صديقتي المعجبة تبادلني القبلات الساخنة جدا , يديها الرقيقتين تمسك رقبتي و تجذبني نحو شفتيها بقوة و كأنها تقول “لا تكفّ عن تقبيلي بحرقة” أما يداي أنا فكانت تتملس على خصرها و ظهرها من تحت القميص الفضفاض.. كنا نشعر بالحماس و التّمزق و الهيجان.. ثم بعد دقائق من تبادل القلات الساخنة جدا توقفت الفتاة عن تقبيلي ثم نظرت إلى عيني كأنها تقول لي بأنها قد ضاعت في متاهة القبلات و رعشة تذوقها.. قالت لي و هي ترتعش “آه لقد قتلتني..” قالت ذلك ثم إبتعدت بخطوات مرحة , كأنها تخطو بين الأزهار.. بقيت أنظر إلى قوامها و ظهرها و شعرها المنسدل رقبتها.. استدرات ثم انحنت قليلا جاعلة كفّي يديها على بسط فخذيها , قالت لي في تلعثم ” هل..أحببت من قبل؟” فقلت – ولم أر في نفسي بدّا من الكذب- نعم.. أجل” ثم نظرت إليّ بعمق و قالت مجددا” لازلت..” فقاطعتها ” لا.. مطلقا” فضحكت و أخذت تكثر من الضحك حتى أحسست أنها بحاجة إلى عناق طويل.. مددت ذراعي إلى الأمام فأسرعت نحوهما , فغاب صدرها النحيف في صدري..قالت لي بلهفة “رائحتك..” فقلت بلطف – و أنا لازلت أجذب جسدها نحوي بقوة- “ما بها؟” فقالت بعد أن قضمت أذني بشفتيها الملساء ” إنها مثيرة..كان فخذيها بين فخذيّ ملتصقين , رفعت رأسها نحوي فأسرعنا نتبادل القلات بسرعة و أروع ممّا سبق..مددت يدي نحو طيزها و أخذت أعصر بكف يداي طراوة طيزها المثير.. فقاطعتني قائلة “هل يعجبك طيزي” و ضحكت. فقلت مسرعا “إنه رهيب..أجل” ابتسمنا ثم تبادلنا القبلات من جديد
لم أكف أعصر طيز صديقتي المعجبة , و لم تكف هي تحاول اقتلاع شفتاي.. انتصب زبي بقوة – لعله كان منتصبا طوال الوقت- لكن ما يبدو مميزا أن الفتاة وضعت يدها على زبي من فوق البنطلون.. فشعرت أنها هاجت أكثر و أكثر.. قالت لي بصوت مثير ” لقد تهت..” قلت لها بنفس الوهج “أنا أيضا” .. أسرعت بشفتيها تأكل عضلات رقبتي و هي تحسّ بأن ذلك قد أثار جسدي و دغدغ شهوتي , كلما أردتها أن تكف -بمحاولة إزاحة رقبتي بحركة مائلة – إزدادت عنفوانا و رغبة.. استسلمت لها و أحسست أن لا مجال من الهروب.. خصوصا أنها فتحت أزرار بنطلوني بخفّة , قلت لها في خوف ” ماذا تفعلين؟.. نحن” قاطعتني ” أعلم ” أسرعت نحو الباب و أغلقته بإحكام ثم جعلت الطاولة تعترضه.. فقلت لها “ذلك سيجعل الأمر أسوأ..” قربت مني بإثارة محتضنة كتفاي و رقبتي ” أجل..” مدّت يدها نحو زبي و أخرجته من دفءه.. شرعت تدلكه بأطراف أصابعها و هي تنظر إلى عيناي و تقدم لي قبلات مسترسلة ثم قالت ” كم هو جميل..” إنحنت برأسها نحو زبي بسرعة و قالت ” أريد تقبيله..” مسكت زبي بيدها و أخذت تهزّه و تمصّ رأسه بلهفة.. أما أنا فشرعت أتأوه بإثارة حتى أن قالت لي “أأعجبك ذلك؟” فقلت في حرقة “ماذا تظنين..؟” فأخذت تلحس بلسانها أسفل زبي و تمرّر بشفتيها القبلات..أخذت أملس ظهرها و جنبيها بكفي يداي و حينما شعرت بأنها أخذت تمصّ زبي أكثر قوة قلت لها في نفس حار “آآه كفى..” رفعت رأسها و نظرت إلى بحرقة و استمتاع ثم رمت شفتيها على شفتاي و وضعت يدها على زبي المنتصب المبتل بلعابها تفركه بسلاسة
نزلت شفتاي نحو رقبتها و ظللت أقبّلها بهدوء , ثم هبطت شفتاي نحو بزازها المملوء.. كانت رائحة بزازها عطرة و مثيرة جدا.. غمست رأسي بين بزازها و شرعت أشفط بفمي و شفتاي حلاوة طعم بشرتها العذبة.. سمعت أنينها فأسرعت تقول “خذ بزازي.. فهو ينتظرك” رفعت رأسي ثم رفعت صديقتي المعجبة قميصها نحو الأعلى و أرخفت القستان الأبيض الجميل فهرولت شفتاي نحو حلمتيها الورديين الصغيرين البارزين و شرعت أمصّهما بقوة و إثارة و سرعة و لهفة.. كانت شفتاي تفتك بهما فتكا.. مما جعل الفتاة تصيح بنبرة حارقة “آآآه لقد قتلتني..” فتوقفت ثم نزلت مباشرة نحو بطنها الضاّمر أقبّله فضحكت و تأوّهت.. قلت لها رافعا رأسي إليها ” لقد جُننت…” ممدت يدي نحو كسها – وهي تنظر لي-و أخذت أفتح أزرار بنطلونها بهدوء حتى بان من تحته السترينغ الشفاف.. تسارعت نبضات قلبي , أحسست أن الفتاة تنتظر شيئا ما .. تنتظر منّي ماذا سأفعل بعد ذلك.. أخذت أمرّر إصبعي على بظرها من فوق السترينغ.. كان السترينغ غامرٌ بالإفرازات , شرعت أسدل السترينغ بكلتى يداي بسلاسة حتى هبط نحو ركبتيها فإزداد شعوري بالإثارة , قالت في رهبة وخوف و ضعف “أنا…عذراء.” نظرت إليها بعطف فقلت لها استديري إذا” اتّكأت على الطاولة ثم استدارت و إلتصق طيزها الطري بفخذاي.. ضاع زبي في شقّ طيزها , ضحكت ثم أخذت تهتز بطيزها أعلى و أسفل.. حينئذ مسكت زبي بيدي-بعد أن بلّلت رأس زبي بلعاب فمي- ثم حشوته في ثقب طيزها الوردي الضيّق , صاحت بقوة.. أخرجت رأس زبي ثم حشوته مجدّدا و في كل مرّة تصيح و تتلذذ معي الفتاة حتى أن توسّع ثقب طيزها.. فتغلغل زبي بكامله في جوف ثقب طيزها.. تحمّلت الفتاة أوجاع النيك الحار إلى أن شرعت هي نفسها تهزّ بجسدها أعلى و أسفل – و ارتطام طيزها بفخذاي يزيدني لذّة- و أنينها يعلو تارة و ينخفض