قصص جنسية أجنبية , تبدأ أحداثها الساخنة حينما أقام أحد الشبان الأثرياء حفلة في بيت أبيه الذي سافر مع زوجته إلى مدينة أخرى , و قد كان المنزل كبير و فاخر , فيه مسبح و ساحة كبيرة مغطاة بالعشب الأخضر , و بصورة أوضح يبدو مميزا بأن تقام فيه حفلة شبابية رائعة. و لعلها لم تكن الحفلة الأولى التي يقيمها الشاب , إلا أنها الأولى بالنسبة إلى الفتاة “كريستين” , الفتاة الرشيقة و المميزة بكل ما في الكلمة من معنى. فهي جميلة و شقراء. ضامرة البطن و مملوءة البزاز , رشيقة القوام , أما خصرها فنحيف , تراى جسدها كما ترى الفتيات اللاتي يرقصن “الباليه”. ساعات و تبدأ الحفلة , إذ كانت “كريستين” في غرفتها تستعد للخروج و تختار أجمل الثياب لتلبسها. لكن قبل ذلك قامت لتأخذ حمام ساخن , حيث قامت بإزالة شعر كسها و فخذيها و حرصت على بقاء ثقب طيزها ناعم و أملس. ثم لبست ثوب أسود حرير و قصير و استعدت تنتظر صديقتها.
و حينما حان و قت الليل , سمعت “كريستين” نداء سيارة صديقتها , فخرجت من باب منزلها مسرعة واتجها مباشرة إلى الحفلة. و صلت “كريستين” إلى الحفلة , و لا تدري ما سبب انقباض قلبها المستمر و المتسارع , لعلها أنها لأول مرة تحضر في حفلة شبابية و لعلها أيضا خائفة من عين شاب يعجبها. بدأت أجواء الحفلة تتخذ منحى المرح بين الرقص الجنوني على إيقاء الموسيقى الدجاز و نكهة النبيذ المملوء في كؤوس الشبان و الشابانت..بل كان المشهد أروع من ذلك بكثير خصوصا حينما تنظر هنا فترى فتاة يافعة ترقص مع شاب عاري الصدر , يرتعش طيزها أمام زبه و تنظر إلى هناك فترى شاب يقبل فتاة بجنون و بدون انقطاع و يمص في بزازها المتدلى من قستانها بعنف.. كانت الحفلة بكل مشاهدها ساخنة و لم تكن “كريستين” لتتردد في إحتساء النبيذ الحارق أو الرقص على إيقاء الموسيقى الصاخبة.. فبدت مثيرة جدا خصوصا بفستانها الأسود القصير الذي يظهر عن فخذيها المملوءين و الناعمين بشدة. و كان من بين الشبان الحاضرين شاب يدعى “مارك” , أسمر اللون , قوي البنية , عريض الكتفين , و اسع الصدر , مفتول العضلات , كان يرمق إلى “كريستين” الفتاة اليافعة بإعجاب , و لم يستطع أن يبعد عيناه عنها ، مما جعل “كريستين” تفطن بنظراته الحارة تجاهها. فتقدمت نحوه ببطىء شديد , و جسمها يتمايل و خصوصا خصرها النحيف الذي يزيد “مارك” هيجانا و تمزقا . فقالت له بنبرة مغرية ” هل لك أن تملأ كأسي؟” فأجابها مسرعا و هو ينظر لعينيها الميقتين دون انقطاع ممسكا بكأسها “نعم..بكل سرور” فإتجه “مارك” نحو المطبخ حيث يوجد النبيذ و شرع يفتح زجاجة , فتفاجأ بظهور “كريستين” خلفه متكئة على باب المطبخ و هي ترمق إليه برمقات تفسر مدى طوقها لممارسة الجنس معه إلا أن “مارك” لم يشىء أن يتسرع في الأمر , فملأ كأسين بالنبيذ ثم قدم ل”كلريستين” كأسها , فشربا النبيذ و أخذا يتحدان معا إلى أن قفزت “كريستين” بين ذراعي “مارك” العريضين و شرعت تبادله القبلات الساخنة بلهفة في نفس الوقت تعصر بيديها عضلات صدره المنتفخة , أما “مارك” فقد شرع يعصر طيزها الطري بيديه بقوة , يتحسس مدى حلاوته و خصوصا روعة شق طيزها الذي يشتعل بالحرارة, لم يستطع كل منهما الإكتفاء بالقبلات واللمس الحارق , خصوصا و أن زب “مارك” قد انتصب بالكامل من تحت بنطلونه الذي جعل “كريستين” حينما نظرت إليه تزداد هيجانا فمسكته بعنف تتحسس مدى طوله و عرضه إلى أن قالت بسرعة ملهفة ” آآآآه كم هو كبير و خشن!! أرجوك أنا أشتهيه بقوة!!” في أجمل قصص جنسية أجنبية
يزداد المشهد حرقة حينما اتجه كل من “كريستين” و “مارك” نحو غرفة من الغرف الخالية في الطابق العلوي من المنزل , فأقفلا الباب بإحكام , و أخذ كل منهما يمزق شفتي الآخر بعنف و لذة , حتى إلى أن ارتمت “كريستين” فوق السرير عارية الفخذين , السترينغ مكشوف ..ملتصق بكسها أيما التصاق , , فثوبها الأسود الحريري قد ارتفع إلى مستوى بطنها الضامر , حينئذ ركع “مارك” بعد نزع قمصانه بين ساقي “كريستين” التي تنتظر اللذة بتمزق و لوعة و شرع يقبل بطنها الناصع البياض , ..ليدغدغ إحساسها المثير للنيك , ثم مسك الثوب و نزعه من على صدر “كريستين” فبان مقدمة بزازها المختبىء وراء قستانها الأحمر و قام بنزعه أيضا فإرتاحت بزازها من شدة الكبس و ارتخت .. فإنقبض عليه “مارك” يمص الحلمتين الورديتين بعنف و يلحس و يشفط بفمه البزاز المذهل كله.. ثم قام من مكانه و نزع بنطلونه فظهر زبه الكبير جدا مما جعل ” كريستين” تنهض على ركبتيها مسرعة إليه و هي فوق السرير و “مارك” واقف أمامها و شرعت ترضع زبه بإثارة لمدة طويلة جعلت “مارك يتأوه بإستمرار و بعد ذلك تمددت “كريستين ” على ظهرها ثم قفز من فوقها “مارك” و مسك زبه الخشن و شرع يمرره بهدوء فوق بظرها الاحمر ذلك ما جعل “كريستين” تصرخ قائلة ” أرجوووووك أدخله!!” حينئذ أدخل “مارك” نصف زبه في جوف كسها الضيق جدا فتعالى صراخ الفتاة المثير و الذي زاد الشاب إثارة كبرى فصاحت “كريستين” من جديد قائلة “كله…أدخله كله” فأدخل “مارك” زبه الخشن كله في جوف كسها المنزلق و الساخن جدا بحرارة النيك و أخذ يدخله بعد ذلك بإثارة و سرعة و يخرجه.. و صراخ الفتاة لم يكف خصوصا و أن اللذة التي شعرت بها قوية و التي سببها أن زب “مارك” الخشن وسع لها حجم قطر كسها الضيق في أروع قصص جنسية أجنبية