قصص جامعات العرب الجنسية ، من بينها هذه القصّة الساخنة جدا ، و التي تتحدث عن أروع العلاقات الجنسية إثارة و تشويقا ، يرويها الشاب المغربي غسّان ، ذو الثانية و العشرين من عمره « في أوّل سنة دراسيّة لي في كليّة التجارة ، تعرّفت على أصدقاء كثيرين ، كنت قلّما أتابع الدروس ، إذ كان كلّ ما يشغلني هو ممارسة رياضة كرة القدم كمحترف في نادي رياضي مميّز. و لعلّ ما جعلني أبدو شخصا معروفا بين الشبان و الفتيات في الكليّة هو كوني لاعبا محترفا في كرة القدم. و ذات يوم ، تعرّفت على فتاة جميلة جدا ، جسدها مثير للغاية ، متناسق و متوازن.. صدرها ضئيل و لكن بزازها كان بازرا جدا و مملوءًا ، خصرها نحيف ، و بطنها ضامرٌ ، مسبوكة الساّقين ، مملوءة الفخذين.. بيضاء البشرة تكسوها الحمرة دائما. أُعجبت بها منذ النّظرة الأولى ، و بقيت أنتظر فرصة التّحدّث معها. و لم يمض وقت طويل على ذلك حتى التقيت بها ، و أخذت أعرّفها عن نفسي و عن كلّ ما يختلج صدري من مشاعر نحوها. فتفاجأت حينما صرّحت لي بأنها هي أيضا معجبة بي جدا و أنّها كانت تأمل دائما أن يجمعها لقاء بي.. و صرّحت لي أيضا عن كلّ مشاعرها العميقة نحوي ، و أنّها كانت دائما تتبعني بنظرات اعجاب ساخنة كلّما كنت متواجدا بالكليّة. شعرت بالسعادة لكوني أصبحت محلّ اهتمام من فتاة جميلة الوجه و مثيرة الجسد. و بسبب ذلك أصبحت أذهب للكليّة يوميّا حتّى أراها و أمكث معها عديد الساعات.. و في يوم ما ، اتّصلت بها كالعادة و أعلمتها بقدومي إلى الكليّة فكان ردّها بأن آتيها نحو القسم المجاور لصالة التّجميل الخاصة بالفتيات ريثما اصل. و حينما وصلت ، اتّجهت مباشرة نحو المكان المتّفق عليه. وجدتها جالسة فوق الطاولة المحاذية لباب القسم.. و حينما دخلت القسم ، قامت و أغلقت الباب ثم اسرعت نحو صدري تحتضنه بحرارة.. شعرت حينها باللهفة و بنشوة الإحساس المثير للّذة خصوصا عندما شرعنا نتبادل القبلات دون توقّف و بسرعة حارقة.. و لعلّي لاحظت سبب اخيارها لهذا القسم بالتّحديد ، فهو بدون نوافذ ، إلا نافذتين لكنّهما تطلّان على ساحة الملعب الخالي دوما من الطلبة.
و تستمر أحداث القصّة المقتطفة من قصص جامعات العرب الجنسية إلى الأكثر تشويقا من حيث وصف العلاقة الجنسيّة الساخنة التي دارت بين الشاب غسّان و صديقتة الجميلة إذ يقول « و بعد دقائق من تبادل القبلات ، شعر كلانا بالهيجان ، حتّى أنّ زبّي من شدّة الإنتصاب قد أخذ يقطر ماء اللّذة ، و كدتُ أن أخرج زبّي من البنطلون حينما قمتُ بإدخال يدي من تحت بنطلون صديقتي الحلوة أتلمّس طيزها و أداعب بأطراف أصابعي كسّها النّاعم الصّغير المائع ، و كانت يدي الأخرى تشدّ بزازها من فوق القستان. و حينما نظرت إلى وجه صديقتي رأيتها أنّها قد هامت مع اللّذة نحو المجهول ، قبضت بيدها شعري و جذبتني بقوّة ، و أخذت تلحس رقبتي و تقضم أذني بعنف و لذّة.. ثم همست في أذني بأنّها لا تستطيع المقاومة أكثر ، فشعرت بالهيجان اكثر و اكثر ، و لعلّه كان بسبب لهفتها الحارقة. ثم مدّت يدها نحو زبي المشتعل من فوق البنطلون و حاولت بأطراف أصابعها أن تفتح أزرار البنطلون في نفس الوقت أخذت تمرّر لفمي قبلات هادئة بلسانها البارد ، اذ كان لعابها يسري بين شفتي بغزارة..فقاطعتها عن فعلها رافعا يدها من فوق زبي قائلاً لها بأنّ ذلك لا يجوز و نحن في مكان قد نضع أنفسنا فيه في احراج كبير لو تفطّن أحد بنا و أنا على تلك الحال.. فقالت لي بعد أن ابتعدت عنّي قليلا مسرّحةً شعرها بيديها إلى الوراء مع تنهيدة قاتلة و ساخنة جدا ” ما العمل إذا !! لما لا تفهم ! ” فأجبتها بأن نربط موعدا في شقّة مفروشة ، و أنّ ذلك سيكون رائعا جدا..
و تتواصل أحداث هذه القصّة من قصص جامعات العرب الجنسية و بعد أن عمّ الصمت بيننا قليلاً ، نظرت نحوي و قالت لي ” ما رأيك في بيت التّجميل المخصص للفتيات ” فأجبتها مستغربا بأن كانت تعني أن.. قاطعتني بالقول مباشرة ” نعم و الآن” ثم همّت بالخروج و قالت لي ” التحق بي بعد أن اعطي لك اشارة في هاتفك الجوال ” .. مرّت لحظات و رنّ هاتفي ، خرجت من القسم متّجها نحو بيت تجميل الفتيات بسرعة ، كانت صديقتي قد اختارت آخر غرفة من بين خمس الغرف المتواجدة ، اذ كانت الغرفة لا تكاد تتّسع لشخص واحد فما بالك بإثنين! دخلت الغرفة فوجدتها عارية تماما ، و بدون انتظار شرعتُ انزع ملابسي كلّها ، و ما إن فعلت ذلك حتى التصق جسدها بجسدي التصاقاً لذيذاً ، قبّلتها بنشوة ممسكا بزازها بيدي بعد أن شرعت أرضع حلمتيه الصّغيرتين بلهفة ، و لا أدري لما قمتُ بالنّزول على ركبتي مُحشراً رأسي بين فخذيها ، ماسكا طيزها بيداي ، ألحس بلساني كسّها كلّه و أمصّه بقوّة دون توقف ، لعلّه بسبب ذهولي حينما رأيتُ كسّها المخفي بين فخذيها الممتلئين ، أمّا هي فقد مسكت رأسي بيدها من رقبتي ، و تجذبه بقوّة و كأنّها تقول لي ” لا تتوقف و لن تبتعد أبدا ” في اروع قصص جامعات العرب الجنسية