قصص العرب 2016 ، قصص جديدة و ممتعة و من بينها هذه القصة الشيقة و الساخنة بأوصافها و هي قصة سحاق نار جدا بين فتاتين عربيتين. فتاة تدعى ” ميساء” ، في الواحد و العشرين من العمر ، تدرس في الكلية. “ميساء” فتاة يقول لك جسدها و فكرها أنها بلغت الثلاثين من عمرها. ذلك أنها تعلم الكثير عن أسرار البنات و مطامع الأولاد لكنها لم تجرب الجنس قط و لم تذق طعم القبلات قط. أما جسدها فقد كان هائلا و متناسقا و متلاحما من الصدر إلى الحوض إلى الفخذين.. تبدو مميزة جدا. و لعل أكثر ما يميزها هو إمتلاء بزازها الشديد و كبر عرض طيزها العارم الآخذ بالطول. و لعل كل الشبان الذين يرون “ميساء” في الكلية يشعرون برغبة ملحة في التحدث معها و محاولة جعلها عشيقة أو حبيبة بغية الظفر و لو بقبلات حارقة أو بلمسات خفيفة. ف”ميساء” فتاة جميلة و نظيفة و منظمة جدا.. فهي كثيرا ما تعتني بوجهها الطفيلي و بنعومة بشرة يديها و فخذيها. إذ كانت خزانتها مليئة بأغراض التجميل و العناية بالجسد. أما بخصوص كسها ف”ميساء” صرحت ذات يوم لصديقتها أنها لم تمارس العادة السرية قط. و لعل المطلع في علوم الجنس يدرك مصداقية قولها. ذلك أن الفتاة لا تمارس العادة السرية إلا بسبب ملموس على عكس الشبان الذين لديهم رغبة ملحة في ممارسة العادة السرية.فمحاولة تخييل و وصف كس “ميساء” كيف يبدو أشبه بمحاولة وصف زهرة يانعة مرصوصة الأوراق و متماسكة تغطي نواتها. فلا شك بما أنها عذراء و كثيرا ما تعتني بكسها و لا تمارس العادة السرية بأن كس “ميساء” لا يعدو أن يكون سوى شق صغير لا يتجاوز طوله الثماني سنتيمترات.
و قد كان للطالبة “ميساء” أستاذة تدرسها في الكلية ، عمرها أربعون سنة ، إمرأة مطلقة ، متحررة ، تبدو أقرب ما تكون بصفات الفتاة “ميساء” بذاك الجمال و القوام المتناسق و البزاز المملوء و الطيز الطري الكبير و بتلك الأناقة اللامثيل لها سواء بلباسها المميز أو برائحتها العطرة و خصوصا بتلك النظافة و الإهتمام الكبير بجمال الجسد الأنثوي. إلا أن الفرق الوحيد يكمن في أن هذه الأستاذة غير عذراء و لعل ذلك لا يجعلها تبدو غير مميزة بل هي مطلقة منذ أن كانت في الثانية و الثلاثين من عمرها أي ثماني سنوات دون أن تمارس الجنس مطلقا. و لعل ذلك ما يجعل كسها رغم أنه مشبع بالنيك في السابق إلا أنه بمرور تلك السنوات يبدو ملتحما و ضيقا. كيف لا و أنه توجد معلومات طبية تقر بأن كس المرأة بوسع عضلاته الداخلية أن تلتحم من جديد و لعله يبدو بنفس حجم قطر كس فتاة يافعة. و قد كانت هذه المرأة معجبة جدا بطالبتها في قسم الدرس ، و لعل أهم ما جذبها هو أنها شعرت بأن “ميساء” تشبهها في أغلب الأشياء و خصوصا ميزة الإعتناء الشديد بالجسد. ذلك ما جعل إعجاب الأستاذة يمر إلى إعجاب أقوى بكثير و هو الشعور بالرغبة و الشهوة.. فهي ترى هذه الفتاة فرصة لا مثيل لها لتشبع رغبتها الجنسية. ذلك أنها لم تعد تشعر بأية إنجذاب لأي رجل ، و لعل حبها لطليقها يمنعها من ذلك. بل أن في إختيار فتاة مميزة تمارس معها الجنس الممتع أفضل و أمتع و