هاشم قالي اخويا أخليني شوية مع ولاء و أجيبها و آجي فقلت معترضا: لا يا أخوا انا ورايا كلية( الحقيقة مش الكلية اللي خلتني عاوز أمشي ولكن أني كنت عارف أني مش هاقجر أعمل حاجة في وجود سوسن فقررت امشي) مرات أخويا طبعا عشان تغيظني و تكيدني: ليه كدا يا هيما ما تقعد معانا هو الكلية يعني أهم من مرات اخوك…قالتها ببسمة أنا فهمتها. في الأخير قرروا أني أقعد مع ولاء في بيت سوسن. وصلنا بيت سوسن والأخيرة و و ولاء شغلوا غرفة و خصصوا لي غرفة لوحدي هنا بقا راحت صاحبة مرات أخويا عاوزاني أنيكها و وأقذف داخلها عشان تحبل لأن جوزها مش عارف و سوسن دي ست مجوزة من راجل أعمال أو تاجر شابة جميلة بيتها باين عليه العز مليان بالشغالات وبعد شوية بسبب كدا عرفت أنه محرم عليا أني ألمس أو اقرب من مرات أخويا أو حتى احلم بكدا. نمت وصحبت بالليل يعني عالساعة 8 بعد العشا. واحدة من الشغالات جات لأوضتي تقولي آجي عشان أتعشى لأن السفرة جهزت لما رحت ملقتش أي اثر لا لمرات اخويا و لا لسوسن فرجعت اوضتي و اتفجأت لما شفت سوسن على سريرها أنا: مساء الخير..باين جيت الأوضة الغلط…
سوسن: لا أبدا…أنا: طيب أنت هنا أمال مرات أخويا فين؟ سوسن: كنا بنتكلم في تصرفاتك مع بعض من شوية…أنا: أوباااااا..طبعا أنا قلقت جدا وخفت تكون قالت لها اني مارست معاها. سوسن: قولي أنت بتضايق مرات سلفتك و تخليها تمارس معاك بالعافية….انا بعد ما عرفت أن ولاء حكت كل حاجة و فضحتني فمكنش قدامي غير أني أتأسف فقلت: معلش مش هتكرر تاني…سوسن: كويس….طيب تقدر تحبلني.. أنا مندهش مش فاهم: نعم! قلت أيه؟!! سوسن بكل ثقة: أيوة اللي سمعته بأقول تنيكني وتحبلني…. أنا ما زلت مندهش من طلب سوسن صاحبة مرات أخويا عاوزاني أنيكها و وأقذف داخلها فقلت : مش فاهم بجد. سوسن: بص يا ابراهيم…جوزي مبقاش قادر أنه ينيكني بعد الجوزا بكام شهر بسبب حادثة وأنا نفسي في عيل وخايفة أعمل كدا مع حد يبتزني ويستغلني ويشهر بيا… ويعني مش عاوز راجل تاني ينيكني…أنا لسة مندهش: طيب وليه أنا يعني…سوسن: بص يا ابراهيم..أنت لان مرات أخوك اشتكت منك جامد وقالت انك فحل وأنك كمان طيب وجدع مع دا كله وغير كدا ناصح و تعرف ازاي تمتع الستات…يعني شاطر في الحاجات دي..أنا: أنا..لا لا متصدقيش…دا هي دايما تهرب مني…سوسن: أيوة لانها لو سابت لك الحبل عالغارب هتتعبها كل شوية و هتفضحها دا اللي بتخاف منه طول الوقت…أنا: طيب بس برضو ما أقدرش أعمل اللي بتقولي عليه آسف…سوسن: ليه…أنا: معلش مقدرش مقدرش…راحت من غير أي مقدمات تقلع فستانها و لقيت ريقي يجف من حلاوة جسمها وسرتها و بطنها اللي كانت تشع بياض و بزازها الممتلئة المكورة اللي عمالة تفرتك القميص القصير. شفايفها جذابة مورة طبيعي و مخصرة و هي بضة ملفوفة يعني تجنن! كان هاين عليا اميل عليها أخد بوسة من شفافها أبوسها وأقرصها من وركها بس مسكن نفسي. التفت عشان أمشي فقالت تعالى فقلت : لا مش هقدر…انا ماشي…مشيت ولمحت وشها الحزين…
في الصبح مرات أخويا جات اوضتي وقالت لي أنها مكنتش تقصد تفضحني بس تنصحني بس هي بتحبني وانها مكنتش تعرف أن سوسن عايزاني لنفسها واعترفت أني بأحسسها بنفسها و أنوثتها وأني بأجننها بعمايلي معاها اللي حتى جوزها مش عارف يعمله معاها. ترجتني مرات أخويا ولاء وقالت: أرجوك تحبلها و تخليها أم لأنها عجى على جوازها سنة كاملة وهي قلقانة و نفسها في عيل…هنا بقا عرفت بجد ان دا مش اختبار دا حقيقي يعني حقيقي أن صاحبة مرات أخويا عاوزاني أنيكها و وأقذف داخلها عشان تحبل لأن جوزها مش عارف لاني امبارح فكرت أنها بتوقعني في شر أعمالي أما دلوقتي ولاء ترجاني عشان أنيكها يعني المضوع جد! قلت عشان مش عاوز أبان ملهوف أني أنيكها وكمان اتأكد من نيتهم: طيب وليه هي محاولتش تروح لدكتور يعني حد يتبرعلها بحيوان منوي…هنا اتضايقت ولاء وقالت: أيه اللي بتقوله دا هو أحنا عندنا الكلام دا أنت مفكرنا في أمريكا…وبعدين انتب تمارس معايا أشمعنى مع صاحبتي مش عاوز تخدمها؟! قلت مبتسم: الموضوع مش كدا أنا ممكن أنيكها بس مش عاوزها تحبل مني…المهم أننا سبنا بيتها على شقى أخويا ومرات اخويا عشان أبقى قريب من الكلية و وافقت أني أقيم معاها. المهم أنها أقنعتني باني أمارس مع صاحبتها فاتصلنا بسوسن و قلنا لها أننا هنزورها عالجمعة الجاية بالليل عالعشا. طبعا فرحت أوي وشكرتنا أوي. رحنا بالأتويبيس و حاولت أداعب مرات أخويا بس رفضت و لما سألتها قالت: لما تحبل وتسعد صاحبتي وتخليها ام الاول هديك اللي عاوزه…يتبع….