أهلاً يا صحابي وصحباتي. الأول خليني أكلمكم عن نفسي. أنا اسمي نادر وعندي 19 سنة وعايش في مدينتي الجملية اسكندرية. وقصتي دي قصة حقيقية حصلت من حوالي ستة شهور لما كنت في امتحانات الثانوية العامة وبأخطط لمستقبلي. في اليوم من الأيام جات لي مكالمة من أمي وأبويا قالوا لي فيها إن عمي تعبان ولازم أروح على بيته عشان أراعيه، وأنا كنت بأروح بيت عمي كتير وبت عنده كزا مرة في صغري فمكانش فيه مشكلة أروح له المرة دي. كنت بأرتاح في بيت عمي بس مرات عمي كانت ست عصبية جداً في الحقيقة ومتزمتة فده اللي قلقني. وقدام بيت عمي كانت فيه بت صغيرة مزة آخر حاجة اسمها ابتسام. كانوا كل في الحتة عايزين يمشوا معاها وبيهيجوا عليها على طول بس هي ما كنتش واخدة بالها من حد. مع الوقت بدأت أنا كمان أتشد ناحبة ابتسام وهي كانت متعودة تيجي على بيت عمي مرات كتير في اليوم ومتعودة تترددش وتضحك مع عمتي. وفي يوم قلت لها إن باحبها من أعماق فلبي بس هي سابت البيت من غير ما ترد عليا. وبعدين في يوم من الأيام قابلتها في محل الخضر اللي في شارعنا وقالت لي إنها هي كمان بتحبني ومشيت بسرعة وخدت الخضار معاها. عدت الأيام وعمي جاله تعب جامد في صدره وخدوه على المستشفى وعمتي كمان راحت تقعد معاه في المستشفى وطلبت مني أفضل في البيت عشان أخد بالي منه. وبما إني كنت حاسس بالوحدة فكرت إني أروح على بيت ابتسام. رحت على بيتها وأمها اللي كنت بناديها يا عمتي كانت في البيت، وهي رحبت بيا ودخلت على المطبخ عشان تعمل لي شاي. وأنا استغليت الموقف ورحت على طول على أوضة نوم ابتسام عشان أفاجأها. فتحت باب أوضتها بالراحة واللي شوفته صدمني. كانت بتتفرج على فيلم بورنو على اللابتوب بتاعها. بصت لي وأتخضت وبسرعة قفلت اللابتوب وقالت لي إن صاحبتها هبة هي اللي أديتها السي دي ده وهي كانت بس بتبص عليه. وفي الوقت ده جات أمها مع كوباية الشاي في إيديها والحديث ما بقينا وقف في نص الكلام وأنا بلعت كوباية الشاي ورحت على بيتي.
ولما وصلت البيت التليفون رن وكانت عمتي بتقول لي إنها مش هأتقدر تيجي على البيت النهاردة لإن عمي في العناية المركزة. وهي بلغت أم ابتسام عشان تحضر لي الغداء وطلبت مني إن أكل الغداء في بيت ابتسام. على الساعة سبعة رحت على بيت ابتسام عشان أتغدى وكانت بس ابتسام هناك. رحبت بيا وسألتني عن عمتي. سألتها على أمها قالت لي إنها راحت تنام لإن عندها صداع. وإحنا الاتنين أتغدينا وأثناء ما كنت بأسييب بيتها مسكت إيدي وخدتني على أوضة نومها. دخلنا أحنا الاتنين أوضتها وشوفت فيلم بورنو شغال على لابتوبها وفيه اتنين بيوسوا بعض. أنا اتفاجأت وهجت أوي. وما بقيتش قادر أتحكم في نفسي. فتحت قميصها الأبيض وما كنتش لابسة برا تحته. كنت بتفرج على بزاز عريانة لأول مرة في حياتي. بدأت ألعب في بزازها وأمصها بالراحة وده أداني متعة جامدة. وهي كمان كانت مستمتعة بلمساتي وبدأت تتأوه من المتعة ولإن الأوضة كانت في الدور الفوقاني ماكنش فيه خوف إن أمها تقفشنا. هي لاحظت إن زبي واقف وفتحت سوستة البنطلون وطلعت زبي وبدأت تلحسه وتمصه كإننا في فيلم بورنو بالظبط. ما كنش عندي معرفة كافية بالسكس فما حاولتش أي حاجة وبسبب مصها المثير رشيت لبني في بوقها بس هي تفته بره. وقلعت هدومها كلها والكيلوت ودلوقتي كسها المحلوق السكسي كان قدام عيوني وأنا باستمتع بيها بعيوني. شدت رأسي وحطت بوقي على كسها وطلبت مني ألحسه بلساني وأردلها الجميل. قبلت وأنا سعيد وبدأت الحس كسها اللذيذ وكان فيه حاجة لزجة بتخرج منه. دقتها وكان طعمها مملح بس حبيت طعمها وده خلاني هجت تاني.
زبي وقف مرة تانية وكبر وكان مستعد عشان يدخل كسها زبي أي فيلم بورنو. رفعتها لفوق وحطيت زبي على كسها ودخلته جامد. لما وصل للنص بدأت تصرخ وأنا بصيت على زبي وكان لونه أحمر من الدم وعرفت إن فتحت كسها خلاص. طلبت مني أطلع زبي من كسها بس أنا قلت في نفسي لو طلعته دلوقتي مش هتخليني أدخله تاني عشان كده نفضلها ونمت عليها وزبي في كسها. وبعد شوية بدأت أبوسها وأنيكها بالراحة. وهي دلوقتي اللي بقيت تطلب مني أنيكها جامد وشوية تضربني على طيزي عشان أوقف بس أنا ما وقفتش. وبعد شوية حضنتني جامد وجابتهم على زبي. كانت خلاص بقيت مرضية ودموع الفرحة في عينيها. وأنا كنت على وشك أجيبهم فطلعت زبي من كسها ودلكت زبي بإيدي وجبتهم على بزازها. لبسنا هدومنا وهي شكرتني على النيكة الجامدة ديه وطلبت مني أجيه على بيتها في أوقت أعوز أنيكها فيه. فضلت في بيت عمي شهرين ونيكتها كتير طول الوقت ده. وكنت سعيد أوي بتجربتي معاها، ولغاية دلوقتي الذكريات ديه بتفرحني.