في الجزء التاللت من عمارة السعادة ده هنشوف ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربر و لاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك و لا شخر و نخر! بردو نتعرف على خواته البنات اخوات ولاء مراته اربع أستات مزز الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة, ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه, مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوىو عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار ! رانيا بقى عندها بنتين: ريهام فى كلية الهندسة, مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك و كمان رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب! شقيقة ولاء التانية .. ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً, طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى!
بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتز , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا معلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديقها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته! كمان بعد فترة ميرنا إتطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها و فسبتله البيت و جات في عمارة السعادة عمارة أبوها اللي مات في شقة من شقق العمارة الفاضية. ساعات كتير كانوا المزتين دول يروحو عن اختهم ولاء الصغيرة و كانوا ياخدوا راحتهم عنده. العمارة واحدة و هم نازلين طالعين عند إبراهيم و كانوا ساعات بيباتوا هناك و كمان البنات بناتهم كانوا بيجيوا يباتوا عند خالتهم و كأنهم عيلة واحدة! اللحم كان عمال يلعب قدام صاحبنا و ابراهيم نياك جامد شبق و مراته المزة تعبت منه وهو بردو مش شبعان نيك لحد اما اشتكت. بردو إبراهيم ساعات كتير مكنش بياخد راحته فى موضوع النيك مع مراته المزة لان المزتين المطلقة و الأرملة كانوا كابسيين على حريته. بس برضوا كان يغتت و كان ينيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم و كانت دايمآ بتعمله كل اللى هو بيحبه , عني يديها في كسها و فى طيزها . و ساعات تدلعه و تمصله زبه وكمان ابراهيم يدلعها و يحس لها كسها ويبعبصها فى طيزها و يلعب فى خرمها فكانت بصراحة مدلعها أوى أوى لدرجة أن اخواتها كانوا بيغروا منها!!!
بعد فترة من الوقت ابراهيم حس أن ولاء مراته المزة بتهرب من وشه و مبقتش تدلعه زي الاول يعني كان ينيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم. كانت بتسيه هيجان نيك خرمان أوي هايج جدآ و زبه مولع و متغاظ منها! أخواتها البنات كانا كاتمين على نفسه فبدأ يبصبصلهم و يجربهم! أبراهيم: ولاء بقلك ايه؟!! ولاء: قول يا هيما..أبراهيم: بصراحة جعان…ولاء: طب متاكل…إبراهيم: جعان نيك يا بت…و نفسي جيباني على رانيا…ولاء بشهقة ضاحكة: أه..اختي…أبراهيم: و ماله..ما هي بردو تعبانة…ولاء: و أنت أيش عرفك أنها تعبانة!! إبراهيم: يا بت أنا عارف…ولاء بتلومه: بس بقى يا ابراهيم عيب عليك… أبراهيم مسك زبه الهايج: طب أكليني انتي…ولاء بدلع: خد ارضع…و اديتله بزها الكبير ..أبراهيم: هاتي أرضع يا ماما..هجم عليها و بدأت معركة عنيفة من شخر و نخر و صويت و الأرملة رانيا مولعة برة اما أختها التانية المطلقة ففشقتها دلوقتي! إبراهيم كلم ولاء مراته المزة على موضوع نيك أختها رانيا فكانت تضربه في كتفه بدلع!! أختبرها لقيها مش بتغيير فققلها في يوم: ولاء..عاوزك…قعدت ولاء تسمع: أيه رايك في رانيا…ولاء باستغراب: مالها يعني؟!! ابراهيم: يعني سعيدة…دايماً شايفها مكشرة…و دايماً قاعدة في شقتنا مش في شقتها.. ولاء باسى: ما أنت عارف أنها أرملة و أنها….سكتت فأبراهيم أصر: ها..و انها أيه ..قولي…ولاء: يعني هي لسة صغيرة و حلوة و محتاجة…إبراهيم: طيب لو تقدري تسعيديها …ولاء بعجب: أنا..أنا اديها عينيا…أبراهيم بمكر: هي مش عاوز عنيكي…هي عاوزة ده…و أبراهيم شاور على زبه الواقف…ضحكت ولاء : اوووووف يا بارد…إبراهيم: قلتي أيه…! ولاء: في أيه..انت اتجننت..عاوزها تزعل و تسبنا يعني.. إبراهيم: يا عبيضة هي مقيمة عندنا عشان ده…هي عاوزاني انا عارف…ولاء بعجب: و أنت حسيت بكده…و أنت عارف أنها ترضى..انا لو مني أسعدها بأي حاجة…بس هي…إبراهيم: هتقبل..هي عايزة كدا…ولاء صمتت تفكر وقالت: طيب أنا هلمحلها و أشوف ميتها أيه…لو ده يسعدها أا مش هاعزه عليها….وراحت قافشة زر إبراهيم اللي شب في أيدها و قالت بدلع وهي بتوطي عليه بعد أما طلعته من الشورت: أنت على طول واقف كدا…و بقت تلحسه و تشفشفه و تدلعه و تهمس: يعني أنت هتنيك اختي كمان…هتنيك رانيا و تدخل جواها…أبراهيم باستثارة: أيوة…و كمان ممكن ميرنا…ما هو ميرنا بردو مطلقة و حايحة…هاجت ولاء و بقت تمص زبه ابراهيم و كانت ليلة فاجرة…