قصص جنسية صيفية ، من بينها هذه القصة الشيقة و الساخنة ، تبدأ أحداثها حينما فتحت الفتاة فاتن ، ابنة العشرين سنة ، باب محل بيع الزهور وسط المدينة في الصباح الباكر.. جسدها بدا رشيقا ، متناسباً طوله مع عرضه. الساقين طويلين مسبوكين سبكا محكما , الخصر نحيف جداً ، مثير و مغر ، البزاز منتصب ، و يبدو أكثر حلاوة بالقميص الفضفاض الذي ترتديه. أما كسها يبدو مندس و عميق حينما تتعمق فيه و هي تلبس البنطلون المطاطي.. و يبدو أكثر إثارة فهو صغير ، بان خط في وسطه آخذ بالطول قد ابتلع ابتلاعا.. أما طيزها ، و يا لروعة طيزها المثير ، فهو طري و مملوء ، فحينما رأيتها تتبختر ، كانت طيزها يهز أعلى و أسفل ، فيهتز صدري نارا و سخونة.. و لعل سر رهبة طيزها و كسها يكمن في سحر و رشاقة فخذيها المميزين..رأيتها و هي تتمايل بجسمها و تنحني لتلتقط الزهور و تنظم أواني السقي..أصبحت كل صباح من كل يوم ، أمر بالمحل لكي أزود عيناي بجمال جسمها و سحرها.. أصبحت اتخيلها كل ليلة ، تسبح أمام عيناي عارية الجسم.. فكل ما في جسمها يصرخ لكي أتقدم نحو الأمام.
و ذات صباح ، كالمعتاد ، مررت بجانب محل بيع الزهور للفتاة فاتن. كالعادة فهي دائمة الجمال و الاناقة و الإثارة.. و حينما دخلت المحل أخذت أتحدث معها و أحاول أن اجذب اهتمامها نحوي ، و ذلك ما حصل.. فزت بذلك ، فضربت معها موعد لقاء. و حينما أتى يوم اللقاء ، ازدادت الفتاة فاتن اهتماما بي ، و أعجبت بي – كما اني سبق و أن أعجبت بها – لكن ، جسدها الفاتن ظل يشتت أفكاري و يهيج جسدي.. فقررت أن ابوح لها بما يعتريني من شعلة الإعجاب الجسدي.. فلهفتي نحوها تأبى أن تنتظر.. و لكن ، بقيت حائرا ، خائفا أن تنقلب هذه الصداقة إلى عداء ، خصوصاً و كأني اطلب منها ضرب موعد لقاء جنسي. و في آخر الأمر ، قررت أن اقول لها عن رغبتي الحارقة نحوها ، و في اللقاء الذي جمعنا ، انتظرت الوقت المناسب ثم صببت كل ما كنت اتخيله نحو جسدها و ما يفعله بي من هلوسة مشتعلة.. فكانت ردة فعلها رقيقة ، ابتسمت و بقيت تنظرني نظرات عميقة ، كأنها تقول لي الآن لو أحببت ، و بسرعة خطفت شفاهي الكلام بعد أن اخذت يداي يديها برفق ” غدا.. ساجعلك تشعرين كل دقيقة تمر ، جمرة لذيذة تمر على كامل جسدك المثير.. في اروع أحداث قصص جنسية صيفية.
لم انم ليلة موعد اللقاء الجنسي الذي سيجمعنا ، حتى زبي لم ينم أبدا ، ظل يصارعني و كأنه يطلب كسها الآن ، كل ما في جسمي يصيح بقوة ، دمي ، لساني ، صدري.. ينتظرون يوم الغد.. نمت إلا ساعتين ، افقت ، بنشاط و كاني نمت الدهر كله.. بزازها و كسها و طيزها و شفاهها ، كل ما فيها كنت اتخيله و ها أنا الآن سأتذوق كل ما كنت اتخيله.. كنت في الوقت و المكان المحددين ، رأيتها واقفة على الرصيف ، كالعادة مثيرة و جميلة.. اسرعت بها نحو الشقة ، كسرعة الحصان. دخلنا و اقفلت الباب ، تبدو هادئة ، و متحمسة و ملهفة.. أما أنا فكنت أبدو كفهد إفريقي جائع.. نظرت اليها و اسرعت إلى شفتيها الصغيرين ، مررت بها قبلات سريعة خفيفة ، صحى بها دمي ، و ازداد بها هيجاني ، و انتصب من خلالها زبي.. فطاوعتني الفتاة في إثارة ، أحسست بيدها الملساء تتلمس جنبي بنعومة ، فشعرت برعشة هزت جسدي بقوة.. في نفس الوقت أخذت القبلات تزداد بيننا سرعة وإثارة و نحن لازلنا على مشارف الشرفة.. توقفت فاتن عن تقبيلي , رفعت رأسها نحوي , بدت نظراتها تقول لي “لقد تهت فيك بشدة” سرنا نحو الغرفة التي بدت مظلمة نوعا ما.. كما أن السرير كان يبدو واسعا , مغطى بلحاف أبيض , تفوح منه رائحة فواحة.. و حينما جلسنا على حافة السرير قالت لي بنبرة خافتة “لنفعل كما الأفلام..” فقلت في دهشة و ابتسامة ” كيف؟” قالت لي في اغراء ” لتنتظرني خارج الغرفة حتى أناديك” فقلت لها ” أعجبني ذلك ,بشدة”.. نادتني , فتحت الباب و دخلت الغرفة , كانت واقفة امام السرير , عارية ذابت عيناي و ازددت هيجانا , اقتربت منها و التصقت بها قبلتها بشراهة , ثم مصصت بزازها و مسكته بداي اداعبه بسلاسة , جعلتها تتمدد فوق السرير – نزعت ملابسي كلها – نظرت إلى جسدي العاري و كأن جمرة اللهفة قد أشعلت عيناها , قفزت بين فخذيها و أخذت أمص بظرها مصا , ثم مسكت زبي و انحنيت نحوها , طاوعتني فأفرجت ساقيها ثم حشوت زبي في كسها الضيق , بدا ملمس زبي لكسها ناعم ولذيذ , كنت أشعر بلذة ساخنة , أما هي أخذت تإنّ بصوت لذيذ زادني هيجانا , كان زبي ينزلق بسرعة في جوف كسها , كانت افرازات كسها تنهمر بغزارة , كانت تثقب بأظافرها جنبي , و تجذبني بقوة يديها نحوها , فيتغلغل زبي في عمق كسها الرطب في أمتع مشهد نيك من قصص جنسية صيفية