أرقى و أسهل. و بمرور الأيام كانت “ميساء” أقرب إلى إدراك هذا الإعجاب من أستاذتها ، إذ كانت الأستاذة دائمة الإهتمام بها و تعطيها أحسن العلامات التي لا تستحقها في مواد الدرس ، ذلك ما جعل الفتاة تجري حوار خاص مع أستاذتها لتسألها عن إهتمامها لها و محاولة تقربها منها.. فتفاجأت الشابة و فرحت بعد أن مدحت مثابرتها في الدراسة ثم عرضت عليها الأستاذة بأن تزورها ببيتها و تقضي معها يوم دراسي ممتع و مطالعة بعض المسائل المرتبطة بالدرس. في أروع قصص العرب 2016
وصلت “ميساء” إلى منزل الأستاذة التي رحّبت بها أيّما ترحيب , إذ كانت المرأة تلبس فستان أسود ليلي قصير , بان من خلاله جسدها الأبيض الأملس و خصوصا فخذيها الساحرين. و لعل “ميساء” شعرت ببعض الإستغراب فأسرعت إليها الأستاذة تبرر مدى شعورها بالراحة و هي تظهر في هذا الثوب المستفز , فجلست الأستاذة على المقعد تتحاور مع طالبتها التي تجلس أمامها على المقعد الآخر إذ ثبتت أعين الفتاة مباشرة إلى كس الأستاذة التي أفرجت فخذيها عمدا و أحست بشعور جعلها تتلعثم في كلامها و تسخن على نار هادئة فإنتهزت المرأة الفرصة و أشارت إلى الشابة بأنها جميلة و مثيرة و أنها تتمتع بجسد هائل و مذهل إلى أن أخذ مجرى الحوار بينهما إلى الحديث عن الجنس خصوصا من قبل المرأة التي شرعت تشرح بالتدقيق عن النيك و النشوة و الإغراء بكل التفاصيل ل “ميساء” المزهرة مما جعلها تبادلها الحوار الساخن دون أن تنقطع عن النظر إلى كس أستاذتها الرطب و الحلو.. فقامت المرأة من مكانها و هي ترمق إلى الفتاة في تلذذ و إغراء و مسكت يدها ثم جذبتها نحوها و إتجهت بها إلى غرفة النوم , مسكت المرأة الفتاة و أجلستها على السرير الناعم و أخذت تتملس عليها و تنزع لها في نفس الوقت ثيابها و هي في كل مرة تظهر عن شيء من جسدها نزولا من بزازها إلى بطنها إلى فخذيها فبدت في آخر المشهد في قستان و سترينغ.. أما المرأة فقد نزعت الثوب الجميل و ظهرت أمام الفتاة عارية ثم تلاحمت مع الفتاة في أروع وصف من قصص العرب 2016 , إذ شرعت الفتاة تلحس بظر المرأة بشراهة كأنها تلحس الحلوى اللّذيذة و تستمتع بذلك , أما الأستاذة فقد هامت في سحر الشعور الذي يدغدغ عمق كسها..فشرعت هي الأخرى تعصر حلمتي بزازها بعنف ثم طلبت المرأة من الفتاة أن تدخل إصبعها في كسها و حينما فعلت بدا إصبع الفتاة يدخل و يخرج بهدوء و بإنزلاق مثير مما جعل صراخها الممتع يؤثر على “ميساء” التي قفزت من مكانها و نزعت قستانها و السترينغ ثم أسرعت إلى الأستاذة الممدة على ظهرها فوق السرير و إلتصقت بها و شرعا يتبادلان القبل بلهفة و كل يد منهما تلعب بكس الأخرى , و بعد لحظات تمددت “ميساء ” على ظهرها و أخذت المرأة تمص لها بظرها بكل خبرة و متعة مما جعل الفتاة تصيح دون إنقطاع و بعد شعورها بالنشوة إنتقلت المرأة بفمها إلى طيز الفتاة و بدأت تلحس و تعض ثقب طيزها الضيق … ثم تممدت المرأة على ظهرها فإتجهت “ميساء” نحوها و جلست فوق فمها الذي يدغدغ كسها الصغير لتتذوق المرأة حلاوته و هي تفرك بيدها بظرها الساخن