر.. أصبحت لا أستطيع تقييم ما أفعله غير أن أستعجل كل شيء سيحدث..فأصبحت مداعبتي لزبه أسرع و أدق من فوق البنطلون ، مما جعله بحركة سريعة يسدل بنطلونه والسليب شورت بيد واحدة و يضع يدي على لحم زبه الملتهب جدا..فشعرت بلهفة حارقة قادتني إلى مداعبة زبه بعنف..فتوقف عن تقبيلي و نزع لي قمصاني و قستاني بسرعة و شرع يرضع لي حلمتاي بجنون..و يتلذذ في صمت أما أنا فقد جعلني ذلك أستسلم تماما..خصوصا و أن لهيب زبه قريب من بنطلوني المسدول حد فخذاي و قريب جدا من السترينغ..ثم توجهنا إلى السرير في غرفة عاريين تماما ، و خطيبي يأكل بزازي بفمه و بظري بيده أكلا..إلى أن جعلني أتمدد على ظهري ثم صعد فوقي بكامل قوى جسمه و شرع يريد إدخال زبه في كسي.. حينئذ استيقظت من الغيبوبة الساخنة و أخذت أردد له “توقف..ماذا تفعل؟؟.. قلت توقف” لكنه سرعان ما أدخل زبه في جوف كسي و شرع يدخله و يخرجه وهو يتلذذ في صوت مرتفع جدا..يقول “اااااه…اااااه…اااااه” أما أنا فكنت أبكي فقط و أحاول بيداي أن أدفعه من فوقي لكنني لم أستطع خصوصا و أوجاع النيك الحار في كسي تقفتك به و تمزق عضلاته تمزيقا قويا.. وبعد أن انتهى كل شيء.. وبعد مرور الأيام و الأشهر وهو دائما ينيك في كسي في المكان المعتاد.. رفض الزواج بي بعد خصام طلبت فيه بأن نكف عن ذلك ونتزوج.. وها أنا اليوم أسيرة ضعفي.. و لم يعلم بما حدث إلا أنا وحدي وهو.. وحينما غاب عن حياتي مطلقا تعرفت على شاب جديد أصغر مني ، أمارس معه النيك دائما متمتعة بلذة الجنس و شهوة بظري و كسي اللذين أصبحا ممحونين جدا” إذن كانت هذه القصة من أروع سير القصص الجنسية و أمتعها أحداثا و تصويرا لمشهد الجنس الساخن.